|
مااخيه العلاج بالتوجه لله سبحانه ودعائه وتلاوة كتابته
الاطباء النفسيين بعض ادويتهم آثارها اخطر من منافعها الوسواس علاجه ذكر الله سبحانه علاجك هو الثقه بالله سبحانه ونعم بالله صدقيني مررنا بظروف اصعب منكي وهناك من هو أسوأ منا يجب أن تحسني الظن بالله سبحانه تقربي له لن يخذلك ان شاء الله أحسني علاقتك بربك قولي اللهمأعني علىذكرك وشكرك وحسن عباداتك ان شاء الله إتلي كتاب الله سبحانه ، قومي الليل واشتكي لله سبحانه حسن الظن بالله سبحانه من كتاب لا تحزن للشيخ عائض القرني انقل لكم هذا النص ارجوا ان تستفيدوا منه انا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء ان الرجاء مادة الصبر و المعين عليه فكذلك علة الرجاء ومادته حسن الظن بالله ,الذي لا يجوز ان يخيب فانا قد نستقري الكرماء فنجدهم يرفعون من احسن ظنهم بهم ويتحوبون من تخيب امله فيهم ,ويتحرجون من اخفاق رجاء من قصدهم فكيف باكرم الاكرمين ,الذي لا يعوزه ان يامل مامليه ما يزيد على امانيهم فيه علينا اذن ان نحسن الطن به فكيف يحزن من عنده رب يقدر و يغفرويستر و يرزق و يرى ويسمع وبيده مقاليد الامورفله الحمد والشكر يقول الحق سبحانه وتعالى في حديثه القدسي: "أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرًا فله وإن ظن شرًا فله".. رواه مسلم، وهذا الحديث يدفعنا إلى أن نفهم ونحن نتعامل مع الله في البلاء بالخير أو البلاء بالشر كيف نتعامل معه ونعلم أن ما نظنه فيه سنجده.. قال صلى الله عليه وسلم: (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له) رواه مسلم 2999 |
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
الزواج |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|