أخي
جميل ما قلته..,

الفارق المقبول في السن أفضل ..

أسال الله ان ييسر أمر زواجك ويسعدك .

أهلاً دوماً..

أخي عبد الله

يا حيّهلاً ..


كلامك جميل ..,

عمر فتاتك سيكون مناسب لك إن شاء الله ..


أوافقك بوصفك ( الأطفال الكبار)

وما قلته من كون فارق السن بين الزوجين مناسباً هو أساس التناغم ؛ كلامٌ سليم

وليس عليه غبار ..


أسأل الله أن يرزقك بالزوجة الصالحة السكن ..,

وأن يأدم بينكما ..


أشكرك على صراحتك التي أرجو أن لا أكون اضطررتك إلى البوح بها

وسأذكر السبب إن شاء الله ..



فائق احترامي ..

أتساءل ..



من أين نشرُ هذا العبير !!


لم أدر أن بساحتنا الوردَ نزل ..



أهلاً بك يا جنائن الورد ..


اعذريني على قسوة سؤالي ..؛ ولكن تأكدي عزيزتي ..


أن القلب معكم ..,

والفكرَ مشغولٌ بكم

لأن همنا همكم ..



سلةٌ من النرجس والأقحوان..

لكِ أنتِ..

إخوتي جميعاً ..



ألاحظ إقبال الشباب بشكل ملفت للنظر إلى الارتباط بصغيرات السن


ممن هن في سن ال 16 - 20


في حين يرون أن من فوق ذلك تعتبر كبيرة بالنسبة لهم..!


ألا يرى الجميع معي أن الصغيرة غالباً لم تصل إلى مرحلة النضج التي


تؤهلها للتعامل مع زوجها .., وبيتها ..,وأطفالها التعامل المطلوب ؟


ومن الوارد أيضاً, الاستهانة بقدر هذا الارتباط بحكم صغرها !


فغالباً ما تجد المطلقات من هذه الشريحة ..





والفتيات من 25 -30

لماذا هذا العزوف عن الزواج منهن بحجة كبر السن؟؟؟


لماذا نتركها يسير بها قطار العمر حتى يفوتها قطار الزواج !!


ألا ترون أن الفتاة في هذا العمر تكون أكثر نضجاً.., وتقديراً للحياة الزوجية ؟



ومما يزيد الأمر ضغثاً على إبّالة ..


أن كثيراً ممن يحتجّون بالتعدد لحل مشكلة العنوسة أو تلطيف معاناة


المطلقات والأرامل ؛ تجدهم يتهافتون على الارتباط بفتيات في عمر بناتهم ..,

لا مطلقة .., ولا عانس ..


وفي بعض الأحيان ليست من بنات البلد ..,

( وهذي هي الطامة الكبرى )!!


البيوت تعج بالفتيات ..!!


ومعدلات العنوسة في ازدياد !!




ومما يُحزن أن كثيراً من هاتيك الفتيات ؛

تجدهنّ على خلقٍ عالٍ , وتديّنٍ ملحوظ .., وخبرةٍ في شؤون المنزل ..

ثم لا تجد من يطرق بابها السنوات العديدة ,

سوى المطلق أو كبير السن !!

بحجة أن الشاب يريد طفلة !!


الصغيرة لن تظل كذلك ,

بل سيأتيها رزقها في وقت تكون فيه مؤهلة لذلك ..


لكن الكبيرة ؛

هل سيرضى بها أحد كلما تقدمت بها السنون ؟؟



أيها الأحبة ..

أرى أن هناك الكثير من المفاهيم المغلوطة في حياتنا ..,

تحتاج إلى تصحيح


أرجو من الجميع أن يتفهّم وجهة نظري ..

وإن لم ترُق للبعض



شاااااكرة ..

بالنسبه لى احب ان يكون عقلها كبير مش مهم سنها وللاسف انا اسات الاختيار ولا داعى للخوض فى كيف ولما !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟

__________________

أحسنت يا أخي

هذا هو المطلوب

وأسأل الله أن يهبك من زوجك وأبنائك قرة عين

وأن يصلح أحوالكم ..

برأيى ان النضوج العقلى يختلف من انسان لآخر سواء كان رجلاً او أمرأه

وكل سن له مميزات وعيوب لا تخفى على الجميع

المهم

وجود فارق معقول بين الرجل والمرأه في حدود ال 5 سنوات مثلا مراعاه لان النضج والبلوغ الجسمانى للمرأه أسرع من الرجل

__________________

اللهم اليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس ياأرحم الراحمين انت رب المستضعفين وانت ربنا الى من تكلنا..الى بعيد يتجهمنا ام الى عدو ملّكته امرنا ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير ان عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات وصلح عليه امر الدنيا والاخرة ان يحل علينا غضبك او ينزل بنا سخطك لك العتبى حتى ترضى
ولا حول ولا قوة الا بك

( قبل تضمه انشد عن امه)
اخي همس,,

رايي تقارب العمر هو الافضل سواء اكبر بسنه او اصغر بسنه لتقارب العقول والمفاهيموالنضوج الجسماني.

وانا عمري 30 سنه عرض علي فتاة 16 سنه لم اقبل به (ماعندي استطاعه اربي بزران)هههههههه

وخطبت فتاة عمره 30 سنه والزواج ان شاء الله الصيفيه.
(وما الحب الا للحبيب الاولي) وبالتوفيق لك
ودمت,,

الصغيرةُ على اسمها، صغيرة، في العقل والفكر والهوى. وجدنا رجالاً في عمر آبائِنا وأجدادِنا لا يذهب عقله أبعد من أرنبة أنفه. أونعتبُ بعد ذلك على الفتيات؛ صغيراتٍ كُنّ أم ناضجاتٍ أم في عُمُرِ الديناصورات؟

تهافتُ الشبابِ على الارتباط بالصغيرات ليس إلا امتداداً - في تقديري الخاصّ - لأفكار قريباتهم؛ أمهاتٍ أو أخواتٍ أو ذواتِ قُربى يُردنَ تزويج شابٍ من العائلة. والنساء في رأيي الخاصّ - أقدر على إقناع الشابِّ بفلانة من الناس حتى لو قاربَ عُمُرها عمرَ أبينا نوحٍ عليه الصلاة والسلام.

لاحظي، أنّ المجتمعات المُنفتحة على الحقّ والباطل كيفما اتفقّ، وبسبب انحسار نوع الضغوط الاجتماعيّة التي يرزحُ تحت وطأتها أبناءُ المجتمع وبناتُه، فإنّ الفتيات هناك يحظين بفرص متساوية في الاقتران بشريك العمر، بصرف النظر عن أعمارهنّ. وأرجو ألا يُفهم من كلامي أنني ممن يدعون إلى تحرر المجتمع من كل قِيَمه، فلستُ أرضى بغير دين الله حُكما. لكنّ الكثيرَ من تصرفاتنا ومُمارساتنا في زماننا هذا هي أبعد ما تكون عن دين الله. فلا عجب إذن أن نرى المفاهيم المغلوطة تغالبُ المفاهيم الصحيحة، فيغوص الدُرُّ في القاع، ويطفو الزبدُ على السطح.

وفقكم الله،

عبدالله،،،

نصيبي اتزوجت وعمري 15 سنة
وزوجي عمره 26

الحمدلله مبسوطين