كتبت ردي و قطع النت و سأعيده
اقتباس:
طيب لو كان صحيح ليش مازالت العلاقات المتعددة
عند الغرب موجودة الى الان رغم تقدمهم ؟؟
|
الخيانات عندهم من الرجل و المرأة و لمبرراتهم العاطفية , فلا رادع ديني
و لادخل للتقدم بالأخلاق ..
هناك خائنات كثر ,,أيضا
بالنسبة للسؤال عن الحور العين
,,,
اتصدقي ,,راحت عن بالي هالنقطة...كلامك صحيح
فنعيم الحور ,,نعيم شهوة الجنس و رغبة الرجل لتعدد الأجساد و لا وجود لحقوق أو عدل
و له زوجته أو زوجتيه لا أعرف هل عدد الزوجات هن نفس الدنيا
عزيزتي ,,قرأت قلليييل عن سيكولوجية الرجل في النت فقط للأسف
و نعم قرأت عن ميل الرجل للتعدد ,
و الأسلام أختي لم يشرع قانون جديد , أنما حدد العدد ووضع الشرط
,,
بصراحة أتلخبط حين أقرأ عن طبيعة الرجل أن التعدد (فطرة) أو (طبيعة) و بين بعض المشاهدات
هل (كل) رجل لم يتزوج واقع في ضغط نفسي و مقاوم لفطرته و معذب؟
لا نقدر أن نقول أن الفقر سبب لأن كثر من هم فقراء و معددين
و هل خوفهن على مشاعر زوجاتهن يجعلهم في صراع و حنين للفطرة و التمتع بلا عدد محدود للجواري
لما يتم مقارنة طبيعة الرجل بذكور الحيوانات الثديية كالأسود و القرود كدلالة لميله للتعدد , بدون استهجان
بينما لا يستشهد أن تلك الأناث التفت نحو القائد الأقوى , فلا يعبر عن أنه من فطرة المرأة الميل للرجل الأقوى و الأغنى
بل يعتبر ذلك أمر مستهجن أن تتشرط الغنى أو القوة أو تطلب الطلاق لرفيق أقوى(تذكرت قصتك)
فهل نقارن الحياة البهيمية بدون اعتبارات انسانية
قرأت كثيرا تلك المقارنة,,,
لما بعض اقوال العلماء تتجه لدليل أن التعدد هو الأصل
رغم أن الآية أتت جواب لشرط (أذا خفتم) و لم تأتي مباشرة
و قال أخرون قد يكون التعدد في بعض الحالات
واجبا
و بعضها مستحبا
و بعضها حرام
فهل في حالات الحرام , تشريع ضد الفطرة ,,,
و كذلك خلق حواء فقط لآدم ,,
هل توجد روايات لطبيعة حياة الصحابة أو التابعيين المعددين من منظورهن , بأقوال نسائية
هل الأمر تعود أو فرح بالنسبة لهن ,,,او كيف ,,,عندي فضول لهالنقطة
غير عن حياة الرسول الأعظم صلى الله عليه و سلم
,,,
بالنسبة لنعيم الرجل و المرأة
قرأته ستمية خمسين مرة
بل و من نعيم المرأة أن زوجها يكون قوي ,,,فهل هي فطرة فيها ,تطبق على الجنة فقط
,,,
بجانب الحلي و الزينة ,الله يرزقنا أنا و أياك و جميع القارئين بالجنة
موضوع جميل
بس وسعي صدرك للردود
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة