ممنووووع دخول النساء.. خاااص جدا جدا للرجال - الصفحة 3 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
قديم 24-10-2006, 06:52 PM
  #1
ليلى610
موقوف
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 1,302
ليلى610 غير متصل  
كنت اريد ارد لكنك تريد فقط الرجال

سأكتفب بقراءة الردود ..ولكن بشرط !!

اذا امرأة كتبت موضوع ممنوع دخول الرجال ! ادخلوا بس لا تردوا ..!!
قديم 24-10-2006, 07:56 PM
  #2
فصفص أزرق
عضو جديد
 الصورة الرمزية فصفص أزرق
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 18
فصفص أزرق غير متصل  
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كل عام و أنتم بخير

أنا أوافق الكاتب مراااحب في قوله أنه موضوعك يراد به أستثارة النساء في المنتدى بمعنى اخر

هو حف أريد به باطل

أخي الكريم الشرع واضح في هذه الأمور ولا جدال فيها قال تعالي ( مثنى و ثلاث و رباع فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحده أو ما ملكت أيمانكم )

لا يوجد شروط وقتية ولكن الشروط هنا شروط عدلية

علما ان اسلوبك جعل بعض النساء ان يصفنك بالأنانية مع انه حق لك و هذا ما نص عليه الشرع و بالنسبة للأخت جمانه أنا معها أنه صعب جدا العدل و لكن لا تغيير لحكم الله

سبحانك اللهم و بحمدك أستغفرك و أتوب اليك
قديم 24-10-2006, 08:38 PM
  #3
maziouna
عضو متألق
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 1,083
maziouna غير متصل  
اقترح تغيير السؤال الى :

ماهى فترة صلاحية الزوجة ليتم استبدالها !!

و بما انة موضوع خاص بالرجال لماذا لم تضعة فى عالم الرجال !!
__________________
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
قديم 24-10-2006, 08:59 PM
  #4
ناآاني
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية ناآاني
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 4,974
ناآاني غير متصل  
ولن تعدلوا
__________________
اللهم احفظ لي زوجي وسخره لي واحفظ لي اولادي
قديم 24-10-2006, 11:20 PM
  #5
البراء11
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 124
البراء11 غير متصل  
أنا اشجعكم يامعاشر الرجال على التعدد
ثمرات التعدد
1/ الإقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
2/ تكثير النسل الذي هو من سواد الأمة
3/ المتعة اللامحدودة مع التنويع
4/ تنافس الزوجات على تدليل الرجل وتليعه
5/ إذا صار خلاف بين الرجل وبين زوجته مايشيل هم لأن فيه بديل
6/ التعدد يساعد على علاج العونسة
قديم 25-10-2006, 08:16 AM
  #6
البحلة بالنفس
قلب المنتدى النابض
 الصورة الرمزية البحلة بالنفس
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 1,970
البحلة بالنفس غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البراء11
أنا اشجعكم يامعاشر الرجال على التعدد
ثمرات التعدد
1/ الإقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
2/ تكثير النسل الذي هو من سواد الأمة
3/ المتعة اللامحدودة مع التنويع
4/ تنافس الزوجات على تدليل الرجل وتليعه
5/ إذا صار خلاف بين الرجل وبين زوجته مايشيل هم لأن فيه بديل
6/ التعدد يساعد على علاج العونسة

ما يعالج الزكمة طيب؟؟
قديم 24-10-2006, 11:48 PM
  #7
feraas555
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 1
feraas555 غير متصل  
سم بالله وتوكل ولن تندم بل ستعيش ان شاء الله حياة افضل بكثييييير مجرب

التعديل الأخير تم بواسطة Reemona ; 25-10-2006 الساعة 03:46 PM
قديم 25-10-2006, 01:57 AM
  #8
الخبيرالاول
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 107
الخبيرالاول غير متصل  
6"]القدرة على التعديد [/size]

أشرنا من قبل إلى أن القدرة شرط لاستخدام رخصة تعدد الزوجات .. وذلك لأن زواج الثانية أو الثالثة أو الرابعة هو مثل زواج الأولى ، فيشترط فيه الاستطاعة المالية والصحية والنفسية .. فإذا انتفى شرط القدرة أو الاستطاعة فلا يجوز التعدد .

وذلك بديهي ، لأن من لا يستطيع الإنفاق على بيتين يجب عليه الاقتصار على واحدة . وزوج الاثنين عليه الاكتفاء بهما إذا لم يكن في استطاعته أن يعول زوجة ثالثة أو رابعة وهكذا ..

والإنفاق الذي نقصده إنما يمتد أيضا إلى أولاده من الزوجة أو الزوجات والاستطاعة الصحية – في رأينا – هي القدرة على ممارسة الجماع مع الزوجات ، لأن واجب الزوج أن يلبى الرغبات الطبيعية للزوجة أو الزوجات حتى يساعدهن على التزام العفة والطهارة .. فإذا كان الزوج عاجزا جنسيا مثلا فإنه لا يتصور السماح له بإمساك حتى ولو زوجة واحدة ، لأن في ذلك ظلما فادحا لها ..

ونرى كذلك أن الرجل الذي تؤهله قدرته الجنسية للزواج بواحدة فقط يحظر عليه الاقتران بغيرها حتى لا يظلمها ، ويفوت مصلحتها من الزواج ، والأمر في ذلك يتوقف على ظروف كل حالة على حدة ، ويعتمد أولا على ضمير الزوج وصدقه مع النفس ، وورعه في دينه سوف يمنعه من ظلم زوجته أو زوجاته .

فإذا أصر الرجل على إمساك زوجة أو زوجات لا يقدر على إمتاعهن بالجماع بالقدر المعقول ، فإن لها أو لهن الحق في اللجوء إلى القضاء لطلب التطليق للضرر وخشية الفتنة .. وللقاضي هنا سلطة واسعة في تقدير مدى الضرر حسب كل حالة على حدة ..

أما القدرة النفسية فنعنى بها القدرة على تطبيق معايير العدالة بين الزوجات في كل شئ ممكن بغير محاباة لإحداهن أو لأولاده منها ، على حساب زوجته أو زوجاته الأخريات وأولادهن منه ..

فإذا تخلف أحد مقومات الاستطاعة أو المقدرة الثلاثة المذكورة لا يجوز تعديد الزوجات مطلقا .



العدل بين الزوجات

يقول الله تبارك وتعالى : { فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة .. } (17)

ويقول عز من قائل : { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما ) (18) فكيف يمكن التوفيق بين النصين ؟ وما هي العدالة المطلوبة ؟

يقول الإمام القرطبى : (( أخبر الله تعالى بعدم استطاعة تحقيق العدل بين النساء في ميل الطبع في المحبة والجماع والحظ من القلب ، فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم بحكم الخلقة لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض .

ولهذا كان (صلى الله عليه وسلم) يقسم بين زوجاته [ في النفقات ] ، فيعدل ثم يقول : ( اللهم إن هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) .. ثم نهى الله تعالى عن المبالغة في الميل فقال : { فلا تميلوا كل الميل } أي لا تتعمدوا الإساءة – كما قال مجاهد – الزموا التسوية في القسم والنفقة لأن هذا مما يستطاع )) .(19)

وروى قتادة عن النضر بن أنس عن بشير بن نهيك عن أبى هريرة قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : ( من كانت له امرأتان فلم يعدل بينهما جاء يوم القيامة وشقه مائل ) (20) . والمقصود هنا الذي لا يعدل في النفقة والمبيت وليس في الحب وهوى القلب ، فلا أحد يملك القلوب سوى رب القلوب ). وقال ابن عباس وابن جرير والحسن البصري : { كالمُـعَـلقة } أي تتركونها لا هي مطلقة [ فتبتغى زوجا آخر ] ولا هي ذات زوج [ يرعاها ويقوم على شئونها ويعطيها حقوقها ] ، وقال قتادة { كالمعلقة } أي كالمسجونة .. وكان أبى بن كعب – رضي الله عنه – يقرأ الآية هكذا : { فتذروها كالمسجونة } ..

وقرأ ابن مسعود – رضي الله عنه – { فتذروها كأنها معلقة } وهى قراءات لتوضيح المعنى فحسب ، وليست تغييرا في نصوص المصحف الشريف أو ألفاظه – حاشا لله ..

يقول الشيخ السيد سابق : (( فإن العدل المطلوب هو العدل الظاهر المقدور عليه ، وليس هو العدل في المحبة و المودة و الجماع )) . (21)

قال محمد بن سيرين – رضي الله عنه – (( سألت عبيدة عن هذه الآية فقال : العدل المنفى في الحب والجماع )) . وقال أبو بكر بن العربي [ عن الحب ] : ذلك لا يملكه أحد إذ قلبه بين إصبعين من أصابع الرحمن يصرفه كيف يشاء ، وكذلك الجماع فقد ينشط للواحدة ما لا ينشط للأخرى .. فإن لم يكن ذلك بقصد منه فلا حرج عليه فيه ، فإنه لا يستطيعه فلا يتعلق به تكليف )) .

وقال الإمام الخطابي : (( يجب القسم بين الحرائر الضرائر ، وإنما المكروه في الميل هو ميل العشرة الذي يترتب عليه بخس الحقوق [ المادية ] دون ميل القلوب )) ،ويقول الشيخ سيد قطب رحمة الله عليه : (( المطلوب هو العدل في المعاملة والنفقة والمعاشرة والمباشرة .. أما العدل في مشاعر القلوب وأحاسيس النفوس فلا يطالب به أحد من بنى الإنسان ، لأنه خارج عن إرادة الإنسان ، وهو العدل الذي قال الله عنه { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء } هذه الآية التي يحاول بعض الناس أن يتخذ منها دليلا على تحريم التعدد ، والأمر ليس كذلك .. وشريعة الله ليست هازلة حتى تشرع الأمر في آية وتحرمه في آية أخرى .. ولأن الشريعة لا تعطى باليمين وتسلب بالشمال !!

فالعدل المطلوب في الآية هو العدل في النفقة والمعاملة و المعاشرة و المباشرة ، ويدونه يتعين عدم التعدد ، فهو يشمل سائر الأوضاع الظاهرة بحيث لا ينقص زوجة شيئا منها ، وبحيث لا تؤثر إحدى الزوجات على الأخريات بشيء من نفقة أو معاشرة أو مباشرة ، وذلك على النحو الذي كان الرسول (صلى الله عليه وسلم) – وهو أرفع إنسان عرفته البشرية – يفعله ويقوم به ، في الوقت الذي كان الجميع لا يجهلون أنه عليه السلام كان يحب عائشة لكن هذا لم يجعله يفضلها على غيرها في القسم أو النفقة .(22)

***

والخلاصة أن الميل القلبي أو الحب لزوجة أكثر من غيرها – فيما نرى – يجب أن يظل في مكانه داخل الصدر ، ولا يترجم إلى تصرفات أو من أفعال من شأنها أن تجرح أحاسيس باقي الزوجات أو تضر بمصالحهن ومصالح أولادهن لحساب الزوجة المحظية وأولادها ..

ونحن أولا وأخيرا بشر ولسنا ملائكة ، ولهذا يجب أن يقنع الجميع بالعدالة فيما يستطاع ، فالعدل المطلق لا مكان له إلا في الآخرة عند الله تعالى الذي لا يظلم عنده أحد .. ولا سبيل إلى إجبار أحد من البشر على العدل في المشاعر والأحاسيس ..

والله تعالى بعدله ورحمته سوف يعوض تلك التي لا تحظى بقدر كبير من الحب أو الجاذبية أو محبة زوجها ، سوف يعوضها إن صبرت واتقت كل الخير في الدنيا والآخرة .. ولعل هذا الوضع يكون اختبارا لها وابتلاء من الله تؤجر عليه إن صبرت وامتثلت لأمر الله ، ونذكر هنا مثل هذه الزوجة بأن بقاءها مع زوجها وتمتعها بقدر منقوص من حبه ، مع كل حقوقها الأخرى وحقوق أولادها ، خير لها ألف مرة من الطلاق البغيض والحرمان التام من كل ذلك .. فالدنيا ليست دار بقاء ومتاعها ناقص وزائل في النهاية ، والنعيم المقيم والسعادة التامة مكانها الجنة وليست الأرض ..

وأخيرا فإنه لو كان صحيحا أن الآية 129 من سورة النساء تحظر التعدد [ لأنها كما زعموا : قطعت بأن العدل بين النساء مستحيل ] نقول لو كان هذا صحيحا لكان واجبا أن يطلق الرسول عليه السلام وأصحابه زوجاتهم فور نزول الآية ويكتفي كل منهم بواحدة ، لكنهم لم يفعلوا ، وحاشا لله أن يخالف النبي (صلى الله عليه وسلم) وصحابته أمر الله في مثل هذه الحالة أو غيرها ..

ولهذا فالصحيح أن التعدد مسموح به ومباح إلى قيام الساعة .. خاصة وأن من علامات الساعة أن ( تبقى النساء ويذهب الرجال حتى يكون لخمسين امرأة قيم [ رجل ] واحد ) حديث شريف (23)


0 منقول بتصرف
قديم 25-10-2006, 02:06 AM
  #9
المحب M
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 17
المحب M غير متصل  
اقول انتبه لاتدري زوجتك وتتورط اخوي الغالي
ا
قديم 25-10-2006, 02:07 AM
  #10
remany
عضو مميز و مثالي
 الصورة الرمزية remany
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 870
remany غير متصل  
اللي اشوفه هالايام ان التعدد صار خيار صعب شوي لان العدل ناااااااااااادر الا من رحم ربي
موضوع مغلق

مواقع النشر

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:43 PM.


images