^
^
^
تزوجت ارمل

__________________

رجل طيب ،، يعني ماشفت كل اللي سواه فيها وشفت رده فعلها ؟ بعد سنيييين صبرر على حضرته بشبابه وشيبته جاي ابغي اجدد شبابي يافلانه وانتي ماعدتي تلزمني خلاص سكراب ! ... طردها وهو عارف ماعندها مكان تلجأ له وطبيعي لو انت بسنها وماعندك مكتن غير بيت ابنك وزوجة ابنك قاعدة تزعجك وتضايقك بشنو راح تفكر ؟! اكيد تتزوج اي وحدة وتريح وترتاح ! .... مادري يعني تبغون المرأة مثل الجمل سفينة الصحراء تصبر على كل الظلم ، الظيم ، القهر ، عدم الاحترام المتواصل وتسكت وتجبر نفسها على الحياة معه حتى لو ابنائهم كبروا ...

انا اشوفه انسان اناني يبغي راحته ،، ظن انه ببلاقيها بهالصغيرة ولكن كانت المفاجأة حملها وهي من حقها تشوف ذريتها لكن هو بانانيته تزوجها باساس التمتع لنفسه فقط ،،، بعدها تذكرر ان عنده وحده طلقها و طردها من بيتها ! قال ليش ما ارجعها وارجع للهدوء والراحة السابقة بدون اولاد وبدون وجع دماغ وتربية !؟ ...

اكثرهم لولا العيال والحرص علي استقرارهم كان فارق الاولي منذ مبطي

طبعا هناك من هو متخرفن بالحب وهؤلاء حالات استثنائية

الله لا يعلق قلوبنا إلا به

بس صاحب القصة ندم انه فرط في الاولي

__________________




( اخوتي و اخواتي ان لم تجدوني بينكم في الجنة فسألوا عني )

طليقته ما تزوجت معدد
لان القصة تقول تركوه وحيدا

دموعي لم تتوقف من بعد قراءتي هذه القصة

اين مكه بكل صدق اريد جواب :
على من ذرفت الدموع

على كسر قلبها وتزوج امرأه بعمر اولاده

ام على زواجها او عليه


صدق ابن مكه لو ان الزوج يتزوج واحده من عمره ويعدد
نقول يكسب فيها ثواب مطلقه او ارمله


انما صغيره في السن ماذا يريد ان يثبت لنفسه او للناس انه مازال في عز شبابه ولا يحتاج الى مقويات


او انه شباب ومازال مرغوب من النساء وانه لا توجد امرأه ترفضه


المفروض في هذا العمر : يكثر من العباده والاستغفار والعيش الهني هو وزوجته وان يتمتعو بحياتهم مع اولادهم بعد ان كبرو جا وقت الراحه

__________________
http://live.gph.gov.sa/
اللهم اني استودعك اولادي

في الواقع العنوان غير صحيح .. والواقع أن الحكاية ليس فيها ندم بقدر ما فيها خيبة أمل .. وواقع عاكس حساباته.

ترك زوجته الأولى ـ لأنها كبرت ـ وبحث عمّن يجدد معها شبابه .. ففاجأته بأنها امرأة طبيعية تريد أن تكوّن أسرة وتنجب أطفالاً .. باختصار تريد أمراً معاكساً تماماً لهدفه الأساسي من زواجه بها.

ثم عاد إليها مرة أخرى حتى يتخفّف من عبء زوجته الثانية .. ظناً منه أنها لا تزال تعيش على أطلاله .. وأنها ما بتصدق يرجع لها! .. ففاجأته بأنها كذلك امرأة طبيعية أدركت أن الحياة لا تتوقف عند أحد وأن من حقها أن تسيّر حياتها كما تحب.

يعني باختصار ليس هناك ندم .. ولكن كبستين وضربتين على الراس .... وعساه بس فاق من أنانيته وأوهامه.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

مهره والله اسم على مسمى

صح ومليون صح

__________________
http://live.gph.gov.sa/
اللهم اني استودعك اولادي