أصلح الله حال إبنك وهداه الله لطريق الصواب لم تخبرينا عن عمره فالعمر له دور كبير ولكن سأجيب عن العام بشكل أوسع

قال الله تعالى:
( إنَّ الصَلاَةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ )

أختي الفاضله لو كان إبنك محروووم أعطوه لأنه لو لم يسرق منك لسرق من غيركم وكانت الفضيحه بعينها

فالحمدلله لم تخرج من البيت

ربي إبنك علي القيم والأخلاق وأن عزة النفس لا تأبى أن تسرق وعظمي هذا العمل

بأن يختار أن أناديه حرامي أم شريف وصادق وأمين

أقترح أن ترسلوه في شراء بعض الأغراض وترون هل كذبه في التسعيره أيضاً ملازم أشغلي وقت فراغه
بكل مفيد

وأقترح عليك أن تعدي هذه المره ولا تخبري أباه ولكن لو عاد وشكيتي ولو 1% أخبري أبوه بدون تردد

وليعلم هذا الولد أن هذه المره هي مناصحه له ولكن العقوبه ستضاعف لو كررها