لا تلومي نفسك ولا تعذبيها يا حبيبتي فقدر الله مكتوب ولا نستطيع تغييره والحمد لله أن الأمور لم تتعدى الخطوبة
والله أني تضايقت على إحساسك وشعورك الرقيق وأتمنى أن تعود الأمور على ما كانت عليه بينكما لكن كما قالوا الأخوان من قبل الزمن هو الكفيل بحل مثل هذه المشاكل فهدئي من روعك وأنا متأكدة من أنها وبعد أن تتعدى هذه الصدمة ستعود لك ولحضنك الدافىء وأدعو لك ولها بالسعادة والهناء وكنت أتمنى وجود أخت لي لكي نتبادل كل هذه المشاعر لكن مشيئة الله...
أختك جدارا