اذا و بفضل الله تم فهم نقطة العدة و ما يلزمها من قوانين تمنع التعامل معها باي شكل من الاشكال لانها تبقى في ذمة الزوج ، بل في بيته ، يلزمه كسوتها و مأكلها و مشربها الى ان تنقضي العدة و يمكنه ان يراجعها بكلمة واحدة دون حاجة الى كتابة العقد من جديد !

اليك اخي نص الفتوى من هذا الموقع المعتمد

https://islamqa.info/ar/89582

اما سبب نكران الاعضاء و اعتراضهم هذا الزواج ، لان ما بني على باطل فهو باطل ، و لبنيك مستقبلا عليك حق ان تختار لهم الام الصالحة التي يفخرون بها و لا ينحرجون ، و التي تكون لهم قدوة حسنة لا اسوة سيئة ، و التي تربيهم على خلق طيب لا التي تعلمهم عكس ما عملت به !
اما هذه المرأة ففي اخلاقها سوء و انحراف ( المعذرة ) ... و في زلتها ثقل عظيم ! اذ انها :
● خائنة لانها قبلت تكوين علاقة لا اساس لها من الدين !
● كاذبة و مخادعة : حين سايرتك و هي تعلم و انت غافل عن امرها
● جريئة و سيئة خلق و سمعة : اذ انها قبلت الخروج معك في خلوة و هذا خطأ وخيم جدا للعازبة فما بالك للمتزوجة ! اذ انها و الله مصيبة تصرخ لها قلوب ناكرة ما حرم الله ! ثم انها جاهرت بمعصيتها امام الملأ و لا نملك من امرنا للسان البشر لجاما اخي الكريم !
● اعطتك رقمها و هذا ايضا دليل على اصرارها المعصية و انزلاقها في متاهات الفساد الاخلاقي
● غادرة ، غير ناضجة : حينما قررت و عزمت طلاق زوجها و تشريد ابنها من اجل نزوة عاطفية
عابرة !
اظفر بذات الدين اخي الكريم ، خير لك من ان تقبل بواحدة كل مؤشراتها تميل الى الصفر بامتياز !

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم