نعم صحيح وخصوصا السنة الاولى السبب عدم تفهم الطرفين لما يريده الطرف الاخر وكيف يفكر وما يضايقه
ويرجع ذلك لاختلاف نمط حياتهما قبل الزواج والبيئة التي جاءا منهافكل واحد عاش في بيئة مختلفة عن الاخر وحتى لوكانا قريبين فلا يوجد ابدا تطابق كلي لو اخذنا مثلا ابناء العم فبتأكيد تختلف الحياة لاختلاف الوالدين واسلوبهما وظروف المعيشة والترتيب بين افراد الاسرة وهكذا

لكن مع الوقت تنسجم الاسرة الجديدة وتكون اسرة اخرى لها نمط حياتها الخاص الذي يختلف عن اسرتيهما الام

النصائح المقدمة لهما

لي عودة ان شاء الله

1 - في رأيك أختي ما سبب معظم هذه المشكلات ؟؟؟
اضيف على ماذكرت سابقا

1-الاقارب من الجهتين

2-قلة الثقافة الاسرية

3-الجهل بفن احتواء المشاكل

4-تسرب المشاكل الاسرية الى المحيط الخارجي

وهذا قديتجاهله الكثير لكن سبب كبير لتفاقم المشكلة لان لبزوجان قد ينسون المشكلة وتعود المياة الى

مجاريها لكن الاهل ابدا لن ينوا ويظلو في انفسهم الشي الكثير وهذا الكلام عن تجربه لذلك اول سؤال

سالته زوجتي كيف تحتوين المشكلة وكانت والله الحد اجابتها كما تمنيت (اهم شي عندي ان اي مشكلة

بينا ماتخرج ) سالتها لماذا قالت لاننحن من صنع المشكلة اذن نحن نحلها حينها فقط احسست بالاستقرار

وكنت طوال فترة الملكة واول الزواج المح واصرح لها ان اسرارنا بينا ومشاكلنا بينن اا

2- هل يمكن أن تفيدي بخبرتك أختك المتزوجة حديثا بأن تذكري في نقاط

نصائحك التي تجعل هذه الفترة تمر بسلام دون مشاكل


1-ضعي في بالك انكما في بداية الزواج وان مع الوقت ستتعرفون اكثر على بعض وستتاقلمون على الحياة الزوجية

حاولي ان تستمتعي بكل لحظة ولا تكبري المشكلة لان السنة الاولى ستبقى لك في المستقبل ذكريات

احتوي اية مشكلة ولا تندفعي بالصراخ والتانيب لان هذا يعطي لزوجك انطباع سئ قد يتحول الى الكرة انما

اضبطي اعصابك واختاري الوقت المناسب لمناقشة المشكلة بهدوء هذاسيجعل زوجك يشعر انك امراءة عاقلة

3- هل يمكن ان تذكري مواقف مرت بكي كان يمكن ان تتصعد هذه المواقف و تصبح مشكلة كبيرة وتمكنتي

بفضل الله ثم بحكمتك من تجاوز هذه الأزمة و مرورها بسلام

انا كنت عصبي جدا لكن زوجتي كانت تضبط اعصابها وحالما اهدا تناقشني وانحرج من تصرفي وكذلك لم

تكن تخرج اي مشكلة خارج محيط الاسرة وكنا نستطيع حلها بسلام

بارك الله لكما و ادام المودة و الرحمة بيبنكما


جزاكم الله كل خير

__________________
انا منتدي عالم الأسرة و المجتمع