نات مان وش رأيك تناسبني ازوجك بنتي يعني
كلما جاها عريس قالت ما يناسبني و مش مستعجلة يمكن اقترانكم يخلق لنا نمودج للزواج عن قناعة يكون تجربة رائدة يقتدي بها ساعات يضعف ايماني و اقعد اتحسر علي الفرص الي ضيعتها و ارحع استغفر و اتعود من الشيطان و اقول لنفسي كله نصيب و لسي ربك ما اذن و الحمد لله قلت انك منتظر قلبك يخفق و انت ما بقالك كثير علي الاربعين وقتها عقلك هو الي بيخفق و تكتشف انك ضيعت كثير وقت و ما صار لك خلق لا تتزوج و لا تربي اطفال تري الي يبقي للانسان في النهاية بعد الروحات و الجيات و السفرات هو ما حققه علي الصعيد الشخصي و هو الاسرة اي الزوجة و الاولاد هم الملاذ و السند بقول قصة قريب والدي رحمة عليهم جميعا عبرة للجميع كنا نسميه القاوري بمعني ( الاوربي ) انتقل للعيش و العمل في الشمال مقابل البحر و عاش حياته بالطول و العرض و كان يكره القيود و المسؤولية يزورنا ضيف من وقت لاخر و سرعان ما ما يهرب اذا جابوله سيرة الزواج و الاستقرار رجع و استقر في مدينتنا بعد ما صار عمره 55 سنة ما معاه الا راتبه التقاعدي سكن في بيت العائلة كان وقتها الكل استقل بحياته ضغط عليه ابي و عمه الكبير عشان يتزوج و يجيب امراة تخدمه و تشوف طلباته و وافق وقتها علي مضض ما كانوا شايفينه قد حمل تربية الابناء و انه العمر راح خلاص اختاروله زوجة قريبته الي تطلقت مرتين بسبب عدم الانجاب يعني كانت عقيم و هي وافقت شافتها فرصة تبقي قريب من ابوها و امها عشان تخدمهم سبحان الله حملت بمشيئة الله و انجبت بنت و بعدها اربع صبيان وري بعض كبرنا و تزوجنا و صرنا نجي زيارة للاهل وقتها كان عمره تجاوز السبعين هاجمه الروماتيزم و الام العظام و خارت قواه و ما عاد قادر يشيل نفسه وقتها بنته و ابنه الكبار وصلوا المرحلة الثانوية بيسندوه الاثنين و شايلين الكرسي عشان يطلعوه علي مشارف الحي يتونس مع الناس و يسخن ركبه في الشمس و قبل الغروب يجوا عشان يرجعوه البيت طبعا و ما خفي كان اعظم اكيد زوجته كانت شايلة المستور اذا مرينا نسلم عليه اول ما يشفونا يجهش بالبكاء و يدعي لابي و عمه رحمة الله عليهم بالخير و الله يسترهم مثل ما ستروني و لا تقيس نفسك علي فلان و علان الي في الخمسين و ما تزوجوا ما تدري عن ظروفهم و ما يخفونه لك الظاهر فقط |
نات مان وش رأيك تناسبني ازوجك بنتي يعني كلما جاها عريس قالت ما يناسبني و مش مستعجلة يمكن اقترانكم يخلق لنا نمودج للزواج عن قناعة يكون تجربة رائدة يقتدي بها |
ساعات يضعف ايماني و اقعد اتحسر علي الفرص الي ضيعتها و ارحع استغفر و اتعود من الشيطان و اقول لنفسي كله نصيب و لسي ربك ما اذن و الحمد لله |
قلت انك منتظر قلبك يخفق و انت ما بقالك كثير علي الاربعين وقتها عقلك هو الي بيخفق و تكتشف انك ضيعت كثير وقت و ما صار لك خلق لا تتزوج و لا تربي اطفال تري الي يبقي للانسان في النهاية بعد الروحات و الجيات و السفرات هو ما حققه علي الصعيد الشخصي و هو الاسرة اي الزوجة و الاولاد هم الملاذ و السند |
بقول قصة قريب والدي رحمة عليهم جميعا عبرة للجميع كنا نسميه القاوري بمعني ( الاوربي ) انتقل للعيش و العمل في الشمال مقابل البحر و عاش حياته بالطول و العرض و كان يكره القيود و المسؤولية يزورنا ضيف من وقت لاخر و سرعان ما ما يهرب اذا جابوله سيرة الزواج و الاستقرار رجع و استقر في مدينتنا بعد ما صار عمره 55 سنة ما معاه الا راتبه التقاعدي سكن في بيت العائلة كان وقتها الكل استقل بحياته ضغط عليه ابي و عمه الكبير عشان يتزوج و يجيب امراة تخدمه و تشوف طلباته و وافق وقتها علي مضض ما كانوا شايفينه قد حمل تربية الابناء و انه العمر راح خلاص اختاروله زوجة قريبته الي تطلقت مرتين بسبب عدم الانجاب يعني كانت عقيم و هي وافقت شافتها فرصة تبقي قريب من ابوها و امها عشان تخدمهم سبحان الله حملت بمشيئة الله و انجبت بنت و بعدها اربع صبيان وري بعض كبرنا و تزوجنا و صرنا نجي زيارة للاهل وقتها كان عمره تجاوز السبعين هاجمه الروماتيزم و الام العظام و خارت قواه و ما عاد قادر يشيل نفسه وقتها بنته و ابنه الكبار وصلوا المرحلة الثانوية بيسندوه الاثنين و شايلين الكرسي عشان يطلعوه علي مشارف الحي يتونس مع الناس و يسخن ركبه في الشمس و قبل الغروب يجوا عشان يرجعوه البيت طبعا و ما خفي كان اعظم اكيد زوجته كانت شايلة المستور اذا مرينا نسلم عليه اول ما يشفونا يجهش بالبكاء و يدعي لابي و عمه رحمة الله عليهم بالخير و الله يسترهم مثل ما ستروني |
و لا تقيس نفسك علي فلان و علان الي في الخمسين و ما تزوجوا ما تدري عن ظروفهم و ما يخفونه لك الظاهر فقط |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|