يا اختي انا بقلك انا لا اعترض على شرع الله ابدا
وان تزوج زوجي فهو حلال طبعا
ماعنا خلاف انو هادا حلال ومش حرام

حلال عالعين والراسسسسس بكل تاكيد

وشرع الله له حكمة دوما
لكن يا اختي فطرة النساء تبقى فطرة فلا توجد واحدة لن تغار ولا توجد واحدة تفرح ان زوج زوجها عليها
زوجات الرسول كانو بغارو وبنزعجو من بعض
كيف احنا؟
طبيعي جدا ولاوحدةب هالعالم تنبسط انو زوجها حيتزوج عليها

والاخوات الي بقولو انو الزوجة الثانية تسرق السعادة و الخ من هالكلام
مش قصدهم انك حرامية او غيرو

بس ببساطة لما الزوج بتزوج عزوجته فالزوجة الاولى حتنقهر وتحس بالغيرة و الديق عطول
ومهما تقبلت الامر حضل شوكة بقلبها ولايمكن تحس زي الاول مهما حصل
وحتى لو استقرت حياتها و تعودت حضل من جواتها حاسة بشي حارق قلبها

لهيك سعادتها بتروح او بتقل

هادا الي قصد الاخوات عليه

ولو زوجك تزوج علييكي حتحسي بنفس الاشي اختي

يعني مابتقدري تطلبي من وحدة ترتاح او تنبسط لانو زوجها تزوج عليها
ولا انها تيجي تقول انو عادي زوجها يتزوج عليها
لو بتكرهو ماحتنبسط انو تزوج عليها
فالمراة تبقى مراة بغيرتها واحساسها العاطفي وقلبها وتفكيرها العاطفي البحت

هاي كل القصة

فلا انت سراقة ولا الزوجة الاولى انانية
انما انت تريدي الستر لتعيشي في بيت زوجك وتتخلصي من لعنة لقب المطلقة وترتاحي في حياتك
والزوجة الاولى مابدها حد يشاركها في زوجها

وكل وحدة الها وجهة نظر والها حق في الي بتفكر فيه

فانت بدك الستر وماعليكي غلط والزوجة الاولى بدها زوجها الها ومافي غلط في هيك
ولكن هي الدنيا

__________________

عن أبي أسيد الساعدي ، قال : تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أسماء بنت النعمان الجونية فأرسلني ، فجئت بها ، فقالت حفصة لعائشة : اخضبيها أنت ، وأنا أمشطها ، ففعلتا . ثم قالت لها إحداهما : إنه يعجبه أن تقول المرأة : أعوذ بالله منك ! فلما دخلت عليه ، وأرخى الستر ، مد يده إليها ، فقالت : أعوذ بالله منك ! فقال بكمه على وجهه ، فاستتر . وقال : عذت بمعاذ ، وخرج ، فقال : يا أبا أسيد ، ألحقها بأهلها ، ومتعها برازقيين يعني كرباسين .

فكانت تقول : ادعوني الشقية .

إسناده واه . وقد ذكره الحاكم في " مستدركه " . [ ص: 260 ]

وعن زهير بن معاوية : قال : فماتت كمدا .


هذا حال أمهات المؤمنين فما بالك بنا الأن

__________________
سئلت اي الرجال تحبين؟؟
قلت : من اختلط عنده الحب والخوف علي..
عذرا- ليس هناك حب كحب ((أبــــــي))

الاخت صاحبة الموضوع

رجاء تردين على اسئلتنا ... حتى لا نكون قد ظلمناك


عندي احساس بأنك تتهربين!

__________________
اللهم بارك لي في ابني وارزقني خيرا
الحمدلله رب العالمين

طيب بالله ماهي الفائدة من هذا الموضوع

وإلى متى ، وكل شوي تفتحوا موضوع التعدد ، وأغلب أعضاء هذا المنتدى نساء !!!

طيب انتي فرحانة ووفقك الله ونفسك تفيدي غيرك أطرحي الموضوع بشكل جيد ومرتب بفوائد ومميزات وايجابيات وسلبيات ، مش بأسلوب أستفزازي لبنات جنسك .

يااختي والله ملينا من تطاول النساء على شيء من شرع ربنا ، وموضوعك هذا اعطاهم فرصة .

وياريت ما تنغرّي بنفسك وأسأل الله لكِ استمرار السعادة .

وعندي تعليق على مقولة أحدى الأخوات :

يامعشر النساء اسمعوني وافهمو ماذا أقول : نحن الرجال لسنا مثلكم كلمة تودينا وكلمة تجيبنا ،وإنما لنا عقل يغلب على عاطفتنا نوزن به الامور .

والله الموفق

7. الجونيّة الكندية :

ليست بأسماء بنت النُّعمان، كان أبو أسيد الساعدي قدم بها عليه، فتولّتْ عائشةُ وحفصة مشطها وإصلاح أمرها، وقالت إحداهما لها: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يعجبه من المرأة إذا دخلت أن تقول: أعوذ بالله منك. فلما دخل عليها قالت: أعوذ بالله منك. فوضع كمه على وجهه وقال: (عُذْتِ بمعاذ).1 أخرجه البخاري في صحيحة رقم ( 2120) ولكن ليس فيه قوله ( فعلمها نساؤه أن تقول عند لقائه: أعوذ بالله منك)، فهذه الزيادة ليس لها أصل صحيح، وهي ضعيفة جداً، من حيث الإسناد، ومن حيث المعنى. قاله النووي في تهذيب الأسماء ص ( 3/ 2/ 51) .

وقال عنه الذهبي في سير أعلام النبلاء ص( 2/ 259) إسناده واه .

وابن حجر في الفتح ص ( 9/ 269) قال عن عائشة أن عمرة بنت الجون تعوذت من رسول الله حين دخلت عليه، قال: (لقد عذت بمعاذ) قال : متروك والصحيح أن اسمها أميمة بنت النعمان بن شرا حيل. وقال أيضاً في بلوغ المرام ص ( 311) في إسناده راوٍ متروك ، وأصل القصة في الصحيح.

قلت : يريد بدون زيادة :"فعلمها نساؤه أن تقول عند لقائه : أعوذ بالله منك" , فظهر أن قولها :" أعوذ بالله منك " هو من قولها من نفسها , لا من إيعاز حفصة أو عائشة –رضي الله عنهما- . وقد كان يُشكل هذا على كثير من الناس لأن فيه نسبة الخداع والمخاتلة والكذب إلى أميِّ المؤمنين حفصة وعائشة , ولا يُستبعد أن ترويج هذا من أفعال الشيعة الشنيعة , فللشيعة في بُغض السيدتين الطاهرتين عائشة وحفصة –رضي الله عنهما –أقوال وحكايات شنيعة يشيب من سماعها وهولها شعر الطفل الصغير , فأخزى الله الشيعة وردهم على أعقابهم خاسرين , آمين!

المصدر : موقع نبي الإسلام ( صلى الله عليه وسلم ) ...

حبيبتي أنا اللي كنت أقصده أنه الغيرة موجودة من أيام الرسول,, ولو تقرين في غيرة زوجات الرسول راح تعرفين أنه الفطره وحدة..



رواها ابن سعد أيضا في "الطبقات" (8م145) قال : أخبرنا هشام بن محمد بن السائب ، عن أبيه ، عن أبي صالح ، عن بن عباس قال : ( تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أسماء بنت النعمان ، وكانت من أجمل أهل زمانها وأشبهم ، قال فلما جعل رسول الله يتزوج الغرائب قالت عائشة : قد وضع يده في الغرائب يوشكن أن يصرفن وجهه عنا . وكان خطبها حين وفدت كندة عليه إلى أبيها ، فلما رآها نساء النبي صلى الله عليه وسلم حسدنها ، فقلن لها : إن أردت أن تحظي عنده فتعوذي بالله منه إذا دخل عليك . فلما دخل وألقى الستر مد يده إليها ، فقالت : أعوذ بالله منك . فقال: أمن عائذ الله ! الحقي بأهلك )

__________________
سئلت اي الرجال تحبين؟؟
قلت : من اختلط عنده الحب والخوف علي..
عذرا- ليس هناك حب كحب ((أبــــــي))

متابعة...

وبإنتظار الأجوبة لأسئلة الرائعة ( أطياف)

__________________
{ اللهم صلي وسلم على محمد وآله وصحبه تسليما كثيرا }

اضافة

كلام الأخت ملك شادي
هو نفس الفكرة اللي حابة أوضحها
بكل حذافيرها و احساسها

تحياتي
و ربنا يوفقك

ليست بأسماء بنت النُّعمان، كان أبو أسيد الساعدي قدم بها عليه، فتولّتْ عائشةُ وحفصة مشطها وإصلاح أمرها، وقالت إحداهما لها: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يعجبه من المرأة إذا دخلت أن تقول: أعوذ بالله منك. فلما دخل عليها قالت: أعوذ بالله منك. فوضع كمه على وجهه وقال: (عُذْتِ بمعاذ).1 أخرجه البخاري في صحيحة رقم ( 2120) ولكن ليس فيه قوله ( فعلمها نساؤه أن تقول عند لقائه: أعوذ بالله منك)، فهذه الزيادة ليس لها أصل صحيح، وهي ضعيفة جداً، من حيث الإسناد، ومن حيث المعنى. قاله النووي في تهذيب الأسماء ص ( 3/ 2/ 51) .