الإشراف / موضوع يستحق التميُّز ..
مع الشكر والتقدير لصاحب الموضوع .

__________________
كثير من المشاكل الأسرية والمعقدة لا تنتهي تماما، وإنما تبقى لها بقايا.
أي أنها قد يبقى منها 20% مثلا

مشاكلنا الأسرية المعقدة كثير منها لا ينتهي بصورة نهائية وإنما تبقى لها بذور يمكن أن تنمو في يوم ما، ما لم نتعاهدها بالحصاد.

مشاكلنا المعقدة لا يمكن حلها بضغطة زر، وإنما تحتاج إلى ممارسة ومجاهدة وضغط نفسي ومدة أطول مما نتوقع ليأخذ الحل مجراه.
المهم الصبر، فقد يكون بينك وبين الحل غشاء رقيق، فلا تتوقف.

والله ان موضوعك بجد مستوفى كل الافكار
ويارب كل فتاه مسلمة صالحة تنتبه لها الموضوع
وجزاك الله كل خير اخى...

أنا قريت مواضيعك وكثير عجبتنى
عن جد جزاك الله كل خير

__________________

اللهم زوجنى بمن تحبه وترضاه

جزاك الله خير واسأل الله ان يرزق شبابنا وفتياتنا العفاف

شكرا بستان الإيمان لثنائك العاطر، جعل الله حياتك بستانا إيمانيا وارف الظلال.

وشكرا مماثلا لانتظار الفرج، فرج الله عنا وعنك كرب الدنيا والآخرة.

__________________
كثير من المشاكل الأسرية والمعقدة لا تنتهي تماما، وإنما تبقى لها بقايا.
أي أنها قد يبقى منها 20% مثلا

مشاكلنا الأسرية المعقدة كثير منها لا ينتهي بصورة نهائية وإنما تبقى لها بذور يمكن أن تنمو في يوم ما، ما لم نتعاهدها بالحصاد.

مشاكلنا المعقدة لا يمكن حلها بضغطة زر، وإنما تحتاج إلى ممارسة ومجاهدة وضغط نفسي ومدة أطول مما نتوقع ليأخذ الحل مجراه.
المهم الصبر، فقد يكون بينك وبين الحل غشاء رقيق، فلا تتوقف.

فعلا أخي البعض من الرجال قد يزهد في زوجته من أجل عضوة لا يعلم عنها إلا أجمل مالديها من جمال المنطق والمنطوق

وربما كان وضعها في الواقع مختلف كل الإختلاف وليس لها نصيب مما تكتب

وقد قرأت هنا في المنتدى مثل هذا ((ليت زوجتي مثلك)) بهذه العباره

وربما كانت زوجته لديها من الطيبه والحنان مالا يوجد لدى تلك الكاتبة

وينطبق الكلام على النساء قد تزهد إحداهن في زوجها لأنها تعقد أن ذاك الكاتب هو شبيه أبو بكر وعمر رضي الله عنهما في الإلتزام والخوف من الله

وهو في الحقيقة شخص عادي بل ربما كان لديه من خوارم الرجولة والمروءة ما الله به عليم

وأنا لست ضد الإحترام المتبادل بين الأعضاء وإنما ضد الإعجاب بالوهم والخيال فيجب إيقاع الإعجاب بالأفكار المطروحة وليس بالأشباح في العالم الإفتراضي

وألا نترك أحبابنا وأهلينا في دنيانا الواقعيه ونتعلق بالسراب بل لابد أن نفتش في واقعنا وسنجد حتما ما يسعدنا ويرضنا

وإن لم نجد فلعلنا نرتقي بواقعنا في حدود المنطق والمعقول ولنعلم أن الكمال الله ولا يوجد إلا في الأحلام أو الجنة

وحتى لا يساء فهمي فأنا لا أتكلم عن المثاليه في الطرح وإنما أتكلم عن نظرتنا المثاليه لصا حب الطرح من الجنسين

لا أعلم أن كنت وفقت في طرحي أم أنني خرجت عن الموضوع!!

موفق

__________________

[استغفرالله وأتوب اليه.]

كلام جميل
بالعكس كان الطرح واقعيا يصب في الموضوع ذاته.

أزجي لك الشكر

__________________
كثير من المشاكل الأسرية والمعقدة لا تنتهي تماما، وإنما تبقى لها بقايا.
أي أنها قد يبقى منها 20% مثلا

مشاكلنا الأسرية المعقدة كثير منها لا ينتهي بصورة نهائية وإنما تبقى لها بذور يمكن أن تنمو في يوم ما، ما لم نتعاهدها بالحصاد.

مشاكلنا المعقدة لا يمكن حلها بضغطة زر، وإنما تحتاج إلى ممارسة ومجاهدة وضغط نفسي ومدة أطول مما نتوقع ليأخذ الحل مجراه.
المهم الصبر، فقد يكون بينك وبين الحل غشاء رقيق، فلا تتوقف.

موضوع رائع جزاكم الله خيراً
أتمنى ان تجد فيه الفتيات كل الفائدة
و حتى الشبان

__________________
.
.

استودعتك أهلي في سوريا يا من لا تضيع ودائعه

بارك الله فيك اخي الكريم
على الموضوع الهادف الذي يستحق التميز
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك ..

__________________

ماريا
وردة
شكرا لمشاركتكما وثنائكما

__________________
كثير من المشاكل الأسرية والمعقدة لا تنتهي تماما، وإنما تبقى لها بقايا.
أي أنها قد يبقى منها 20% مثلا

مشاكلنا الأسرية المعقدة كثير منها لا ينتهي بصورة نهائية وإنما تبقى لها بذور يمكن أن تنمو في يوم ما، ما لم نتعاهدها بالحصاد.

مشاكلنا المعقدة لا يمكن حلها بضغطة زر، وإنما تحتاج إلى ممارسة ومجاهدة وضغط نفسي ومدة أطول مما نتوقع ليأخذ الحل مجراه.
المهم الصبر، فقد يكون بينك وبين الحل غشاء رقيق، فلا تتوقف.

وشكرا للإشراف تمييز الموضوع

جزيتم خيرا

__________________
كثير من المشاكل الأسرية والمعقدة لا تنتهي تماما، وإنما تبقى لها بقايا.
أي أنها قد يبقى منها 20% مثلا

مشاكلنا الأسرية المعقدة كثير منها لا ينتهي بصورة نهائية وإنما تبقى لها بذور يمكن أن تنمو في يوم ما، ما لم نتعاهدها بالحصاد.

مشاكلنا المعقدة لا يمكن حلها بضغطة زر، وإنما تحتاج إلى ممارسة ومجاهدة وضغط نفسي ومدة أطول مما نتوقع ليأخذ الحل مجراه.
المهم الصبر، فقد يكون بينك وبين الحل غشاء رقيق، فلا تتوقف.