المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *أمة الرحمن*

اعتقد بالفعل ان الأمانة انعدمت و يتم استغفالنا
من موقع فرنسي يعنى بالصحة اقتطفت لكم جزءا من مقال يتحدث عن الفلورايد و مخاطره و بالذات مخاطر معجون الأسنان

ترجمت لكم منه حرفيا بعض المقتطفات:

الفلورايد عرف منذ زمن انه مدمر للوظائف الذهنية
هو احدى مكونات (prozac) و غاز (sarin) استعمل في اليابان في هجوم المترو الشهير
اثبتت دراسات علمية مستقلة ان ( florure sodium ) يسبب عبر الزمن اضطرابات عقلية مختلفة بالاضافة الى تهديده للحياة و الاضرار بالعظام انه هو ذاته الفلورايد الموجود في معجون اسنانكم
مقتطف اخر من نفس المقال ينسب للدكتور هاردي ليمباك ماجيستير في العلوم و دكتوراه في البيوكيمياء رئيس قسم طب الاسنان الوقائي في جامعة تورنتو رئيس الجمعية الكندية للبحوث حول الأسنان كان من اشد المنادين باضافة الفلورايد لماء الشرب في كندا بعد 15 عاما اعلن تراجعه عن كلامه وقال لا يجب ان يستعمل الاطفال دون سن 3 سنوات معجون اسنان يحتوي على الفلورايد و لا شرب المياه باضافة الفلورايد
ولا يجب استعمال مياه حنفيات تورنتو في تحضير اي شيء للرضع ابدا
دراسة لجامعة تورنتو ان سكان المدن التي اضيف الفلورايد لمياهها عندهم نسبة فلورايد تصل الى ضعف العادي في عظام الحوض و اكدت ان الفلورايد يغير تركيبة عظام الانسان و تراكمه في العظام يؤدي الى هشاشتها و اول الاعراض هشاشة في الاسنان و تصبغات في مينا الاسنان
على حد قول الدكتور ليمباك اولئك الذين يستمرون في الترويج للفلورايد يعتمدون على معلومات مدانة بشدة تعود للخمسينات
يضيف الدكتور أطباء الأسنان لم يتلقوا تكوينا حول السمية
طبيب اسنانكم بحسن نية يتبع 50 سنة من تشويه المعلومة الصحية أنا أيضا فعلت ذلك.
في حوار له مع طلبة طب الاسنان في جامعة تورنتو قال الدكتور ليمباك بدون قصد جررت للخطأ زملائي و طلبتي السابقين ورفضت طيلة 15 سنة الاطلاع على دراسات علم السموم رغم انها كانت في متناول الجميع
تسميم أطفالنا كان آخر ما توقعت
الحقيقة مرة على البلع لكني ابتلعتها
يكمل رغم ان اكبر مناصري الفلورايد عدل عن ذلك و حذر من استخدامه تستمر الجمعيات المهتمة بالاسنان في الولايات المتحدة و كندا و منظمات الصحة العمومية و في المملكة المتحدة و في كل مكان تقريبا يستمرون في اخبار الناس كون الفلورايد مفيد لهم انا اقول حاليا مع وجود الانترنت شخص لا يعرف هو شخص لا يهتم ولا يريد ان يعرف
___
كان هذا ما ترجمته لكم من المقال و تحدث عن أمور اخرى كاستخدام الفلورايد في مياه الشرب قديما في المستعمرات النازية للتاثير على عقول السجناء و اصابتهم بالعقم و هذا ما أكده الكيميائي شارل بيركين

و هناك احالة في المقال الى دراستين حديثتين عن مخاطر الفلورايد:
الاولى اثبتت انه يسبب خللا في القدرات الذهنيةعند الاطفال سواء عن طريق معجون الاسنان او الماء المدعم بالفلورايد
الاحالة:

(TangQQ et al. Biol Trace Elem - Res 2008 ; 126 : 115720)
الدراسة الثانية صينية تثبت وجود الخطر حتى مع الكميات الضعيفة سأنقل لكم نتيجة الدراسة كما ذكرت في المقال
اارتفاع ب 1 مغ /ل من تركيز الفلورايد في البول يرافقه خسارة 0.6 نقاط من حاصل الذكاء (QL:quotient intellectuel)
الإحالة:


(Ding Y et al. J Hazard Mat 2011 ; 186 : 194276)


-------
في مقال آخر عن مخاطر معجون الأسنان التى تتعدى الفلورايد كما يقول صاحب المقال إلى مخاطر اخرى بل يقول لعل الفلورايد اقل خطرا كونه يتطاير بسرعة فإذا ما فتح المعجون تطاير منه
لكن ما يعنينا الفلورايد لذلك هذه ترجمة لمقتطفات تخص الفلورايد في المقال:

اذا صدقنا ما تقوله منظمة الصحة العالمية كون الفلورايد على عكس الأفكار المكتسبة ليس مفيدا لتجنب السوس فهناك ما هو أسوأ من ذلك إنه خطير على الصحة

...
لم الفلورايد خطير على الصحة:
التسممات الناتجة عن الفلورايد تسبب اضطرابات خطيرة قد تقود الى فقدان الإرادة وصولا إلى الجنون خصوصا إذا حصل هذا التسمم في فترة النمو ليس اعتباطيا كون ماء الشرب لا يجب مطلقا ان يتجاوز نسبة معينة من الفلورايد
....
اذا ابتلعتم خطأ اكثر من الكمية اللازمة لتفريش الاسنان ارجو ان تبحثوا مباشرة عن اخصائي في السموم و ليس طبيب أسنان أرجوكم أو اتصلوا مباشرة بمركز مراقبة السموم
...
الفلورايد ظهر في الخمسينات كاكتشاف في الصراع ضد التسوس و مشاكل الأسنان و تم ادخاله في تركيبة معجون الاسنان على شكل مطهر antiseptique تحت اسم acide hexofluorasilicique لكن فقط كميات قليلة تعطي مفعولا ايجابيا
التراكم عبر الزمن لهذه المادة يسبب آثارا مدمرة على الصحة منها تدمير مينا الأسنان

----
ذكر المقال ايضا اسماء لمعجون اسنان سحبت من الاسواق الاوروبية لخطرها على صحة الانسان لان لهم جمعيات و نشطاء يعملون على التصدي لكل ما يسبب مخاطر صحية
اللافت في المقال كونه في خاتمته قال :
كيف نواجه مخاطر معجون الأسنان الحل بسيط نشتري معجون طبيعي بيولوجي و ان كان اغلى ثمنا
ملاحظة :المقال كانت فيه إحالات للمعلومات التي ذكرت لم أطلع عليها
انتهيت من المقال.

فماذا نقول نحن و عندنا السواك
جزى الله رسولنا و حبيبنا صلى الله عليه و سلم عنا خير الجزاء الصادق المصدوق من لا ينطق عن الهوى فقد علمنا ان السواك مطهرة للفم مرضاة للرب

اجتهدت في ترجمة بعض المقاطع لان الامر كما بدا لي خطير و الله اعلم و لولا الانشغال لترجمت المقالين كاملين
كما و رأيت مقالات اخرى تتحدث عن سمية الفلورايد و تأثيره على الدماغ و الذي اكتشف قديما و دعمته دراسات حديثة

للأسف حتى في العلم ليست هناك أمانة

هذا و أشكر لأختنا برادا أدبها الجم و سعيها للفائدة و ليتها من موقع اختصاص تبحث اكثر في هذه المعلومات و توثق لتنشر الوعي و تقف في وجه الاستغفال فلا شك ان الاختصاص و التكوين له وزنه و أنها أقدر على الغوص في المعلومة و دقة البحث

بخصوص الفحم عثرت على هذا المقال العربي:


[/url]