متى ما هتف نداء الجنس في أعماقي يجب أن أمهد له سبل النجاح ليأخذ مجراه الرومانسي ولتتقبله العاطفه الأخرى برحب الحب والموده ترغيبا لا إكراها ، فمتى ما هاج نبض اللقاء الوردي أرسل إشارات النداء الخفي لذاك القلب الخافق بفنون اللمس والاحتكاك وتقبيل الرقبه مرورا سريعا حتى تتحرك سنابل الود والرغبه لتلتقي الرغبات ويطلبنا الحنين عندها لكل حادثة حديث الورى .... فهل ترى من باقية بعدها ؟