08-03-2014, 05:11 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آفاق المجد
الذي أود معرفته صدقا : ما الهدف من هذا الموضوع ؟
أرى الردود بدأت تحتد وتجنح بعيدا سألت هل العنوسة مرة ؟ وكل جواب قال لا أو قريبا من هذا رددت عليه بأسلوب يعكس النقمة والمرارة ليس بيد أحد أن يزوجك إلا الله عز وجل . وإذا كنت تريدين من يتعاطف معك ويقول إنها مرة وعلقم والحياة دون زواج وجه آخر للموت .. فدونك هذه الإجابة ! لكن أخبريني ما الفائدة التي عادة إليك منها ؟! جدال وتعريض بالمتزوجات ورفض لأي حل إلا الزواج ... ثم ماذا ؟ تقولين قولا على سبيل الشكاية وإذا ذكرت لك إحداهن الحل .. قلت لا ، لا يصلح .. هؤلاء أهلي وإن جاروا أريد زوجا ينقذني من كل هذا ! والله لو كنا نملك جلبه لفعلنا ، ولكن الأمر بيد الله وحده عندنا مثل شعبي يقول : يا بنتي اتبعي مبكياتك لا تتبعين مضحكاتك اتبعي من يمحضك النصيحة لا من يتعاطف معه دون نظر لمصلحتك لن يبتليك الله إلا بشيء تقدرين على احتماله لينظر أتصبرين أم تكفرين والشكوى والتذمر وطلب التعاطف ليست من الإيمان بالقدر في شيء ! والله لو شئت تفنيد كل رد هنا لفعلت ، لكن وقتي أعز علي من هذا والأمر الآخر أن إخراجك مما أنت فيه أهم عندي من كل شيء حبا لك ورأفة بك لا تري الله من نفسك إلا ما يحب سليه وحده واشتكي إليه وحده واستغيثي به وحده فهو وحده القادر على كل شيء ولا تشتكي الخالق لخلقه .. فلن يغنوا عنك منه شيئا رغبتك في الزواج حق مشروع لا جدال فيه لكن أن تكون هاجسا معطلا أن تكون سببا لثورة مرة تكبتينها فهذا مما يضر بك ولا ينفعك ولا يغني عنك شيئا . |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض الشجري