الله يعينك على مصيبتك لأن الواحد يتزوج يبغى انساانه تحفظه وتحفظ عرضه ويكوون واااثق مليون % من انها تحفظ نفسها وشرفها في وجوده او غيااابه !!!!!!!!!!!!!

__________________
احبك مووت ياولدي

الأخ الكريم سيف الإسلام ماقدامك إلا أحد الحلين إذا كنت تشوف إنك ماعاد لك نفس برجعتها ولابشوفتها وعارف نفسك بأنك ماتقدر تسامحها وتتجاوز عن غلطتها وإن لورجعتها ماراح تقدر تنسى إللي سوته بحقك فما لك إلا إنك تاخذ وقت وتفكر فيه و تستخير وتستشير بعض الناس الثقاة وإذا شفت نفسك إرتحت في فراقها وطلاقها فربنا يسهل عليك حتى لاتظلمها ولا تحملها ثمن غلطتها العمر كله وتعيشها
بتعاسه بسبب غلطتها إذا رجعتها
لأن إذا الحرمة تابت وآبت إلى ربها من ذنبها وربنا غفر لها وتجاوز عنها والتوبة تجب ماقبلها وربنا عز وجل إذا العبد إرتكب ذنب وتاب وربنا غفر له فربنا سبحانه وتعالى لن يحاسب العبد مدى حياته بعد توبته ولاكن نحن البشر فقط لانستطيع النسيان ولا الغفران لصاحب الغلط حتى وإن سامحنا
ذلك المخطئ فلابد أن تبقى غصة لزلة ذلك الشخص في قلوبنا وحلوقنا ولن يسامح ولن ينسى ذلك الخطأ إلا من رحمه الله ومن يسامح ويعفو لوجه الله ربنا كفيل بأن ينسيه تلك الزلة لأنه لن يسامح لأجل أولاده أو لأجل أهله أو لأجل الوجاهه من الناس أو لأجل حبه لزوجته بل سامح لوجه ربه الذي خلقه وعفى طالبا رضا الله وحده وليس رضا الناس والأمر الآخر إنك تنسى غلطها وتحتسب الأجر والثواب في إصلاحها وهدايتها وتعفي عنها لأجل رضا الله عز وجل وحده وتصبر وتحتسب الاجر في أمرك من عند ربك طبعا هاذا إذا رأيت في نفسك قادر على المضي في حياتك مع تلك المرأة وتطوي صفحة الماضي من حياتكم إلى الأبد وتفتح صفحة جديدة مع زوجتك وإنظر يا أخي إلى بعض الرجال إللي ستروا على زوجاتهم وإحتسبوا الأجر عند الله وفيهم من لم يجد زوجته بكر في ليلة دخلته بها وعرف عنها وسترها ولم يفضحها أو يطلقها وفيه من وجد زوجته حامل في الشهور الأولى فسترها لوجه الله ولم يطلقها وأنا قرأة قصة رجل ولا أتذكرها جيدا ولاكن إن شاء الله إني أذكر بعضا منها ذلك الرجل تزو ج من إمرأة ووجدها حامل
فستر عليها وأستأجر لها بيتا بعيد عن أهله حتى لاينكشفوا أمرها ثم وضعت مولودها ولم يعلم بذلك الأمر أي أحد سواهما وعندما وضعت حمله ذلك الزو ج وذهب به إلى المسجد قبل آذان صلاة الفجر ووضعه عند باب المسجد فلما جاء المؤذن وجد ذلك الطفل الرضيع وبلغ الشرطه فحضروا وتجمهر عليه الناس والرجل بينهم فقال أنا مستعد أن أ تولى حضانة ذلك الطفل وأرعاه إلى أن يكبر طبعاذهب الرجل معهم و خلصوا إجراءت الطفل وسلموه إلى ذلك الرجل وتولى رعايته هو و أمه و بعدها أنجبت تلك المرأة 5 من الأبناء لذلك الرجل وهو بنفسه أخبر بتلك القصة بعد ماجاء إليه أحد الرجال الخيرين وسأله قال له يا أخي أنا حلمت بك بأنك من أهل الجنة فإستحلفه بالله بأن يقول له مالعمل الذي قام به وأوصله إلى تلك المنزلة فحكى له الرجل القصة كاملة فهذا الزوج ستر على زوجته إبتغاء لرضا ربه وطمعا في ثواب الله عز وجل فإنظر يا أخي إلى مصيبتك بجانب مصيبة ذلك الرجل وقارن بينها وإذا عفوت وسامحت فسامح لأجل الله ولكسب رضا الله وثوابه وإحتسب ما أصابك من زوجتك عند ربك وإبتغي من الله جنة عرضها السموات والأرض وأهم شئ إنك تتأكد إنت من قلبك ومشاعرك تجاهها إذا كنت مازلت باغيها زوجة لك وتتأ كد بنفسك من صدق توبتها وتشوف إنك قادر على إصلاحها و إعانتها على الهداية والصلاح فلك جميع الخيارات في أمرك و أخيرا تذكر ياأخي بأن الله لايحمل نفسا إلا وسعها ونسأل الله عز وجل أن يكتب لك الخير من أمرك وأن يسهل عليك دربك ويكتب لك في حياتك الخير و السداد والصلاح والتوفيق اللهم آمين .


‏

__________________
جمال العقل بالفكر
وجمال اللسان بالصمت
وجمال الحال بالإستقامة
وجمال الكلام بالصدق




اشهد ان لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله

كنت أقرأ موضوعك من بعيد كي أرى كيف يجري تسلسل الأحداث. وكنت أود تجنب الرد عليه لكني قررت المشاركة مع تجنب الخوض الكثير في هذا الأمر.
أقول لك مستعيناً بالله:
•إن كنت تجد في نفسك القدرة على العفو والسماح...فأمسك عليك زوجك+كن حازماً معها+خوّفها بالله+أجلب لها المطبوعات والمنشورات الدينية خصوصاً الوعظية منها+انتبه لتصرفاتها وتحركاتها ولباسها+غير رقم جوالها+غير رقم الهاتف الثابت أو قم بإلغائه تماماً+انتبه لبيتك ومايدخل فيه ومايخرج منه+راجع أخطاءك.
•إن كنت تشعر أنك لا تستطيع العفو...فانطلق إلى البيت الحرام+خذ عمرة+استخر الله أمام الكعبة في شأن طلاقها.
•لا بد لك من خلوات مع النفس حتى تصل إلى قرار صائب بمعونة الله.