|
فنبحث عن الإجابة هل الخلل في عقل المرأة ؟ أو في عينها أو في عقل الرجل الذي لا يعجبه العجب ؟ بقي الغرض من الموضوع. هل يجتمع ذكاء وجمال أم لا يجتمعان أم إذا وجد أحدهما لا نجد الآخر أم غجتماعهما نادر ولكنه موجود؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الموضوع نوع من استراحة المحارب وليس استفزاز للمرأة وليس بالموضوع الجاد ونبحث فيه عن مفاصل لنقطعها أو (نتماسك الشوش ) جايين هنا نريح أشوي ونواصل التفاعل الجاد. مقدمة : عندنا الرأس وبداخله الدماغ وينقسم إلى المخ والمخيخ ويشتمل المخ على مراكز إدارة شؤون الإنسان بواسطة إشارات كهربائية وتفاعلات كيمائية ثم يرسل الأوامر للمخيخ الذي يوجه بها الغدد لتفرز من الهرمونات في الجسم لتبليغ كامل الأعضاء في الجسد بالمهمة المطلوبة وكيفية التعامل معه حتى يأتي أمر جديد وهكذا.(أرجو التصحيح لي إن لم أكن دقيق). يستقبل المخ عبر الحواس كل ما يصدر من حول الإنسان رأت حولها ما يصدر من ردات فعل الرجال تجاه المرأة المتزينه .. وردات فعل النساء أيضا مع ما فيها من اختلاف .. ويعالجها ثم يصدر ما يراه مناسب. عملية الاستقبال هي الفهم والإدراك الكامل في عملية الفهم تسمى العقل (وما يعقلها إلا العالمون) الآية. عقلت بأن هذه الدهانات لها تأثير فيمن حولها وقوة الاستيعاب تسمى ذكاء وبطئها غباء والذكاء منه سريع البديهة ولأنها ذكية ولأنها كنت سريعة البديهه والتحليل فقد قامت بالتنفيذ وعملت بالمثل القائل البس على ذوق الناس وكل على ذوقك والتحليل وغيرها من التفاصيل. نأتي للجمال : الجمال هي تناسق عناصر الشيء أيا كان هذا الشيء وفي المرأة ككائن بشري خلقه الله في أحسن تقويم وبألوان مختلفة وبدرجات كثيرة لكل لون. وخلق الجسم بتناسق ربط الخلية بالخلية وأبدع سبحانه ما خلق وخلال الخلايا تتدرج الألوان. وصارت المرأة تتأثر ببيئتها فتتغير درجات اللون ومع اللباس والجو والبيئة تحافظ المرأة على تناسق ألوانها لتظهر بالمظهر الذي ترى فيه أنه الأفضل لها . وفي كل جيل لم تقتنع المرأة بدرجات ألوانها فعمدت إلى الأصباغ من قبل كليوباترا إلى الآن حيث بدأت بتغيير تضاريس وجهها وبعض مناطق جسمها. والغريب أن المحلل والمفكر والباحث عما تريده المرأة من أدوات التجميل يستغرب أمرا مهماً هو أنه حتى أجمل إمرأة في العالم تضع مكياج إذا ألا توجد إمرأة تستغني بجمالها الطبيعي كما خلقها الله عن الأصباغ؟ فنبحث عن الإجابة هل الخلل في عقل المرأة ؟ أو في عينها أو في عقل الرجل الذي لا يعجبه العجب ؟ بقي الغرض من الموضوع. هل يجتمع ذكاء وجمال أم لا يجتمعان أم إذا وجد أحدهما لا نجد الآخر أم غجتماعهما نادر ولكنه موجود؟ فكروا براحتكم وجاوبو . |
والغريب أن المحلل والمفكر والباحث عما تريده المرأة من أدوات التجميل يستغرب أمرا مهماً هو أنه حتى أجمل إمرأة في العالم تضع مكياج إذا ألا توجد إمرأة تستغني بجمالها الطبيعي كما خلقها الله عن الأصباغ؟ اعتقد ان غالبية النساء يضعن المكياج او المرطبات حتى لايقال عنها بأنها مريضه او مهمله حتى ان بعضهن من شدة الهوس بالجمال وعن مايقال عنها تفيق من الام الطلق والولاده فتضع القليل من المكياج فقط لتظهر بمظهر حسن لزائريها ولا ابالغ في ذلك ابدا :14: فنبحث عن الإجابة هل الخلل في عقل المرأة ؟ أو في عينها أو في عقل الرجل الذي لا يعجبه العجب ؟ انا ارى انه في عقل الرجل اللذي فعلا لايعجبه العجب فبذكائها تضع له الزينه قبل ان يولي مدبرا عنها وبعضهن تعمد لوضع المكياج الدائم حتى اذا سألها قالت انا جميله فصدقها ![]() بقي الغرض من الموضوع. هل يجتمع ذكاء وجمال أم لا يجتمعان أم إذا وجد أحدهما لا نجد الآخر أم إجتماعهما نادر ولكنه موجود؟ فكروا براحتكم وجاوبو . نعم يجتمع |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|