جزاكم الله خير الجزاء ، ما فعلت هذا بحثا عن الزواج أختى الفاضلة ، فأنا كنت عاكفا على الرضاء بحالى هكذا ، حتى استجد على قصتى مع فاطمة ، فقد غيرت كل شئ .
والحمد لله على ما صرنا إليه ، فهذا قضاء الله وقدره ، ونحن نرضى به كل الرضا .
وبعد فاطمة وهذا الموضوع لم يعد لى أهداف أخرى ولا أشخاص أخرى بهذا الشأن .