السلام عليك أختنا بحر
قرأت فيما كتبت السرور والحب والأيثلر في حياتك أنت وزوجك
ولن نخوض في أسباب السرور الموجود أدامه الله عليكم فلقد أختصرتي المشوار ب (كوني له أمة يكن لك عبدا )
ونعلم أن من الصعوبه دوام الحال .. فقد يكون دخول الضره ( الزوجه الثانيه ) سبب تغير الأحوال ( غيره و كيد وعدم عدل وحتى حسد يؤدي الى أن يمكر أحدكم بالآخر )
لم أقصد أن تخالفي زوجك ولا أن تعانديه وهو على ما ذكرت من الأخلاق ولكن حاوريه واشغليه عن الأمر حاربي من أجل بيتك كوني مقاتله عنيده ( ضمن الأجواء السعيده الموجوده عندكم وضمن المحبه ) زيد السعادة سعاده زيدي الحب حبا .. ولا تظنين أن تبديل رأى زوجك محال أو حرام . بالمحبه ممكن عمل كل شيئ لكن لا تطبقي عليك قول على نفسها جنت براقش

والخيرة فيما أختار الله
أخوك رام

__________________

الشام كنانتي من أرادها بسوء أصبته بسهم منها