[QUOTE=سليل الغرباء;3170534]اخي الكريم اولا انا ولد لست بنت مو لحالك اكثر من واحد لخبط في يوزري اذا كنت بنت ولا ولد

ثانيا يا غالي ما بعد الزواج هوا انك تمتلك زوجتين وكل ما ستذهب عند واحدة يزداد شوقك للاخرى وهكذا وصدقني انها نعمة يتمناها ملاين الرجال وهي حب التغيير وهذا لا ينحصر على الانتقال للثانية وبعدها الثالثة وبعدها الرابعة وبس ، لكن كونك جامعت زوجة غير زوجتك الي متعود عليها فترة من الزمان لمدة اسبوع مثلا ، راح تلاقي نفسك متشوق لزوجتك الاولى في الاسبوع القادم وهكذا لكن خليك فاهم الموضوع من منظور ايجابي لانه له سلبيات لا يدخلها الشيطان اللعين على قلبك ، وهي انك ستمل من الاثنين وتطلب الثالثة هذة مرحلة ممكن تعدي فيها لكن قسم شهوتك وخليك مرتب وقتك راح تتفادى هذا الشئ الي هوا ان كان له وصف الطمع في التعدد لانه فعلا طمه وممكن توصل لاربع زوجات ولا تزال تطلب المزيد لان الشيطان تملكك من ناحية التنويع وسار عندك طمع .

اما للسلبيات الي ممكن تواجهها بعد التعدد وبعد كل شئ ، الان ممكن الشهوة تكون هي محكمة عقلك وبتغيب عنك كثييييييييييييييييييير من المسؤوليات التى شفتها انتا قبل التعدد سهلة لانك لم تحسبها صح فانا عشان كذا اقول لك ولاي راغب للتعدد اصمل في توفر الشروط اولا واصمل على العدل ثانيا اخر شئ تفكر فيه بنت الحلال يا كثرهم في البيوت ، بس اهم شئ تمحصه وتفصفصه وتفكر فيه وتستخير مليون مرة هوا العدل وهل تتوافق لديك مؤهلات التعدد او لا ، ان وجدت هذة الشروط فليس عليك حرج بان تعدد من ناحيتك انت كزوج ، نجي بعدها للزوجة تفاهم معاها بالحسنة وذكرها بانه شرع الله واوعدها بانك لن تقلل من قيمتها وانت توعدها هنا لانك متاكد باذن الله بانك لن تقصر مع احداهن بجميع ما ذكر فما الوعد الا لتحتيم الامر وحاول تراضيها وتجبر بخاطرها بسفرة وهدية حتى لا تترك هذا الجرح الذي سببه الشيطان بلا ضماد انت لن تشفيه الان بمجرد اهدائك لها او تسفيرها لكن سيلتئم ان كانت زوجتك من الصالحات الاتي يفهمن ويعنين كلام الله وشرعه ، بمجرد احسانك وعدلك معها وكل على علم بان هذا ما يستوجب من شروط للتعدد تجاه الزوجات ، اما كونك تسال عن هل يجوز للزوج ان يعدد من دون وجود سبب ؟

يا غالي نعم يجوز ولا هناك حرج بان يعدد الزوج مثنى وثلاث ورباع حتى لو كانت زوجته سليمة ملكة جمال تحبه ولا تعصي له امرا التعدد جاء بضوابط شرعية ليس بدواعي كما ترى مغضم النساء يزعمون الان في زماننا الحالي ولك ان تسال في ذلك العلماء وان تبحث في النت