اخي الكريم
قال تعالى

{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.

اتخيل طلقتها
وتزوجت واحده واحببتها وهي لم تحبك
وانجبت طفلا به عاهه لو قدر الله
تخيل السبب من زوجتك انها ما تنجب
وتزوجت واراد الله ان لا يكتب لك الذرية وباراده الله ان يكون السبب منك
فماذا ستفعل
ابعد من راسك الافكار السوداء والوساوس الشيطانية

انا لو مكانك سارضى بما كتبه الله لي
( لعل الله يحدث بعد ذلك امرا )
( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب )

فكر وتامل في كلام الله اخي الحبيب
مادام انها طيبة و شايفه بيتها تمام قول الحمد لله يا اخي ولا تتذمر

ودمتم في حفظ الرحمن

__________________
حبيبتي .... عندما تبتسمي الي سوف تنير كل النجوم التي في السماء

جزاك الله خير والحمد لله على كل حال

جزاك الله خير والحمد لله على كل حال

أخي الكبير لم تنجب زوجته 7 أعوام !
أجهضت خلالها مرة ،
و الحمدلله ها هو الآن لديه 4 بنات و ولد .


قرأت قصة بقلم المرأة ذاتها اسمها "رحمة" لم تنجب قرابة 20 عاما،
فتزوج عليها بأخرى ، فحبلت و انجبت الثانية حتى تعبت الأولى نفسيا
تقول أنا لا أكرههما لكن نفسي أبت تحمل رؤية ما يجري فيما تهفو له،
فطلقها زوجها ، فتزوجت شيخاً مسناً ...
أفضت رغم ثنائها على محبة زوجها الشيخ أن التعب النفسي لا زال يأخذ منها
ما أخذ ، حتى أحست بالتعب العضوي فذهب بها للمستشفى ...
في الغرفة أخبرتها الممرضة بالخبر ...
تزامنا مع تسارع خطوات زوجها من الممر خارجها
التي لا تخفى فيها آثار الكهولة :
" رحمة .. رحمة ! أنت حامل يا رحمة " وهو يضمها.

كتبتها و هي أم تدعو لولدها بطول العمر في طاعة الله ،
ثم بره بها .