اقتباس:
	
	
		| 
			
				هل فعلاً ما قامت به ردة فعل لتثأر لكرامتها ولن تعود إليه كما أقسمت وحلفت لي ..؟
			
		 | 
	
	
 إن شاء الله هو كذلك
	اقتباس:
	
	
		| 
			
				هل (كما أعرف وأتوقع) أن بقلوبكن الوفاء لأزواجكن أكثر من وفاء أزواجكن لكن..؟
			
		 | 
	
	
 امرأة بهذه المواصفات التي ذكرت أعتقد أنها من الأكثر وفاءاً
	اقتباس:
	
	
		| 
			
				كيف تقييمك لردها وعقابها لي؟
			
		 | 
	
	
 أخي الكريم اقرأ هذه الأبيات بقلبك
عفوا تعف نساءكم في المحْرَمِ ****وتجنبـوا مـالا يليق بمسلـم 
إن الزنـا دين إذا أقرضــته **** كان الوفا من أهل بيتك فاعلم
من يزنِ في قوم بألفي درهم **** في أهله يُـزنى بربـع الدرهم
من يزنِ يُزنَ به ولو بجـداره **** إن كنت يا هذا لبيباً فـافهـم
ياهاتكا حُـرَمَ الرجال وتابعـا**** طرق الفسـاد عشت غيرَ مكرم 
لو كنت حُراً من سلالة ماجـدٍ**** ما كنت هتـّـاكاً لحرمة مسلمِ
** دقــةٌ بدقـــة ولو زدت لزاد السقا **
يقولون كان فيه رجل كبير في السن وعنده ولد شاب وبنت ، أراد الولد أن يسافر ليعمل ويجمع قوت ، فوصاه والده وصيـــة قال له :
يابني أحفظ أختك ربما لم يفهم الأبن مغزى وصية والده المهم ودع أبيه وسافر ومع مرور الأيام كان لدى الرجل الكبير <سقا> أي شخص يسقي لهم الماء وفي أحد الأيام رأى الرجل الكبير ذلك السقا <يقبل> أبنته 
وبعد سنه رجع أبنه من سفره ، وهو يقص على أبوه مافعل وكيف أشتغل و و 
و والده يسأله وبعد ماذا عملت ؟ حدثني قال لأبوه ان التاجر الذي كنت أعمل عنده لديه أبنه جميله وقد أحببيتها كثيرا"
قال له والده وماذا حدث بينك وبينها ، حاول الأبن أن يتهرب من الجواب
ولكن الأب أصر عليه ، فقال : و الله لم يحدث بيننا شيء سوى انني مره من المرات قبلتها 
قال له أبوه الم أقل لك أحفظ أختك ؟
<< دقةٌ بدقة ولو زدت لزاد السقا >>
 
	اقتباس:
	
	
		| 
			
				وكيف تقيمون الآن موقفها وموقفي؟
			
		 | 
	
	
 شعرت من نبراتك أنك نادم على ما فعلت ،، و أعتقد انها هي أيضاً لأنها ببساطة لم تلجأ لذلك بل دفعتها أنت إليه
	اقتباس:
	
	
		
			
				هل فعلاً تجدون الصدق والوفاء كفيل أن يكون بيننا من خلال ما وصفته من علاقتي وإياها؟ 
أم أصغي لوساوس الشيطان والنفس وأهدم كل موضع للثقة؟
			
		 | 
	
	
 لن أقول إلا أن جرحك لها كان قوياً جداً ،،، لدرجة أن دفعها لهذا التصرف ، و لكنه أيضاً من الواضح جداً حبها لك لأنها حتى عندما أرادت أن تنزلق لما انزلقت له ، لم تعرف أن تستمر فيه أو أن تبرئ جرحها بجرحك
أخي الكريم ،،، استغفرا الله و استعيذ من الشيطان الرجيم و اعلم أن الله أرسل لك رسالة حتى تتقيه في محارمه و بقدر ما آلمتك الرسالة بقدر ما أقول لك ،،، الحمد لله إنها جت على قد كده