...أبو مريم لاحرمك الله أجر مادعونا لك
كل ليلة امس وهو يرسل انه لم يتوقع ان أُخرج سره ويذكرني اني عاهدته أن لا أُخبر أحداً بأي شيء من حياتي الزوجيه ..وان اضطررت الفراق فسأخرج دون أن أشرح لأحد وأنه سيفعل مثلي ويخبر أهله بكل زلاتي معه من أول ليله ..وان الويكند القادم سيحضر مع أمه واخواته عند امي ..والبادئ أظلم
وأنت التي خرجت لم أُخرجك ..وأن الاولاد بحاجة وقفتنا والدراسة جديدة عليهم
..
أحسست ان أخذت بالحوار معه في الواتس سيكثر الجدل وربما ألين لذلك حذفت البرنامج ولم أرد .لااعلم هل هو صادق أو فقط يهدد أو أنه ينوي معركة لينهي كل شيء
يعلم الله لم أشأ أن يعلم أحد ولم اتوقع ان يأخذه العناد لنتقاذف سيل الكلام الغير جيد
ماهو توجيهكم حفظكم الله هل أرد أو اظل
على سكوتي واحذفي للبرنامج