الأخ الكريم أستاذنا/ أبو حكيم1
شكراً لمرورك العطر.
أنا معك. لقد شاهدت مثل هؤلاء ممن تغلبهم مشاكلهم وعقدهم فيصبونها صباً أمامنا. ومنهم من يخونه تعاطفه وربما تنطبق عليه رب مريد للخير لا يصيبه كما قال ابن مسعود رضي الله عنه. والصنف الآخر الذي يدخل مدججاً ومحتقناً بالأسلحة اللفظية الهدامة المحبطة.
المشكلة يا أخي الفاضل أن هناك البعض من الجنسين يتلقف أحد الحلول فيطبقه على حياته فينهدم بيته.
والنساء يفعلن كذلك.
مما يثير غضبي أن هذه التي تقدم النصيحة تجدها تنام في بيتها قريرة العين، وتلك التي تطبق النصيحة ربما تكون في عذاب أو في بيت أهلها تعيش على جمر الانتظار للزوج الغائب.
التعديل الأخير تم بواسطة البليغ ; 27-02-2011 الساعة 11:24 PM