|
|
|
السلام عليكم
مالفرق بين خيانة الزوجه وخيانة الزوج ؟ خيانة الزوج ممكن تغتفر وتستمر الحياة الزوجية خيانة المرأه لاتغتفر ويترتب عليها عقاب قاسي وطلاق مباشرة والافضل للمراءة ان تتطلب الطلاق ام تصبر عليه وتعالجه من مرض الخيانه؟ لا اعلم حسب نظرتها هي و الى اي مدى وصلت الخيانة ان وصلت لجسدية او غيرها اعتقد الانفصال افضل وهذا رأيي انا فقط والزوج هل يطلقها ام يصبر عليها ؟ مستحيل يصبر ان وصلت لجسدية - مكالمات بعضهم يصبر وبعضهم يطلق مباشرة وبعضهم يحاول ولا ينجح فيطلق والذكر ليس كالانثى |
|
أختلف معك
لا أحد يرضى بخيانة زوجته له إلا إذا كان ديوث |
|
وفي مجتمعنا ايضاً...كثير زوجاتهم خانوهم وتجاوزو ذلك لنفس الاسباب اللتي تتجاهلها المرأه عندما يخونها زوجها..(الاطفال- عدم الرغبه في الطلاق-الخوف من الفضيحه ...الخ)
|
|
في القران الكريم , قدم الله (الزانية) على (الزاني) في الآية , بينما قدم (السارق) على (السارقة) … مع مساواة العقوبة بينهما.
في تفسير السبب , يقول العلماء : - قدم الزانية على الزاني ،لأن الزنى من المرأة أقبح ، وجرمه أشنع ، لما يترتب عليه من تلطيخ فراش الرجل ، وفساد الأنساب ، وإلحاق العار بالعشيرة ، ثم بعد كل هذا ، الفضيحة بالنسبة للمرأة ( بالحمل ) تكون أظهر وأدوم ، لذا قدمت على الرجل. - وقدم السارق على السارقة ، لأن السرقة وقوعها من الرجل أغلب ، لأنه أجرأ عليها ، وأجلد. وذكروا ايضا : قدم ( الزانية ) على ( الزاني ) للاهتمام بالحكم ; لأن المرأة هي الباعث على زنى الرجل وبمساعفتها الرجل -سواءً تصريحاً أو تلميحاً , بطريقة مباشرة أو غير مباشرة- يحصل الزنى ولو منعت المرأة نفسها ما وجد الرجل إلى الزنى تمكينا ، فتقديم المرأة في الذكر ; لأنه أشد في تحذيرها. وقوله (كل واحد منهما) للدلالة على أنه ليس أحدهما بأولى بالعقوبة من الآخر. فهل القرآن ضد المراة ؟ هل القران يقدس الرجل ويقلل من شأن خطأه؟ حاشا وكلا وتعالى الله ... هل المفسرين الذين فسروا الآية من مختلف العصور كانوا متحاملين على المرأة ويحملونها فوق ما شرع الله؟ لفته بسيطة : أرجو أن لايكون هدفنا من الموضوع الإنتصار لرأي معين بقدر مايكون توسيع المدارك والتأمل. |
![]() اقتباس:
سأعلّق على هذه الجزئية فقط بمنأى عن أي جدل اخية انتبهي ما تقولينه مغلوط التفسير علم قائم بذاته له قواعد و أصول مضبوطة وله مصادر معينة و المفسر يجب ان تتوافر فيه شروط ناهيك عن المفسر المجتهد و أبرزها الإحاطة بنهج السلف في تفسير القرآن و طرائقه و القواعد المرعية في ذلك و تأثر المفسر ببيئته هذه ما وجدناها في أصول التفسير و القول المستحدث في التفسير حرر فيه العلماء و ووضعوا له ضوابط فمساحته محدودة بتلك الضوابط وليس مطلقا على عواهنه وهو مبني على المأثور (قرآن - سنة - اقوال السلف ) وليس مستقلا عنه كتاب الله محفوظ لفظا و معنى و فيه مساحة للاجتهاد و الاستنباط وفق شروط و ضوابط وضعها العلماء الشرح في هذه المسائل يطول ولا يعني ما تقدم أن كل استنباط أو اجتهاد في التفسير مقطوع بصحته و لكن التفسير بالفعل علم قائم بعيدا عن عبثية القول بالتأثر ببيئة أو ما شابه و التقول على أعلام بأنهم يفسرون كلام الله من منطلقات شخصية أو تأثيرات بيئية أيا كانت قول عظيم فهو يوهم بنظرية أن لكل أهل زمان و مكان أدوات استنباط كما هو قول أهل الباطل من دعاة اللبرالية و التنوير الذين يدعون ان القرآن محفوظ لفظا لا معنى حبذا لو نبتعد عن الخوض و الجدل في أمور قد تزلّ فيها أقدام بعد ثبوتها و ان كنت ترغبين في مزيد الإطلاع لعلك تقرئين كتاب التحرير في أصول التفسير د.مساعد بن سليمان الطيار مع كامل الاحترام |
| مواقع النشر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|