كان الله في عونك يا أختاه
من وجهة نظري الخاصة ، الرجل قال لك ذلك من أجل امتصاص غضبك، وإبداء أنه سيحقق لك رغبتك، مع إعطاء نفسه فرصة التفكير الهاديء إما للوصول إلى الانفصال أو الوصول لطريقة لإرجاعك...
أنا أرى أن تستخيري رب العزة والجلالة، ثم انظري في أمرك...
ما رأيك إن عاد لطلب رجوعك
فقولي له بكل حزم
اترك هذه العلاقات+ثم خوفيه بالله+خوفيه بالموت والنار+واسأليه هل يرضى هذا على أحد محارمه+اسأليه لو كانت لديه بنت فهل يرضى أن يكتشف علاقاتها مع أحد آخر؟!
إن أظهر لك الندم والتوبة فأعطيه فرصة وانظري بعد ذلك مايفعل...
أتمنى أن أكون أصبت في الرأي، وأعانك الله على جرحك