حياك الله أختي إذا كنت لم ترسلي الرسالة الثانية
فلا تقومي بإرسالها
أنت قمت بالخطوة الاولى و عليه أن يقوم بالخطوة الثانية
و كونه لم يبادر ربما يبين عدم اهتمامه

أنت الآن مخيره بين الإنتظار أو القيام بخطوات أخرى
و لا تكون المراسلات من ضمنها ( ما لم يتجاوب و يبادر بخطوة )
كطريقة سيدة الموقف مع تحفظي عليها
و أرجو منك عدم المبالغة في إستخدامها

عموماً رسالتك الأولى لا يوجد فيها ما يدعو للإحراج أو الخجل
و بكل أمانة أحترم الإنسان الذي يبادر لصنع حياته
أحترم الإنسان المباشر الذي يحدد هدفه و يحققه أو يكتسب شرف المحاولة
و لا يندم أبداً على أي خطوة صحيحة قام بها


*