|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصابة مثلك
و انا اقرا عنوان قصتك اعتقدت انها نفس القصة التي سبق و قراتها عن شخص لو عرفت قصته لحمدت الله اخي انه لم يبتليك بابتلائه خلاصة قصة ذلك الشاب انه تعرض لحادثة سير اقعدته و اكد له الاطباء عجزه الجنسي الابدي هو له الحق ان يقول ان حياته انتهت و مع ذلك فهو لم يستسلم و قاوم مصابه و احتسب ما اصابه لله و الحمد لله هو يكمل حياته صحيح بنقص و نقص كبير مؤثر على نفسيته لكن على الاقل يكمل حياته العملية و يعيش على امل من الله ان العلم يجد له حل في يوم ما باذن واحد احد
اذا خيرتك اخي بين ابتلائك و ابتلائه فايهما تختار اكيد ستختار ابتلاءك فالحمد لله على كل حال لفت نظري انك تلوم نفسك على وفاة صديقك الذي كان ينصحك لا تنس ان الاعمار بيد الله تعالى و انت لا دخل لك في هذا ابدا و نفس الشئ بالنسبة لاختك على كل نسال الله لك الثبات و ان يخلفك في من فقدت خيرا منهم ستخطئ اخي اذا اطلت غيابك عن اهلك التجئ اليهم و اكيد ستجدهم في انتظار عودتك و بصدر رحب هذا هو اول شئ يمكنك فعله اتصل بهم و لو هاتفيا و سترى الفرق و الله ينور دروبك و حياتك لا تنتهي الا بالموت و ماعداه فعليك ان تصارع للعيش الكريم بارضاء الله تعالى |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|