اقتباس:
كنت أقصد بسؤالي عزيزتي
أنه لو كان لك عيال . لانشغلت بأوقات الفراغ بتنمية مهارتهم
بالتواصل النافع و المؤثر,الله يقومك بالسلامة
\و ربما بعد الولادة يلين قلبه
|
أسأل الله أن يكون كذلك في المستقبل القريب،لأنني بدأت أشعر بالضغط من أنني أعيش في دوامة لوحدي.قضيت جل حياتي الزوجية و أنا أتحمل نوبات الغضب و المزاجية،و التكشير. حتى كأني أرعى طفلا لا يريد أن يكون له أم.
ما يجعلني أشعر بالضيق أنه لم يهديني شيئا بمناسبة الحمل.و لست أرغب في ذلك من باب المادة،و إنما إشارة بها يظهر أنه سعيد،و أنه متحمس لذلك الطفل القادم. حتى انني عندما اطلب منه أن يمسح على البيبي كي يشعر بتفاعل أبيه، يتجاهل! لا اريد أن أظلمه لكنني أقول أنه يكتم مشاعر جميلة من الجميل إظهارها.
أخبرني هو منذ بداية الزواج أنه كان يذهب إلى مجالس الرجال الكبار و يبقى هناك منصتا و مدهوشا لما يقولون.و أنه أيضا عمل منذ سن مبكرة حتى يصرف على نفسه. على الرغم من أنه كان هناك من يصرف عليه.لكنني أرى أن الكبرياء لديه فائق،و أنه جاد أكثر مما ينبغي كأنه يريد أن يبعد عنه صفة الاستهتار التي هي مقرونة مع الشباب.
اقتباس:
و سألت عن عمره , كنت أظن أنه كبير في السن فهذه طبائع بعض كبار السن
فبعضهم جاف , الغريب أنه شاب في عمره و الجميل أن هذا يعطي أملا قويا
بتغيره مع الأيام , فيرق قلبه لك و يحسن لك أكثر
كنت أريد أن أسألك عن مقدار تدينه و هو يؤثر فيه الحديث
|
انه في عمر جميل،ذو طاقة يجب أن تكون مشرقة. لكنني لم أجد ذلك. مما يقودني للتساؤل متى سوف نستمتع بالحياة معا؟
إنه على مستوى عال من التدين.