كان الله في عونكي غاليتي وأنا معكي في أسبابك ولكنننننننن:
هل فكرتي بنفسك قليلاً من أنكي لازلتي صغيرة السن وبحاجه إلى الجنس الآخر الذي يحتويكي ويضمك إلى صدره يعاونك على أمور دينكي ودنياكي
هل فكرتي بابنتك ؟؟ أجل ابنتك فإن قلتي سأكون لها الأب والأم فأنتي مخطئة مهما حاولتي فلن تتمكني من شغل دور الأب فما أدراكي ربما زوج الأم كان أحن عليها من أبيها نفسه !! وهو يعلم أي من يتقدم للزواج بكي أن لديكي طفلة وبحاجة لكي يعني سوف يكون متفهم للأمر
أيضاً فكري بتكوين عائلة والشعور بالاستقرار وأولادك في الكبر حولكي يعينوكي آآآآآآآآآه ما أجمله من شعور
أخت فكري بالموضوع جيداً فقطار العمر يمضي وما مضى لا سبيل لإعادته من جديد