كان حراما فثرت وهددت وذهبت لبيت والدي مرارا وعدت لأن مجتمعي يقول اصبري ثم اصبح حلالا فثرت لاني لا أقبل شريكة لي ولم أعاتبه حتى.... فقط طلبت لي منزلا أربي فيه أبنائي فأقسم مرارا أنه في طريقه لتطليقها حتى لو بم أعلم بذلك وقال لي أنه سواء بقيت أم ذهبت فلن تبقى هي زوجه له ...

اعيد سؤالي هل لو كانت مهذبة وسيرتها زي المسك..؟
كنتي سترضين لن اقول تباركي وتهني لكن ترضي بالامر الواقع..؟

__________________
( اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا )

المفروض إنها ترضى يا حظي؟!

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

ايوا ترضى واي وحده مكان بسكوته بيكون لها نفس الموقف

__________________
(سيدة الموقف)
لم ننساك ونسأل الله ان تكوني أنتي وأولادك بخير

لا يا عزيزتي .. لستِ مجرمة.

زوجكِ طلقها بإرادته .. وكما قلتِ فقد أقسم لوالديكِ أنه كان ينوي طلاقها قبل أن تحمل .. ولم يثنِه حملها عن ذلك .. ولا أدري لمَ يتجاهل البعض هذه الجزئية!

إصراركِ على قطع الطريق أمام زواجهما مرة أخرى ـ لأسبابٍ معتَبَرة من وجهة نظركِ ـ يماثل محاولة أي زوجة تحاول منع زوجها من الزواج عليها قبل إقدامه على الزواج بالفعل.

لذلك اهدئي ولا تحمّلي نفسكِ أكثر مما تحتمل.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.