الله كتب لنا التأخر او الطلاق لحكمه هو يعلمها ونحن لا نملك الا الرضا والتسليم
البعض وممكن انا منهم علق تأخرها في الزواج للاسباب لكن في الحقيقه القدر
مافيه احد يرد رزق الله مهما كان
حديث عظيم لو نتأمل فيه
عن أبي العباس عبدالله بن عباس رضي الله عنه قال كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوماً فقال " يا غلام , إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك , احفظ الله تجده تجاهك , إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله , واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك , وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك , رفعت الأقلام وجفت الصحف " رواه الترمذي
الرزق بيد الله والخلق مابيدهم نفع او ضر مهما تكلمو
بعض البنات تقول عمري كذا والناس ماتخطب المطلقه او المتأخره
رزقك مو بيد الناس عشان تخافين منهم
عن عامر بن عبد قيس قال: "ما أبالي ما فاتني من الدنيا بعد آيات في كتاب الله"
يعني قوله تعالى: {وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين} ( هود:6)
* لايقدر أحد أن يرد فضل الله عليك فما كان لك سيصلك على ضعفك ومالم يكن لك لن تصل إليه أنت بقوتك (وإن يردك بخير فلا راد لفضله)
(صالح المغامسي)
مشكلتنا الحقيقه ضعف الايمان والتعلق في الاسباب لكن نسينا مسبب الاسباب
لازم يمتلى القلب بحسن الظن بالله وبحكمته في كل شي
تأخرتي او تطلقتي او صابتك اي مصيبه احسني الظن بالله "وانا عند حسن ظني عبدي بي "