اختي منى لا اوافقك الراي

في الدول الاجنبيه من بقي بها يحصل على جنسيتها عدوه من اهل البلد

من الناحيه الاجتماعيه و القانونيه و من يرفضه يعتبر عنصري
فلما ذا هذه النظهره في دولنا
اين الاسلام مما ذكرتي

داخل العائله الواحده خليط ممن يحصل على الجنسيه وممن لا يحصل
اذا كيف يتزوج من اقاربه و قد يكون الزوج و الزوجه من نفس العائله و احدهما حاصل على الجنسيه و الاخر لا


الله يهدينا اجمعين


اختئ منى الذي قصدته هم الجيل الثاني و الثالث في الاغتراب

المجتمع لن يرفضهم ولا ينبذهم ولا اي شي من هذا
بل ممكن يكونو منسجمين فكريا مع من ياتيهم خاطبا من الجنسيات الاخرى
المشكله في الاهل
انهم يريدون من اولادهم الزواج ممن يتحدث بلغه و منطق البلد الام

عندها تكون الصدمه للاهل ولا يستطيعون العوده ،،،،
اين يعودون وهم قد اصبحو في بلدهم و بلد ابنائهم

__________________

اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أبوء لك بنعمتك ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أعوذ بك من شر ما صنعت(البخاري)