و هذه صور لبعض الطبيعة من الطائرة قبل الهبوط ، و منها ما هو في سور الصين العظيم. (و للأسف أغلب صور الصين العظيم شخصية ) ، و التقطت بعضا من روعة الديكور المنزلي ، من مجمع جديد ، زرته لأني اشتريت فيه شيئا.

أخليكم مع الروعة:

المجمع يطل على النهر ، و هذه بعضٌ من المجمع و حرمه:









لمسات رائعة من الديكور (طبعا هذا قسم خاص بمبنى إدارة المجمع) :





مصلى الجمعة في مسجد أبي وقاص:


ضريح ابي وقاص -و فيه الكثير من الأخطاء الشرعية و التبرك و ما شابه-:


المصلين يوم الجمعة:



منظر ليلي لركوب السفن ع النهر للسياحة و المرح:




منظر من الجو قبل الهبوط:






للأسف صورة واحدة لأجزاء سور الصين:



منظر داخل القطار... و أنصح بالسفر و التنقل داخل الصين بالقطار أحسن من الطائرة ، نظرا لوجود خيالات من الطبيعة الخلابة .

و للعلم الان اصبح لدى الصين قطارا تصل سرعته إلى أكثر من 500 كم في الساعة ، و هو القطار الذي يمكن للراكب أن يصعده ، و ينزل منه في محطة أخرى من غير أن يتوقف القطار إلا في المحطة الأخيرة ؛ و هذا أشبه باللغز و لكني أعرفه.

أخليكم مع بعض صور القطار العادي و ليس السريع.




الوالدين حفظهما الله :


طبعا القطار مقسم على درجات ، يوجد درجة أولى و سياحية ، و كل درجة لها تقاسيم ايضا ، و كما ترون الدرجة الأأولى عبارة عن غرفة بأربع سرر ، مع خدمات توفير الماء و العصائر ، و حمام مجاور خاص للإستحمام ، و حمام أخر لقضاء الحاجة -كرمكم الله-. و هذا خاص لمربع صغير من القطار ، لأن الدرجة الأولى عبارة عن مقطورات متعددة ، و هكذا الدرجة السياحية .

طبعا مع وجود الأمن و طاقم الضيافة بشكل دوري .

كما ترون الحبيبان الوالدن ، متكآن يشربان القهوة العربية ، و يستمتعان بالمناظر الرائعة التي تمر عليها قدم القطار.


آمل أن تكونوا قد استمتعم.