اللاب توب خرب حياتي (مستجدات بــ 15) - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
قديم 07-12-2010, 11:35 PM
  #1
ذنبي عظيم
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 10
ذنبي عظيم غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Beta2 مشاهدة المشاركة
ربي يثبتك حبيبتي ...هل تركتي اللعبة ؟؟؟ اتركي كل ماله علاقة باحتكاك شخصي مع أشخاص من خلال الانترنت ...

واضبي على الدعاء بالليل وعلى دعاء " اللهم اغنني بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك "

اللهم أسألك عفوك ورضاك ..... وأكثري من الاستغفار ...وكلما تذكرت ما مضى أو حن قلبك أكثري من الاستعاذة من الشيطان الرجيم واهربي من افكارك ...اقطعي التفكير على طول ...

سمعت فتوى عن التفكير بما حرم الله ...قال بأن الشخص غير محاسب على ما في قلبه ولم يخرج لجوارحه لكن من الواجب عليه مقاومة أفكاره وقطعها حتى لا تجره للغلط .
الصراحه اللعبه موجوده لم أتركها لأني لاأتكلم مع أي شخص سوى صديقه لي وولدي وأخي اذا دخل لأنها تسليني كثير وخاصه أن زوجي مشغول كثير في العمل ويحب النوم من بدري وانا أطفش لوحدي ..تسلمون جميعا على دعواتكم الصاادقه وبأذن الله سأحااول أن أبتعد عن كل شىء فأنا الأن كملت أسبوع ماكلمته وأعتبره أنجااز بالنسبه لي لأني أول مره أتركه هذه الفتره من يوم عرفته
قديم 07-12-2010, 11:54 PM
  #2
خاله بيتا
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 9,516
خاله بيتا غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذنبي عظيم مشاهدة المشاركة
الصراحه اللعبه موجوده لم أتركها لأني لاأتكلم مع أي شخص سوى صديقه لي وولدي وأخي اذا دخل لأنها تسليني كثير وخاصه أن زوجي مشغول كثير في العمل ويحب النوم من بدري وانا أطفش لوحدي ..تسلمون جميعا على دعواتكم الصاادقه وبأذن الله سأحااول أن أبتعد عن كل شىء فأنا الأن كملت أسبوع ماكلمته وأعتبره أنجااز بالنسبه لي لأني أول مره أتركه هذه الفتره من يوم عرفته
الحمد لله فعلا انجاز ...وربي يثبتك أكثر وأكثر ...

حاولي تركزي على عباداتك ... كل ما كنت قريبة لله أكثر كل ما صار الثبات أسهل عليكي .
قديم 08-12-2010, 11:24 AM
  #3
خط الامام
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 93
خط الامام غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذنبي عظيم مشاهدة المشاركة
الصراحه اللعبه موجوده لم أتركها لأني لاأتكلم مع أي شخص سوى صديقه لي وولدي وأخي اذا دخل لأنها تسليني كثير وخاصه أن زوجي مشغول كثير في العمل ويحب النوم من بدري وانا أطفش لوحدي ..تسلمون جميعا على دعواتكم الصاادقه وبأذن الله سأحااول أن أبتعد عن كل شىء فأنا الأن كملت أسبوع ماكلمته وأعتبره أنجااز بالنسبه لي لأني أول مره أتركه هذه الفتره من يوم عرفته
أختي
أنت الآن محلا لانتقام الشيطان منك فأنت كنت سببا في هداية زوجك أنت من كنت تواضبين على الدعاء له في مواطن الاستجابة أنت من ضغط عليه وصبر على عصاينه المتكرر أنت من سامحه عندما بكي بين يديك أنت من ستر عليه رغم علمك بكل ما يقوم به... لذلك الشيطان الآن ينتقم منك ويحاول أن يسقطك في مستنقع الذنوب بعدة طرق...
أختي عندما قرأت قصتك وصبرك على زوجك اغرورقت عيناي بالدموع لأني رأيت أنسانة كانت تلجأ لله عند المحن وعند الشدائد وعند اشتداد الألم ولكن في لحظة ضعف وابتعاد عن الله وتزيين من قبل الشيطان وعدم خبرة في التعامل مع شياطين النت... أراك وللأسف ضعيفة أمام المعصية رغم صحوة الضمير الذي عذبك كثيرا بتأنيبه لك في الليالي... أنت لك أن تفخري بأن الله يحبك واستجاب لك الدعاء بأن هدى زوجك بعد سنين من المعصية وكل ذلك راجع لأمرين صبرك عليه ودعائك له بالهداية في اليالي المظلمة وفي البيت الحرام....
قفي قيلا مع الذكريات لترى كيف أن الطهر الذي كنت تتمتعين به قد تلوث بالمعصية، فقي لترى كيف أن القلب الذي كان محلا لذكر أصبح مرتعا للشيطان وكيف أن عرش الله الذي في قلبك بدأ بالرحيل لأن الشيطان بنى له عرشا كبيرا، قفي لتري نعم الله عليك بأن وفقك لقيام الليل وزيارة بيته الحرام رغم أن زوجك كان عاصيا لكنه لم يمنعك من ذلك بل الذي منعك منه المعصية والنت والحديث مع المحارم وو وو وو....
أختي أنت أكبر من أن يستزلك الشيطان ببعض كلماته على لسان من يجوبون المنتديان بحثا عن فريسة سهلة الاصطياد لينقضوا عليها وبعد ذلك يرموها في وداي المستنقعات....
تذكري يوم أن كنت مع الله كيف كانت حياتك وكيف كان ضميرك حيا مشعا رغم ما كنت تعانينه من تصرفات زوجك لكنك لم تضعفي أو تنهاري... فكري قيلا وبعقل بعيدا عن العاطفة هل هذا الرجل الأجنبي يستحق منك كلمة واحدة فضلا عن أن يكون محلا لتنفيس الهموم.... اذا كان زوجك ليس أهلا لتنفيس الهموم فعليك بصلاة الليل والدعاء وانت ممن تذوق حلاوة المناجاة بين يدي الله وأنت على ما أعتقد ممن ذرف الدمع كثيرا بين يدي الله وفي بيت الله.... تذكري حالك يوم أن حلف زوجك أمام باب الكعبة بأنه سيتوب... ألم تعاهدي الله بحفظ شرفك وشرف زوجك!!!! تأملي قليلا لو عرف زوجك بما تقومين به كيف سيكون موقفك وموقف ابناءك منك وموقف المجتمع؟ وقبلهم كيف سيكون موقف هذا الرجل الذي تتحدثين معه ومن وراءه الشيطان الرجيم.... ربما تسقطين من اعين الكل لكن الله لن يطردك من رحمته فهو الذي سترك يوم أن كنت تعصيه فلن يتركك بعد الرجوع اليه وسيكون هو معينك وساترك....
مع بداية السنة الهجرية الجديدة عليك أن تعلني التوبة الصادقة لتكون لك ولادة جديدة بها صون للعرض والشرف ورعاية للحقوق والواجبات وبها انقطاع لله في الليالي المظلمة تكفيرا عن الذنوب وتطهيرا للنفس مما علق بها ومن وسخ الذنوب....
كوني مع الله ليكون الله ناصرك ومعينك على نفسك الامارة بالسوء...

كلمة أخيرة أنت تذوقتي لذة البكاء بين يدي الله فكيف لك أن تستبدليها بلذة عابرة تخلف وراءها ألما كبيرا وأرقا كثيرا وتعبا شديدا وفضيحة قد تكون في الدنيا واعظمها أن يفتضح الانسان في الآخرة أمام الله والملائكة والانبياء وكل الخلائق....
أختي أنت أقوى من زخارف الشيطان وأكبر من الانجرار وراء لذة زائلة فيها معصية لله، لتكون لك الوقفة الشجاعة أمام أسباب المعصية، لتقطعي كل اسبابها وبالذات في هذه الفترة حتى اللعبة حاولي أن تقطعيها ولا تقبلي أن يأسرك الشيطان بلعبة فبعد ذلك ستكوني أسيرة له يسيرك كيفما يشاء...
كوني شاكرة لله بأن سترك من الفضيحة وحامدة له لأنه لم يرفع ستره المرخي رغم عصاينك المستمر لزمن ليس بالقصير... اطرقي باب التوبة واستمطري رحمة الله قبل أن يغلق الله باب التوبة عند خروج الروح وايداع الامانة في القبر...

التعديل الأخير تم بواسطة خط الامام ; 08-12-2010 الساعة 11:32 AM
قديم 08-12-2010, 12:48 PM
  #4
ذنبي عظيم
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 10
ذنبي عظيم غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خط الامام مشاهدة المشاركة
أختي
أنت الآن محلا لانتقام الشيطان منك فأنت كنت سببا في هداية زوجك أنت من كنت تواضبين على الدعاء له في مواطن الاستجابة أنت من ضغط عليه وصبر على عصاينه المتكرر أنت من سامحه عندما بكي بين يديك أنت من ستر عليه رغم علمك بكل ما يقوم به... لذلك الشيطان الآن ينتقم منك ويحاول أن يسقطك في مستنقع الذنوب بعدة طرق...
أختي عندما قرأت قصتك وصبرك على زوجك اغرورقت عيناي بالدموع لأني رأيت أنسانة كانت تلجأ لله عند المحن وعند الشدائد وعند اشتداد الألم ولكن في لحظة ضعف وابتعاد عن الله وتزيين من قبل الشيطان وعدم خبرة في التعامل مع شياطين النت... أراك وللأسف ضعيفة أمام المعصية رغم صحوة الضمير الذي عذبك كثيرا بتأنيبه لك في الليالي... أنت لك أن تفخري بأن الله يحبك واستجاب لك الدعاء بأن هدى زوجك بعد سنين من المعصية وكل ذلك راجع لأمرين صبرك عليه ودعائك له بالهداية في اليالي المظلمة وفي البيت الحرام....
قفي قيلا مع الذكريات لترى كيف أن الطهر الذي كنت تتمتعين به قد تلوث بالمعصية، فقي لترى كيف أن القلب الذي كان محلا لذكر أصبح مرتعا للشيطان وكيف أن عرش الله الذي في قلبك بدأ بالرحيل لأن الشيطان بنى له عرشا كبيرا، قفي لتري نعم الله عليك بأن وفقك لقيام الليل وزيارة بيته الحرام رغم أن زوجك كان عاصيا لكنه لم يمنعك من ذلك بل الذي منعك منه المعصية والنت والحديث مع المحارم وو وو وو....
أختي أنت أكبر من أن يستزلك الشيطان ببعض كلماته على لسان من يجوبون المنتديان بحثا عن فريسة سهلة الاصطياد لينقضوا عليها وبعد ذلك يرموها في وداي المستنقعات....
تذكري يوم أن كنت مع الله كيف كانت حياتك وكيف كان ضميرك حيا مشعا رغم ما كنت تعانينه من تصرفات زوجك لكنك لم تضعفي أو تنهاري... فكري قيلا وبعقل بعيدا عن العاطفة هل هذا الرجل الأجنبي يستحق منك كلمة واحدة فضلا عن أن يكون محلا لتنفيس الهموم.... اذا كان زوجك ليس أهلا لتنفيس الهموم فعليك بصلاة الليل والدعاء وانت ممن تذوق حلاوة المناجاة بين يدي الله وأنت على ما أعتقد ممن ذرف الدمع كثيرا بين يدي الله وفي بيت الله.... تذكري حالك يوم أن حلف زوجك أمام باب الكعبة بأنه سيتوب... ألم تعاهدي الله بحفظ شرفك وشرف زوجك!!!! تأملي قليلا لو عرف زوجك بما تقومين به كيف سيكون موقفك وموقف ابناءك منك وموقف المجتمع؟ وقبلهم كيف سيكون موقف هذا الرجل الذي تتحدثين معه ومن وراءه الشيطان الرجيم.... ربما تسقطين من اعين الكل لكن الله لن يطردك من رحمته فهو الذي سترك يوم أن كنت تعصيه فلن يتركك بعد الرجوع اليه وسيكون هو معينك وساترك....
مع بداية السنة الهجرية الجديدة عليك أن تعلني التوبة الصادقة لتكون لك ولادة جديدة بها صون للعرض والشرف ورعاية للحقوق والواجبات وبها انقطاع لله في الليالي المظلمة تكفيرا عن الذنوب وتطهيرا للنفس مما علق بها ومن وسخ الذنوب....
كوني مع الله ليكون الله ناصرك ومعينك على نفسك الامارة بالسوء...

كلمة أخيرة أنت تذوقتي لذة البكاء بين يدي الله فكيف لك أن تستبدليها بلذة عابرة تخلف وراءها ألما كبيرا وأرقا كثيرا وتعبا شديدا وفضيحة قد تكون في الدنيا واعظمها أن يفتضح الانسان في الآخرة أمام الله والملائكة والانبياء وكل الخلائق....
أختي أنت أقوى من زخارف الشيطان وأكبر من الانجرار وراء لذة زائلة فيها معصية لله، لتكون لك الوقفة الشجاعة أمام أسباب المعصية، لتقطعي كل اسبابها وبالذات في هذه الفترة حتى اللعبة حاولي أن تقطعيها ولا تقبلي أن يأسرك الشيطان بلعبة فبعد ذلك ستكوني أسيرة له يسيرك كيفما يشاء...
كوني شاكرة لله بأن سترك من الفضيحة وحامدة له لأنه لم يرفع ستره المرخي رغم عصاينك المستمر لزمن ليس بالقصير... اطرقي باب التوبة واستمطري رحمة الله قبل أن يغلق الله باب التوبة عند خروج الروح وايداع الامانة في القبر...
أقسم بالله أني بكيت من غير شعور وأنا أقرأ ردك.. ولاكن غصب عني ولاأدري ليش وكيف أصبحت كذاا. جزيت خير .والله أني كلما تذكرت كيف أني كنت انسانه ملتزمه أصبحت أستحقر نفسي وخاصه أني أنا الي حاولت أسجل بناتي وولدي في مدارس تحفيظ وأنا الي أحفظهم وأذاكرلهم كل ماطالعت فيهم دموعي تنزل ليش أصبحت كذا وهل فعلا سأتغير وأنسى كل شىء اللهم أنك تبعده من تفكيري وعقلي اللهم أمين
قديم 08-12-2010, 03:47 PM
  #5
خط الامام
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 93
خط الامام غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذنبي عظيم مشاهدة المشاركة
أقسم بالله أني بكيت من غير شعور وأنا أقرأ ردك.. ولاكن غصب عني ولاأدري ليش وكيف أصبحت كذاا. جزيت خير .والله أني كلما تذكرت كيف أني كنت انسانه ملتزمه أصبحت أستحقر نفسي وخاصه أني أنا الي حاولت أسجل بناتي وولدي في مدارس تحفيظ وأنا الي أحفظهم وأذاكرلهم كل ماطالعت فيهم دموعي تنزل ليش أصبحت كذا وهل فعلا سأتغير وأنسى كل شىء اللهم أنك تبعده من تفكيري وعقلي اللهم أمين
الأخت الكريمة
وأنت تقرأين ردود الأخوة والأخوات أتمنى أن تكون دموعك المنهملة مطهرا لنفسك من دنس المعصية ومنورا لقلبك من ظلمة وساوس الشيطان....
عندما تقولي أنه غصبا عنك معنى ذلك أن الشيطان لا زال يزين لك المعصية بل ويجد لكي المبررات التي تجعلك تقعين في المعصية من جديد.... أحذري من مكائد الشيطان واستعيني بالله واطلبي منه الرعاية والحفظ والتسديد والتوفيق....
اذا كنت تريدن معرفة لماذا اصبحتي على ما انت عليه عليك معرفة الوجه القبيح للمعصية لترى بعد ذلك قبح الاسباب التي أدت بك الى المعصية ومنها ذلك الرجل الذي تكلميه الذي جر عليك ألم تعذيب الضمير والذي أبعدك عن الله فصرت بدلا من أن تناجي الله تناجيه في نفس الوقت الذي كنت تناجي فيه الله، وأصبح قلبك لا يرى الله بعد أن نفث فيه الشيطان وجه ذلك الرجل.... أنت عاقلة أتقبلين بهذا العذاب... أتقبلين باللذة الزائلة أتقبلين بالدموع التي يتبعها ندم وألم عندما تخاطبين من لا يرضاه الله ولا يرضاه ضميرك الذي يحاول الشيطان اخراسه لكنه أبى اذعانا وظل يقض مضجعك بالعودة الى الله وترك المعصية....
لي طلب بسيط في منتصف الليل بعد أن ينام الأولاد والزوج ،وبعد الوضوء افرشي سجادة الصلاة وأجلسي عليها بين يدي الله واعترفي له بكل شيء واطلب منه الرحمة والمغفرة والتوبة والعون....وتذكري أين كنت والى أين وصلتي... ماذا سيحل بك لو أن الموت عاجلك... كيف سأقابل الناس أولادي وزوجي لو افتضح امري... تذكري نعم الله عليك وحلمه على معصيتك تذكري وتذكري الى أن تهطل دموع التوبة التي بها تمسح كل ذكرى لها صلة بالمعصية واعذريني أن أسمي معصيتك خيانة لربك ولزوجك ولأولادك ولكل من يثق فيك.....بعد ذلك اجزم أنك ستري الوجه القذر للمعصية وسيصبح ذلك الرجل مجرد تذكره مصدرا للاشمئزاز فضلا عن أن يكون مرغوبا به...
أتمنى لك التوفيق والتسديد في طاعة الله واعلم انك لست أول العاصين ولا أخرهم وعليك شكر الله لأنك اسيقضت قبل فوات الأوان ولا زال لديك متسع من الوقت لتدارك ما فات ولتصحيح الانحراف وكلي ثقة بانك أقوى من الشيطان لأن معك الله فعليك الصبر المثابرة والجد في طلب المغفرة
موضوع مغلق

مواقع النشر

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:59 AM.


images