|
دام أكثر من 80 كيلو أتوقع يجوز الجمع والقصر
الدين يسر |
الصحبة الطيبة المرء على دين خليله أنصحك بمصاحبة الصالحين |
استشعر عظمة الله وانو كرمك بمناجاته
استشعر بمراقبة الله انو ربي عالم يتاخيرك وانعم عليك بوقت تتوب لتأخيرك إذا تقدر فوقت الدوام تتوضى قبل الصلاه وتستغفر الى مايأذن بحيث تتهيأ للصلاه وتستصعب تأخرها أسأل الله ان يغفرلنا ويتوب علينا ويرزقنا طاعته واتذكر ان الاحسان ان تعبد الله كأنك تراه صعب جدا لما نعرف بعلم الله بتقصيرنا وبرضوا ندي نفسنا اعذار ومبررات بالتأخير الله المستعان |
هل لا تستطيع ان تصلي في العمل قبل المغادرة
لانه الحمد لله العشاء يأذن قبل السابعة مساء او على الاقل المغرب و بالنسبة للصلاة في الجماعة ممكن تصلي مع زملاءك وش هو النظام بالنسبة للصلاة في العمل |
الا الصلاة وكان وعد الله شديد على المتهاونون بها ولكن اجعلها من الولويات في حياتك و من طابت صلاة طابت حياتة ودائما ادعو الله لك بالهداية
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تفسير قوله تعالى: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ * الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ * وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ[1]. الآية الكريمة المذكورة على ظاهرها، والويل إشارة إلى شدة العذاب، والله سبحانه يتوعد المصلين الموصوفين بهذه الصفات التي ذكرها عز وجل وهي قوله: الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ * الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ * وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ[2] السهو عن الصلاة: هو الغفلة عنها والتهاون بشأنها، وليس المراد تركها؛ لأن الترك كفر أكبر وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، نسأل الله العافية. أما التساهل عنها فهو التهاون ببعض ما أوجب الله فيها كالتأخر عن أدائها في الجماعة في أصح قولي العلماء، وهذا فيه الوعيد المذكور. أما إن تركها عمداً فإنه يكون كافراً كفراً أكبر وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء كما تقدم؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) خرجه الإمام أحمد، وأهل السنن بإسناد صحيح، ولقوله عليه الصلاة والسلام: ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) خرجه الإمام مسلم في صحيحه، فهذان الحديثان وما جاء بمعناهما حجة قائمة وبرهان ساطع على كفر تارك الصلاة وإن لم يجحد وجوبها. أما إن جحد وجوبها فإنه يكفر بإجماع العلماء ولو صلى. من تفسير سماحة الشيخ عبد العزيز ابن الباز رحمه الله جزاك الله خير أخي . الله يهدينا جميع . شكراً للنصح . عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم : أي العمل أحب إلى الله عز وجل؟ قال: “الصلاة على وقتها” قلت: ثم أي؟ قال: “ثم بر الوالدين” قلت: ثم أي؟ قال: “ثم الجهاد في سبيل الله”، قال: حدثني بهن ولو استزدته لزادني”. متفق عليه. |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|