|
مادية الحياة الدنيا ( متاع الغرور )
و العطاء على مستوى الروح هو أخذ و أخذ مضاعف فما بالنا بدفع الحقوق لأصحابها على حساب ما ديتنا و ليس أبلغ من : ( أنفق يابن آدم يُنفق عليكِ ) أبي الفاضل من حقك عليّ أن أعترف بفضلك عليّ و أسأل الله أن يجعل كل عمل صالح من أعمالي في ميزان حسناتكِ يوم القيامة . و الحمد لله وحده لا شريك له . جزاك الله خير الجزاء و جعلك من أهل المزيد . |
| مواقع النشر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|