أسأل الله أن يجعل لك من كل ضيق مخرجا و من كل هم فرجا و أن يصلح لك شأنك كله و أن لا يكلك إلى نفسك طرفة عين ولا أدنى من ذلك

عليك بالاستغفار و بالدعاء

لطيفة:
[{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}[البقرة: 186].
*القرآن اشتمل على أربعة عشر سؤالاً، وكلها تبدأ بـ(يسألونك) ثم يأتي الجواب بـ(قل) إلا في آية واحدة (فقل) في سورة طه، إلا هذا الموضع الوحيد، فإنه بدأ بهذه الجملة الشرطية: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي}، وجاء جواب الشرط من دون الفعل: قل، بل قال: {فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ}، فكأن هذا الفاصل مع قصره (قل) كأنه يطيل القرب بين الداعي وربه، فجاء الجواب بدون واسطة: {فَإِنِّي قَرِيبٌ} تنبيها على شدة قرب العبد من ربه في مقام الدعاء!.*]

فسبحان الله العظيم سبحان من وعد ووعده الحق ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ)

(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)
(حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم )
سيد الاستغفار
دعاء الكرب
(يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفس طرفة عين)
درر من الأدعية المأثورة فالزميها
و الذكر عامة
اقرئي سورة البقرة

استودعك اللهم أختي اهدها فيمن هديت و عافها فيمن عافيت و تولها فيمن توليت و اصرف عنها شر ما قضيت فإنك تقضي و لا يقضى عليك و إنه لا يعز من عاديت و لا يذل من واليت تباركت ربنا ووتعاليت
اللهم أعيذها بك من شر كل جبار عنيد و شيطان مريد و اعيذها بك من شر الاشرار و من كيد الفجار و من شر طوارق الليل و النهار و من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها

كان الله في عونك حبيبتي وفاء

__________________