هل تحبني .....ترددها الزوجات ومل منها الازواج - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 12-05-2006, 05:06 PM
  #1
فيافي نجد
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية فيافي نجد
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 11,493
فيافي نجد غير متصل  
هل تحبني .....ترددها الزوجات ومل منها الازواج

هل تحبني يازوجي»


سؤال تطرحه كثير من الزوجات على أسماع أزواجهن باستمرار



لتتعرف على مدى تمسكه بها.. وهل مازال يحبها أم فتر حبه لها..


فهي تريد أن تسمع منه كلمة «أحبك» باستمرار حتى وإن كانت بالقول فقط.
في حين أن بعض الأزواج قد سأم من تكرار زوجته لهذه الإسطوانة


المشروخة والتي تتردد على أسماعه ليل نهار..


وهو ملزم بأن يرد على هذا التساؤل دائما وإلا فسر عدم جوابه بالعكس..


فالحب لدى الرجل فعل وليس قولاً..

إذن بين القول الذي تريده المرأة وبين الفعل الذي يقدمه الرجل أيهما


ينجح في تثبيت مفهوم الحب لدى الزوجة


أخصائية اجتماعية ترى الموضوع برؤية خاصة وهي


أن سنوات العشرة الطويلة بين الزوجين كفيله بأن تجعل المرأة تقتنع


من أن زوجها يحبها وليست بحاجة لتكرار السؤال لتتأكد من مشاعره نحوها..

وتضيف بأن النساء يختلفن في مفهومهن لمعنى الحب فربة البيت أقرب لطرح هذا السؤال على زوجها أكثر من المرأة العاملة المستقلة ماديا.. لأن السؤال يعكس ضعف ما تحتاج الزوجة أن تعوضه بمعرفة مكانتها العاطفية بقلب زوجها فالسؤال لا يعكس بالضرورة رومانسية المرأة بقدر خوفها من إعراض الزوج عنها عاطفيا واستبدالها بامرأة اخرى..

وتؤكد أن إصرار الزوجة على سماع «أحبك» من الزوج دليل على رغبتها الماسة في إرضاء غرورها الأنثوي لأنها تفتقد بعد الزواج الرونق الذي كانت عليه قبل زواجها فتتناقص ثقتها بنفسها.. وتدخل في صراع داخلي صامت، فتحاول انتزاع اعتراف صريح من زوجها بحبه لها.

فعلى جميع النساء معرفة أن كلمة«أحبك» قد تفقد رنتها المتميزة إذا قالها الزوج من دون أن يتصرف الزوج على أساسها، وإذا قالها الزوج دون أن تضطر الزوجة إلى جرها من لسانه فستكون أحلى كلمة تطرب لها الزوجة حتى وإن كانت جدة للعديد من الأحفاد.





أسباب السؤال


اأخصائي طب نفسي.. يقول:إن إلحاح المرأة على سؤال زوجها «هل تحبني» يعود في حقيقة الأمر إلى عدة أسباب منها

حقه بالزواج بأكثر من واحدة.. مما يدفع المرأة إلى العيش في هاجس أن يتركها زوجها.. أو يتزوج عليها.. فالشعور بعدم الأمان هو الذي يجعلها تسأل زوجها باستمرار«هل تحبني» والذي تبتغي من إجابة زوجها الرد على مخاوفها..

بينما الزوج مطمئن من ناحية زوجته فلا يطرح مثل هذا السؤال عليها.. لأن زوجته تحت جناحه ولن تستطيع تغييره.

ويضيف «إن طبيعة الرجل من الأسباب التي تحرض المرأة للسؤال.. فالرجل قد يعجب بأكثر من امرأة في وقت واحد، بينما المرأة لا تحب إلا رجلا واحد فهذا الفرق بين الطبيعتين التي تعرفها الزوجة يجعلها تخاف من فقدانه، الأمر الذي يضعها في حالة توتر ما تلبث أن تتخلص منه إلا إذا قال زوجها «أحبك». ويشير الدكتور إلى أن الرجل يحصل على سؤاله الذي لا يطرحه ويمنعه كبرياءه من طرحه كما تفعل المرأة.. من عدة طرق منها

خوف الزوجة عليه واهتمامها به وتدليله.. لذا فهو يستعيض عن السؤال بالتصرف الذي يريده.. بخلاف الزوجة التي لا تهتم بتصرفات زوجها التي تعكس حبه لها، بقدر ما تتأثر بكلمة «أحبك» التي تسكن مشاعرها. فالرجل لا يقول إلا ما يشعر به بخلاف المرأة التي قد تتلاعب بالألفاظ وتقول ما لا تشعر به.. والذي هو سبب في قدرتها لإخضاع مشاعرها أكثر من الرجل.. وهذا ما لا تعرفه الزوجة حين لا يجيبها زوجها كما تتمنى لأن حالته النفسية غير مستعدة دوما للرد كما تشاء.


منقول علشان مانزعجهم


تحبني يابو فلان ؟؟؟


لو مايحبونا ماعاشوا معنا والا
__________________
لاتقل أنا طيب فالكل طيب! ولا تقل أنا متعب فالكل متعب! ولا تقل أنا حزين فالكل حزين! بل قل فقط الحمد لله صبحاً ومساءً ، ليخف أنينك وتضمحل أوجاعك وتقل أمطار دموعك ... وعش هانئاً مؤمناً...متسامحاً عفواً متعاطفاً مع الغير..و ابتعد عن النزاعات والأحقاد والانتقام فلن يكسبوك سوا الندامه في الدنيا والآخره..
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:53 AM.


images