و ها أنا اقف على ارجلي من جديد
للواقع و ان كان مررا ..
ولكن هذه هي الحقيقة
للبداء بحياة جديدة لعلي أرى طريقا غفلت عن جماله و كتب لي
ولا ربما دعوة قد قلبت حياتي لتريني الافضل
و لأرى السعادة .
الحمد الله لك الحمد
ربي رزقني بأنسانه لا أحلم بها
و قمت الأخلاق التي لم أحضاها
ربي لك الحمد و الشكر
وكما قال الله عز وجل ( الطيبون لطيبات ) وهاذا ما يجعل الأمل في قلبي يزداد نوراً كلما تذكرت كلام ربي ووعدهُ لي .