السلام عليكم ورحمة الله
انا متزوجه من 14 سنه وعندي اولاد من زوجي علاقتي معه كويسه مره يحبني واحبه وواضح جدا
من تصرفاته وعلاقته معاي وحتى اذا زعلت يتضايق صحيح ما يراضي لكن الاحظ اذا تصالحنا يرتاح وينبسط بس لان عنده كبرياء فنادرا يراضيني حتى لو غلطان مراضاته بالافعال مو الاقوال
دائما ينتقد سوء الأخلاق والعلاقات المحرمه وقلت الحياء
لم يخني في حياته الا ان كان قد حصل ولم اعلم بدأت أشك الان بعد خيانته الاخيره لي هو
ليس من اصحاب البرامج والتشات ابدا حبيب كريم جدا احيانا عصبي ولكن طيب القلب يعامل اهلي كاهله تماما من احب الانساب لوالدتي تحبه جدا ودائما تمتدحه وكذلك والدي واخواني
راقي محترم رجل بمعنى الكلمه يحب المزح ولكن بحدود لديه صفات ايجابيه كثيره وتحصل بيننا
مشاكل كغييرنا من المتزوجين
من شهر تقريبا شككت بامر غريب يقوم باقفال جواله ولم تكن من عاداته
مع انني لا اقوم بفتحه الا نادرا لكن دائما مفتوح واصبحت علاقته بالفراش اكثر من العاده وبحب اكثر شككت بوجود صور فاضحه في جواله واردت التاكد والصدمه وجدت في المكالمات محادثات يوميه لمدة ساعه وساعتين اثنا تواجده خارج المنزل لمدة اسبوعين وكانت المكالمات في بدايتها ثلث ساعه ثم تزداد حتى وصلت لاخر يوم لساعه ونص وبنفس اليوم ايضا نص ساعه والرقم مسجل باسم رجل شككت وبحثت عن الرقم وطلع اسم امراه كلمت من هاتفي للتاكد فردت امراه جن جنوني وكان نائما وذهبت اليه وقلت من تحادث يوميا فقال فلان قلت تكذب انت تحادث فلانه فقام وحلف وحكى لي القصه وانه
صادف امرأه متزوجه في مكان عام تم سرقة حقيبتهامن احدهم فقام بارجاعها
وقام بارجاعها فاخذت رقمه لتشكره وكانت تاتي لهذه الحديقه يوميا فاصبح يراها من بعيد ويحادثها مكالمات وواتس وتطور الامر سريعا في غضون فقط اسبوعين وهي متزوجه وام
فاصبحت ترسل صورها له بالواتس وصور ابناها وتفاصيل حياتها وارسل لها ايضا صور له وتاكدت من المده من تاريخ اول مكالمه وحلف لي بانه نادم جدا وانها نزوه وعلاقته عاديه جدا بها وان الشيطان لعب عليه وان الله اختبره وسقط في الاختبار وانهرت جدا وبكيت واصبح يعتذر ويحلف بانها اول مره في حياته يخونني وستكون اخر مره واعتذر وطلب مني السماح وحلف بانه لن يحادثها بالهاتف مرة اخرى وسينهي العلاقه سامحته من اسبوعين تقريبا ولكن بقيت حزينه لكذا يوم ابكي امامه ويراضيني وراى حزني الشديد ولكن معاملتي له كانت بطيب لم اهمله او ازعل بالعكس عادة علاقتنا بحب اكبر ومعظم الوقت مع بعضنا وحاولت ادعي واتناسا ولكن داخليا حتى بدات ارجع لطبيعتي بعد اربع ايام او خمسه فقط عاملته بكل حنيه وهو كذلك
حضرها ورايت منها رساله تسال اين انت لماذا لا ترد وهو لم يرد عليها حتى اتصلت من رقم اخر واراني الرقم واذا هو باسمها وقال بانه حضرها وتاكدت بانه لم يحادثها مكالمات الا مره واحده لدقائق اتوقع انه لينهي العلاقه ولم يحادثها بعدها ولكن المشكله انني منذ عدة ايام اكتشفت انه في مازال يحادثها واتس ولكن اوقف المكالمات جن جنوني واخبرته باني علمت ولماذا وقام يحلف بانه لم يكلمها فقط واتس وانها هي من ترسل له ولكن قلت له انت برغبتك تفك الحضر وتحادثها قال لانها تزعجه من ارقام اخرى وتطلب ان لا يقطعها وقلت له طلقني واول مره منذ زواجنا اطلب الطلاق وحتى المره الاولى اللتي خانني لم اطلب الطلاق ولكن هذه المره قلت اذا انت مبسوط معها ليس هناك مشكله استمر معها وطلقني فقام بالحلف بانه غير مبسوط وضميره يؤنبه وانه هي من تلاحقه وحلف بانه سينهي العلاقه نهائيابكاملها وبانه يغليني ويحبني جدا ومن هذا الكلام واصبح يراضي وانا ابكي وحلف لي مرة اخرى وقال اعدك هذه المره لن احادثها نهائيا بكيت وانهرت وكان احدا من عائلتي متوفي لانني كنت اثق فيه جدا
اليوم التالي فتحت الموضوع معه فغضب جدا و قال قلت لك انتهى الموضوع لماذا تفتحينه وقال انتي تراقبينني دائما وهذا مادعامي للمكالمه وانتي بالغتي جدا في ردة فعلك وكيف لوتزوجت اخرى كانه يريد ايصال رساله بان الخيانه اخف من الزواج وقلت له لم اراقبك الا عندما ككت فقال اشكً بان لديكي برنامج تجسس على جوالي وهو غاضب وقال انا قلت لك البارحه انتهى وقلت له عذر اقبح من ذنب
ردة فعله بعد هذا الحوار اختلفت عن المره الاولى اصبح غاضبا حزينا لمدة يومين لا يتحدث
وانا اعتقد بان تصرفي عند المره الاولى خاطئ فقط كنت حزينه ولكن كنت اطلب منه الحنان والحب تقربت منه اكثر وهو كذلك
ولكن هذه المره ساحاول ان تختلف ردة فعلي ساتعامل معه برسميه لن اقترب منه كنوع من العقاب ويما انه مبتعد فاعامله بالمثل
لا اعلم ماسبب ردة فعله المختلفه بعد ان قلت له باليوم الثاني انت من تحادثها برغبتك فك باني اتجسس على محادثاته اللتي حذفها الان هو غاضب لا يخرج لا ينظر الي يتكلم برسميه اختلفت ردة فعله كانني اشعر بانها افضل من ردة فعله السابقه لانه بعد الخيانه الاولى كانت معاملته لي جدا رقيقه حنون رومانسي فاكتشفت انها ندم لانه مازال يحادثها احياناواتس
الان انا في حالة اكتئاب وحزن شديد خوفي من انه يحبها ولا اعلم مدى العلاقه بينهم هل وصلت لغرام وحب لانه الفتره الماضيه كان يستمع للاغاني وشككت بان العلاقه فيها شك على الرغم من انها متزوجه ولكن كانت تشتكي له من زوجها وانه يخونها ويسافر كثيرا ومحرومه وهكذا واعتقد انه صدقها ورحمها
هل ممكن للرجل ان يحب من علاقة شهر وهل اصدقه هذه المره او هناك احتمال للعوده لها
واريد نصيحه كيف اتعامل معه لكي لا يعود مرة اخرى ما افضل طريقه لكي اجعله يندم هل اعامله برسميه او ماذا افعل
لدي رقم هذه المراه هل اكلمها واهددها واطلب منها ترك زوجي او ارسل لها رساله مانصيحتكم لي انا الان تائهه وحزينه جدا واشعر بضيق شديد خائفه جدا ان يستمر اشعر بالقهر عندما اتذكر انه استمر بمحادثتها وكان نارا في صدري تشب احاول اتناسى ولكن انقهر جدا لماذا استمر هل خجلا منها لانها ازعجته مثلا لاتتركني فجاه واعتدت عليك ولو فقط رسائل بدون مكالماتهل هو متعاطف معها لان حياتها تعيسه مع زوجه او انه فعلا مرتاح للحديث معها ومعجب من اسلوبها وهذا اكثر ما يزعجني ويجعلني احترق من الداخل وهل سيعوه ام انه فعلا تاب وخوفي من ان يكون اعتاد على الكلام الجميل والوهم بمغامره الحب فيشتاق بعد فتره ويعود عدة امور خائفه منها وايضا يوسوس لي الشيطان بانها قد تطلب الطلاق من زوجها السئ فيرتبط بها زوجي ولكن اتعوذمن الشيطان واقول بان زىجي محافظ جدا لن يرضى بامراه تحادثه
اوجوكم ارجو الاجابه على استفساراتي وتفسيركم من خبرتكم لردات فعله هل تظنون بانه صادق وما هو افضل تصرف هذه الفتره تجاهه اريد ان ارتاح خائفه جدا من المستقبل ومنهاره من صدمتي به وهو العاقل المحافظ ليس ملتزما لدرجة كبيره ولكن محافظ جدا ويكره الغير محافظات سامحوني اطلت الحديث معكم
وشكرا جزيلا لكم لتعاونكم واهتمامكم