|
كلام جدا محطم ويصدم كانت ماخذه راحتها و بكل اريحيه بتتكلم و بينهم بقيه من اثر الموده و الرحمه و هو وقفها عند حدها بطريقه خلتها تستعيد كل احداث الماضي و كانت النهايه ايقنت بعدها انها غير مرغوب فيها و انه ما مضى بينهم قد انتهى و انه تبدا صفحه جديده من حياتها و تطوي الماضي و انه من كان حتى صديق و اخ قد صد كل الابواب بوجهها لقد وبخها بطريقه تصدم انا انصدمت من قراتي وللحظه وضعت نفسي مكانها الحمد لله انها ما انفجرت بلبكاء و لا انهارت بلهاتف لكن اجزم ان قلبها و كل مشاعرها وقتها ،،،،،قد انتفضت و بقت ايام و اشهر حزينه و تبكي عرفت انها اصبحت فعلا مطلقه و وعت انها انتقلت لمرحله جديده و تكيفت الان معها ولذلك لم تعد تمد او توصل اي بعد اخر لعلاقتهم الا مصلحه الاولاد و احتياجاتهم فعلا كلمات قاسيه و طريقه اقسى لكن احيانا نحتاج مثل هذه الصدمات حتى تمضي الحياه و ننسى اعتقد الان انها نست الخيانه و انها كانت زوجه و تعرف حقيقه واحده انها مطلقه و انها ام لاطفال و انه لا علاقه لها بك الا نك ابو اولادها و فقط،،، انصح صاحبك انه يمضي في حياته لان كلماته لها واضحه و انه لا امل لها وله بلعوده هو عارف هلشي و ماخذ قرار صارم فيه |
اشتقت لك 
|
اقتباس:
|
|
إن وجد تلميحاً آخراً فلا بأس أن يرد بأدب: حتى أنا ما زلت أحترم العشرة. ثم يستنتج بعين البصيرة والفهم العالي لردة فعل نبرة صوتها من حيث ارتفاعه أو انخفاضه، ومن حيث السكوت لبرهة كنوع من الصدمة، أو من حيث تغيير الموضوع وهكذا. هو رجل وعارف بالنساء. ::: دع الرجل يتأمل، و يتريث، ويصبر قليلاً لعل الأيام تفضح حقيقة كلامها ومعناه. و إن كنت أشعر بعاطفة الرغبة في العودة والله أعلم. ::: في حالة وصول الرجل لقراره النهائي آمل منك إخباري. سأظل معك و معه حتى آخر الدرب. |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صاحب الموضوع يشكر الجميع كلاً بإسمه على مداخلاتهم ويسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء على كل حرف كتبتوه وكل جهد أو تفكير أو وقت بذلتوه من أجله . وضح لي المزيد من التفاصيل التي كنت أجهلها والتي تطرقت لها المداخلات الأخيره . سأرد على الجميع - بإذن الله - لاحقاً ____________________ زودني اليوم برساله أرسلتها له طليقته قبل حوالي شهر مناسبة الرساله : أنها قررت شراء هديه لأحد أولادهم بمناسبة نجاحه تكفلت هي بالفكره وبدفع قيمة الهديه كاملة من جيبها أرسلت له رساله تخبره فيها بما عزمت فعله وأنها أبلغت الولد أن الهديه مشتركه منها ومن والده رغم أن والده لم يعلم عن الهديه ولكنها أشركته فيها , من أجل أن يدرك أطفالهم أن والديهم يداً واحده من أجلهم أرسل لها رساله يشكرها على حسن صنيعها , ودعا لها وطلب منها تزويده بقيمة الهديه , لإرسال قيمتها لها أو نصف قيمتها على الأقل , علماً الهديه غاليه نوعاً ما ردت عليه حرفياً بالرساله التاليه : " تسلم ... أنت ما تقصر , وهذا بيني وبينك وكتبت له كلام بإسمك وهو : مبروك النجاح يا بطل يا رجل . وفيما يخص الأولاد عندي : انا وأنت واحد , المهم ... مصلحتهم وسعادتهم " طبعا المقصود بـ " هذا بيني وبينك " قصدها تقول لطليقها : لا تبلغ الولد أنك لم تدفع شيئ من قيمة الهديه ( يبقى سر بيننا ) وليبقى الولد على اعتقاده أن الهديه مشتركه من والديه . رد عليها وشكرها مرة أخرى ودعا لها بخير رأى صاحب الموضوع اطلاعكم على نموذج لطريقة تعاملهما لعل البعض يستشف منه شيئاً ما . |
| مواقع النشر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|