الله يهديها
شكرا مبتعثه

__________________
( اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا )

والله اعرف حرمة شخصيا كبرت و هيه لسانها بس حبيبي للصغير و الكبير ... يعني كانه كلامها من ضمن الجملة عادي ما تحاسب ... اصلا ما تنتبه انها قالت هالكلمة .. ف خلج ف حالج و لا تفكرين فيها أساسا

__________________

مي راضيه تدخل مخي اعذريني
لان لها ارتباطات اخرى 😧

__________________
( اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا )

وش تتوقعين من عمل مختلط
زين جت على كذا اسل الله العافية
قبل سنة قريت خبر موظفة متزوجة
وم عيال موظفة في مستشفى
قبض عليها مع مديرها بستراحة
فالعمل المختلط توقعي منة كل شي

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

انا في مكان مختلط لي 5 سنوات
عمري ما قلت لموظف صباح الخير او كيف حالك " السلام فقط "
واعرف منهن مثلي واحسن

فليست قاعدة ابدا

شكرا اخي شاطى الراحه

__________________
( اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا )

الله يهديها

من تدخل فيما لايعنيه لقي مالا يرضيه ماانصحك تقولي لها اي شي..
انتي قلتي توك جديده في مكان العمل ..ماتدري يمكن زوجته او خطيبته..

صباح الخير ... حلوة
طنشي و لا كأنك سمعتي شيء

مصير الأيام تبين لك حقيقتها

خليج بحالج و لا تكسبي عداوات


الله يهديها و يصلحها


.....

مهرة .... يمكن جدا ظنك الأخير يكون بمحله

وارد ليش لأ

__________________


سبحان الله و بحمده
عدد خلقه و رضى نفسه
و زنه عرشه و مداد كلماته

~♥¤♥¤♥¤♥~

ريف الاشواق
امين

زينب
لا زوجته ولا خطيبته
وهو متزوج على فكره

__________________
( اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا )

صباح الفل يا فل❤

ان شاء الله دوندرمه
وانا رديت على احتمال مهره فوق

بشكل عام ما ارتحت لها اصلا من اول ما شفتها
لكن العمل يجبرني احتك فيها

وان شاء الله ما عاد اروح الا اذا فيه شغل ضروري عندها
لاني يومها رحت لشغل بعدين جلست عندها شوي وسمعت اللي سمعته
لكن خلاص بخلص شغلي واطلع على طول

__________________
( اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا )