|
بعد ما قرأت رد أم سما وكلام زوجها أجده منطقي تماما
وبما انه مفتي من ديارهم (ديار أهل المريخ الرجال ![]() هي فعلا تعتمد على أولوية الرجل بحياته ..هل هو أولويته العمل وللا العائلة وللا نفسه وشهواته وللا الاخرة وللا العمل الاجتماعي والسياسي ولهذا أستغربت جدا نهفة جهاد النكاح لأن لو بحثنا بغزوات الصحابة والتابعين وبحثنا بغزوات كبار الفاتحين الغرب والعرب لوجدناهم مكرسين كل جهدهم ومشاعرهم بقضيتهم بحيث نسوا موضوع النكاح أصلا . |
ربي يحييك بيتا
![]() مجتمع الصحابة مجتمع فاضل وجد فيه التعدد بتوسع و قلما نجد صحابي لم يعدد الا ابي عبيده بن الجراح رضي الله عنه الا انه كانت له جاريه كما قيل .. كان مجتمعهم فاضل لم تفش فيه الجريمة و الفاحشة و لا مطلقه و لا عازبه و لا بالغة لم تتزوج و لا زوجه مضطهده << الزوجات الان تصبر على زوجها خوفا من عدم وجود بديل فى عهدهم تطلق الزوجه و بمجرد انتهاء العده تتزوج ![]() |
الله يحييك فليكا
![]() الظاهر ما قرأتي ردي كويس ..أنا ما قلت أن الصحابة رضوان الله عليهم ما عددوا .. وما راح أناقش تعددهم لأنه صار النقاش بهالموضوع مثل النفخ بقربة مقطوعة أنا قلت أنه توجههم واهتمامهم وتفكيرهم وتركيزهم وهدفهم بالحياة ما كان على النساء والتعدد انما كان أمور غير ذلك وقلته كشاهد على نقطة جهاد النكاح مو التعدد |
لا يوجد شيء أسمه جهاد النكاح
كلها فبركه وكذبة إعلاميه إنتشرت بعد أحداث سوريا الله ينصرهم ع عدوهم نصر عزِيزٌ مَنِيع لا يُغْلب ولا يُقْهر إنتشرت وسائل التواصل الإجتماعي واصبح من السهل الوصول للمتلقي وكل شخص يستطيع أن يمتلك جريدته الخاصه إن صح التعبير والجانب السيء من هذا الشيء ان المستخدم يستطيع أن ينتحل الشخصيه وينشر الأقاويل التي تنسب للمشاهير سواء من رجال الدين او الفن او حتى الأطباء ولهم اغراض تجاريه او سياسيه او طائفيه حتى فحدثيني بالعقل يـ أختي الفاضله المعارك قائمه وضاريه لا ترحم والناس تقتل ولا يجدون مايأكلونه فكيف لهم أن يفكروا بالزواج او بالنكاح لا أضن أن هناك من يفكر بمثل هذا التفكير في صفوف المسلمين المؤمنين فهمهم الاكبر اما النصر او الشهاده . ثم أن بعض المشاكل الجنسيه اللتي يعاني منها الرجال تكون بسبب الضغوط النفسيه فما بالك بفقد الوطن والبيت والاهل والأخوان .؟؟؟!! / |
السلام عليكم ورحمة المعذرة على التطفل على مشاركتي خالة بيتا لكن لتوضيح المسألة فيها خلاف من حيث الشرع ....
قال فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين - حفظه الله - في شرح كتاب صحيح البخاري : قال الله تعالى : { فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ } ثم نعرف خلافا بين العلماء، هل الأصل في النكاح التعدد ، أم الأصل الإفراد ؟! فالذين قالوا : الأصل التعدد ، قالوا : إن الله تعالى بدأ به في هذه الآية { مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ } وأما الإفراد فقال: { فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً } . والذين قالوا : إن الأصل الإفراد قالوا : إن العدل شديد وثقيل على الكثير ، ودليل ذلك قول الله تعالى: { وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ } أي أنه شديد، وإذا كان شديدا فالاقتصار على الواحدة أولى؛ لذلك قال: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً مع قوله: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ إذا مال أحدهم إلى إحدى امرأتيه بقيت الأخرى معلقة، لا أيما ولا ذات زوج تتألم وتلاقي من الصعوبات الشيء الكثير؛ فلذلك فضلوا الاقتصار على الواحدة. ولكن بكل حال الأحوال تختلف، والقدرات تختلف، فمن وثق من نفسه بأنه يعدل بين المرأتين أو الثلاث أو الأربع، ويعطي كل واحدة حقها؛ فإن الأصل في حقه أن يعدد .. اهـ . وقال أيضًا - حفظه الله ورعاه - في شرح : أخصر المختصرات في الفقه على مذهب الإمام أحمد - في كتاب النكاح - ما يلي : واختلف هل الأصل في النكاح التعدد أو الإفراد؟ فالذين قالوا: الأصل التعدد قالوا: إنه الذي أمر الله به { فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ } فإن هذا أمر بأن ينكح أكثر من واحدة، ولكن بشرط وهو قوله: { أَنْ تَعْدِلُوا فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا } . ثم إذا عرفنا أن هذا دليل من يقول: الأصل التعدد. دليل من يقول: الأصل الإفراد قوله: { وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ } فهذا دليل على أن الإنسان -غالبا- لا يستطيع العدل إلا بصعوبة، ثم يأتينا في باب العشرة نوع العدل إن شاء الله. وذكر والدي - حفظه الله - في كتابه : " أحكام التعدد " ، فتوى فضيلة الشيخ صالح الفوزان - حفظه الله - ، حيث قال : وأما هل الأصل التعدد أو عدمه؛ فلم أر في كلام المفسرين الذين اطلعت على كلامهم شيئًا من ذلك، والآية الكريمة تدل على أن الذي عنده الاستعداد للقيام بحقوق النساء على التمام؛ فله أن يعدد الزوجات إلى أربع، والذي ليس عنده الاستعداد يقتصر على واحدة، أو على ملك اليمين ، والله أعلم . ( فتاوى المرأة المسلمة ) |
أسف يـ أختي الكريمه لم أنتبه لباقي ردودك ونيتي أردت أن أوضح لك لكي لا يكون هناك لبس .
أكرر إعتذاري لك ودي / |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|