| 
	 | 


			
 ...  فهنيئا  لك  روحك  المرحة  وأسلوبك  الطريف  ...  وعلى  ذكر  الطرائف  سمعت  اليوم  قصة  من  أمي  فاسمح  لي  أن  أسردها  هنا  :  القصة  عن  إحدى  (  الحموات  الديكتاتوريات  في  العائلة  )
  أتى  يوما  لزيارتها  ابنها  مع  زوجته  وابنتها  مع  زوجها  ..  وطالت  السهرة  فعرضت  عليهم  أن  يباتوا  الليلة  عندها  ..  وافق  الجميع  البعض  عن  رغبة  حقيقية  وربما  البعض  الآخر  وافق  بامتعاض 
..  كانت  الليلة  صيفية  رطبة  حارة  فاقترحت  عليهم  أن  يفترشوا  سطح  المنزل  للنوم  تحت  ضوء  النجوم  والاستمتاع  بهواء  الليل  العليل  ...  صعد  الجميع  معها  ونظمت  لهم  (  النومة  )  وطبعا  يفصل  بين  الازواج  جدار  يقطع  السطح  لنصفين  ..  نزلت  قليلا  لبيتها  ثم  عادت  للصعود  لسطح  بيتها  بحجة  الاطمئنان  عليهم  وسؤالهم  إن  كانوا  يرغبون  بشيئ  !!!  اقتربت  من  القسم  الذي  ينام  فيه  ابنها   مع  زوجته  (  كنّتها  )  فوجدت  أن  الزوجة  التصقت  بزوجها  وتوسدت  ذراعه  ..  فخاطبتها  مؤنبة  :  ابتعدي  عن  الزلمي  الدنيا  حر  وإنتي  لاصقة  فيه  
!!!!  ثم  توجهت  وهي  تهمهم  وتزمجر  للقسم  الذي  تنام  فيه  ابنتها  مع  زوجها  (  صهرها )  فوجدت  أن  ابنتها  نائمة  تفصلها  عن  زوجها  بضعة  أشبار  ..  فقالت  لها  معاتبة  :  يابنتي  قربي  من  زوجك  مشان  ماتبردوا  ترى  برد  اللليل  غدار
  ...  يعني  برد  وحر  بنفس  الوقت 
 ...  سبحان  الله  سياسة  الكيل  بمكيالين  المتعارف  عليها  عند  بعض  الحموات  ..  لاجعلنا  الله  منهن  عندما  يصبح  عندنا  (  كنّات  وأصهرة  ).
			
,نقطة حب الحريم للحمل
,

				
| مواقع النشر | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		 
		ضوابط المشاركة
	 | 
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة 
		لا تستطيع الرد على المواضيع 
		لا تستطيع إرفاق ملفات 
		لا تستطيع تعديل مشاركاتك 
		BB code متاحة 
		الابتسامات متاحة 
		كود [IMG] متاحة 
		كود HTML معطلة 
		 |