25ـ مَنْ كانَ مُتَوَكِّلاً لَمْ يَعْدَمِ الإعانَةَ
26ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ غَنِيَ عَنْ عِبادِهِ
27ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ كُفِيَ وَ اسْتَغْنى
28ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ تَسَهَّلَتْ لَهُ الصِّعابُ
29ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ أضاءَتْ لَهُ الشُّبَهاتُ، وَ كُفِيَ المَؤُناتُ، وَ أمِنَ التَّبِعاتِ
30ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ ذَلَّتْ لَهُ الصِّعابُ ، اَلتَّقْوى جَمّاعُ التَّنَزُّهِ وَ العَفافِ .
ـ اَلتَّقْوى ظاهِرُهُ شَرَفُ الدُّنْيا ، وَ باطِنُهُ شَرَفُ الآخِرَةِ
ـ اَلتَّقْوى أنْ يَتَّقِيَ المَرْءُ كُلَّما يُؤْثِمُهُ
-اِتَّقِ تَفُزْ
-أشْعِرْ قَلْبَكَ التَّقْوى ، وَ خالِفِ الهَوى تَغْلِبِ الشَّيْطانَ
ـ اِتَّقِ اللّهَ بَعْضَ التُّقى وَ إنْ قَلَّ، وَ اجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ سِتْراً وَ إنْ رَقّ
ـ اِتَّقِ اللّهَ بِطاعَتِهِ، وَ أطِعِ اللّهَ بِتَقْواهُ.
- اِتَّقِ اللّهَ الَّذي لابُدَّ لَكَ مِنْ لِقائِهِ ، وَ لامُنْـتَهى لَكَ دُونَهُ
-اِتَّقُوا اللّهَ جِهَةَ ما خَلَقَكُمْ لَهُ
ـ اِتَّقُوا اللّهَ الَّذي إنْ قُلْتُمْ سَمِعَ ، وَ إنْ أضْمَرْتُمْ عَلِمَ .
ـ اِتَّقُوا اللّهَ حَقَّ تُقاتِهِ ، وَ اسْعَوْا في مَرْضاتِهِ، وَ احْذَرُوا ما حَذَّرَكُمْ مِنْ أليْمِ عَذابِهِـ
-اِتِّقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ سَمِعَ فَخَشَعَ ، وَ اقْتَرَفَ فَاعْتَرَفَ ، وَ عَلِمَ فَوَجِلَ ، وَ حاذَرَ فَبادَرَ، وَ عَمِلَ فَأحْسَنَ
ـ اِلْجَأُوا إلَى التَّقْوى فَإنَّهُ جُنَّةٌ مَنيعَةٌ، مَنْ لَجَأَ إلَيْها حَصَّنَتْهُ ، وَمَنِ اعْتَصَمَ بِها عَصَمَتْهُ
ـ اِعْتَصِمُوا بِتَقْوَى اللّهِ، فَإنَّ لَها حَبْلاً وَثيقاً عُرْوَتُهُ، وَ مَعْقِلاً مَنيعاً ذُرْوَتُهُ/
ـ اَلا وَ إنَّ التَّقْوى مَطايا ذُلُل حُمِلَ عَلَيْها أهْلُها ،وَ أُعْطُوا أزِمَّتَها فَأوْرَدَتْهُمُ الْجَنَّـةَ
-إنَّ التَّقْوى عِصْمَةٌ لَكَ في حَياتِكَ، وَ زُلْفى لَكَ بَعْدَ مَماتِكَ
-إنَّ اللّهَ تَعالى أوْصاكُمْ بِالتَّقْوى، وَ جَعَلَها رِضاهُ مِنْ خَلْقِهِ، فَاتَّقُوا اللّهَ الَّذي أنْتُمْ بِعَيْنِهِ، وَ نَواصيكُمْ بِيَدِهِ
-إنَّ تَقْوَى اللّهَ حَمَتْ أوْلِياءَهُ مَحارِمَهُ ، وَ ألْزَمَتْ قُلُوبَهُمْ مَخافَتَهُ ، حَتّى أسْهَرَتْ لَيالِيَهُمْ ، وَ أظْمَأَتْ هَواجِرَهُمْ ، فَأخَذُوا الرّاحَةَ بِالتَّعَبِ ، وَ الرَّيَّ بِالظَّمَأِ
ـ إنَّ تَقْوَى اللّهِ هِيَ الزّادُ وَ المَعادُ، زادٌ مُبَلِّغٌ، وَ مَعادٌ مُنْجِحٌ، دَعا إلَيْها أسْمَعُ داع، وَ وَعاها خَيْرُ واع ، فَأسْمَعَ داعِيها، وَ فازَ واعيها .
ـ إنَّ التَّقْوى حَقُّ اللّهِ سُبْحانَهُ عَلَيْكُمْ، وَ المُوجِبَةُ عَلَى اللّهِ حَقَّكُمْ، فَاسْتَعينُوا بِاللّهِ عَلَيْها، وَ تَوَسَّلُوا إلَى اللّهِ بِها .
ـ إنَّ تَقْوَى اللّهِ لَمْ تَزَلْ عارِضَةً نَفْسَها عَلَى الأُمَمِ الماضينَ وَ الغابِرينَ، لِحاجَتِهِمْ إلَيْها غَداً إذا أعادَ اللّهُ ما أبْدَأَ وَ أخَذَ ما أعْطى، فَما أقَلَّ مَنْ حَمَلَها حَقَّ حَمْلِها /.
-إنَّ لِتَقْوَى اللّهِ حَبْلاً وَثيقاً عُرْوَتُهُ، وَمَعْقِلاً مَنِيعاً ذُرْوَتُهُ .
ـ إنَّ التَّقْوى مُنْتَهى رِضَى اللّهِ مِنْ عِبادِهِ، وَ حاجَتِهِ مِنْ خَلْقِهِ، فَاتَّقُوا اللّهَ الَّذي إنْ أسْرَرْتُمْ عَلِمَهُ، وَ إنْ أعْلَنْتُمْ كَتَبَهُ /.
-إنَّ التَّقْوى دارُ حِصْن عَزيْز لِمَنْ لَجَأَ إلَيْهِ، وَ الفُجُورُ دارُ حِصْن ذَليل لايُحْرِزُ أهْلَهُ وَ لايَمْنَعُ مَنْ لَجَأَ إلَيْهِ .
ـ إنَّ التَّقْوى فِي اليَوْمِ الحِرْزُ وَ الْجُنَّةُ، وَ في غَد اَلطَّريقُ إلَى الجَنَّةِ، مَسْلَكُها واضِحٌ وَ سالِكُها رابِـحٌ
-إنَّ تَقْوَى اللّهِ عِمارَةُ الدّينِ، وَعِمادُ اليَقينِ، وَ إنَّها لَمِفْتاحُ صَلاح، وَ مِصْباحُ نَجاح
إنَّ مَنْ صَرَّحَتْ لَهُ العِبَرُ عَمّا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ المَثُلاتِ حَجَزَهُ التَّقْوى عَنْ تَقَحُّمِ الشُّبَهاتِ .
ـ إنَّ مَن فارَقَ التَّقْوى أُغْريَ بِاللَّذّاتِ وَ الشَّهَواتِ، وَ وَقَعَ في تيهِ السَّيِّئاتِ، وَ لَزِمَهُ كَبيرُ (كَثيرُ ) التَّبِعاتِ
-إنَّ تَقْوَى اللّهِ مِفْتاحُ سَداد، وَ ذَخيرَةُ مَعاد، وَ عِتْقٌ مِنْ كُلِّ مَلَكَة، وَنَجاةٌ مِنْ كُلِّ هَلَكَة، بِها يَنْجُوالهارِبُ، وَ تُنْجَحُ المَطالِبُ، وَتُنالُ الرَّغائِبُ
ـ اَلتَّقْوى تُعِزُّ، اَلْفُجُورُ يُذِلُّ .
ـ اَلتَّقْوى خَيْرُ زاد
ـ اَلتَّقْوى أزْكى زِراعَة
ـ اَلتَّقْوى رَأسُ الحَسَناتِ
ـ اَلتَّقْوى رَئِيسُ الأخْلاقِ
ـ اَلتَّقْوى حِصْنٌ حَصيْنٌ
-اَلتَّقْوى ذَخِيرَةُ مَعاد
ـ اَلتَّقْوى أقْوى أساس .
ـ اَلتَّقْوى مِفْتاحُ الصَّلاحِ .
ـ اَلتَّقْوى حِصْنُ المُؤْمِنِ .
-اِنِ اتَّقَيْتَ اللّهَ وَقاكَ .
إذَا اتَّقَيْتَ فَاتَّقِ مَحارِمَ اللّهِ
ـ طُوبى لِمَنْ أشْعَرَ التَّقْوى قَلْبَهُ
ـ عَلَيْكَ بِالتُّقى فَإنَّهُ خُلُقُ الأنْبِياءِ
ـ عَلَيْكَ بِالتَّقْوى فَإنَّهُ أشْرَفُ نَسـَب
ـ عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللّهِ فِي الغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ، وَ لُزُومِ الحَقِّ فِي الغَضَبِ وَالرِّضا
عَلَيْكُمْ بِالتَّقْوى فَإنَّهُ خَيْرُ زاد ،وَ أحْرَزُ عَتاد
ـ مَنْ أحَبَّ فَوْزَ الآخِرَةِ فَعَلَيْهِ بِالتَّقْوى
مَنْ تَسَرْبَلَ أثْوابَ التُّقى لَمْ يَبْلُ سِرْبالُهُ
مَنْ وَعَظَكَ أحْسَنَ إلَيْكَ
- مَنْ لَمْ يَتَّعِظْ بِالنّاسِ وَعَظَ اللّهُ النّاسَ بِهِ .
ـ مَنْ فَهِمَ مَواعِظَ الزَّمانِ لَمْ يَسْكُنْ إلى حُسْنِ الظَّنِّ بِالأيّامِ
ـ نِعْمَ الهَديَّةُ الْمَوعِظَةُ
اِسْتَصْبِحُوا مِنْ شُعْلَةِ واعِظ مُتَّعِظ، وَ أقْبَلُوا نَصيحَةَ ناصِح مُتَيَقِّظ ، وَقِفُوا عِنْدَ ما أفادَكُمْ مِنَ التَّعْليمِ
ـ اَلا إنَّ أسْمَعَ الأسماعِ مَنْ وَعَي التَّذْكيرَ وَ قَبِلَهُ
ـ أنْفَعُ المَواعِظِ ما رََدَعَ
ـ أبْلَغُ العِظاتِ اَلاِعْتِبارُ بِمَصارِعِ الأمْواتِ
ـ أبْلَغُ العِظاتِ اَلنَّظَرُ إلى مَصارِعِ الأمْواتِ،وَ الاِعْتِبارُ بِمَصائِرِ الآباءِ وَالأُمَّهاتِ
ـ أبْلَغُ ناصِح لَكَ الدُّنْيا ، لَوِ انْتَصَحْتَ بِما تُريكَ مِنْ تَغايُرِ الحالاتِ ، وَتُؤْذِنُكَ بِهِ مِنَ البَيْنِ وَ الشَّتاتِ
ـ إنَّ في كُلِّ شَيْء مَوْعِظَةً وَ عِبْرَةً لِذَوِى اللُّبِ وَالاِعْتِبارِ
.ـ إنَّ أنْصَحَ النّاسِ أنْصَحُهُمْ لِنَفْسِهِ ، وَ أطْوَعُهُمْ لِرَبِّهِ
ـ إنَّ الوَعْظَ الَّذي لايَمُجُّهُ سَمْعٌ، وَ لايَعْدِلُهُ نَفْعٌ، ما سَكَتَ عَنْهُ لِسانُ القَوْلِ، وَ نَطَقَ بِِهِ لِسانُ الفِعْلِ
ـ اَلاِتِّعاظُ اِعْتِبارٌ
ـ اَلْمَواعِظُ حَياةُ القُلُوب
ـ اَلنَّصيحَةُ تُثْمِرُ الوُدَّ
ـ اَلْمَوْعِظَةُ نَصيحَةٌ شافِيَ
ـ اَلْمَواعِظُ شِفاءٌ لِمَنْ عَمِلَ بِها
ـ اَلْوَعْظُ النّافِعُ ما رَدَعَ
ـ اَلْمَواعِظُ صِقالُ النُّفُوسِ وَ جَلاءُ القُلُوبِ
ـ بِالمَواعِظِ تنجلي الغَفْلَةُ
ـ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ المَوْعِظَةِ حِجابٌ مِنَ الغَفْلَةِ وَ الغِرَّةِ
ـ ثَمَرَةُ الوَعْظِ الاِنْتِباهُ
ـ خَيْرُ المَواعِظِ ما رَدَعَ
ـ رَحِمَ اللّهُ أمرا اِتَّعَظَ وَ ازْدَجَرَ، وَ انْتَفَعَ بِالعِبَرِ
4ـ رُبَّ زاجِر غَيْرُ مُزْدَجِر
الوِجْدانُ سُلْوانٌ
ـ مَنْ كَتَمَ وَجَعاً أصابَهُ ثَلاثَةَ أيّام ، وَ شَكى إلَى اللّهِ سُبْحانَهُ كانَ اللّهُ سُبْحانَهُ مُعافِيَهُ
ـ أكْرِمْ وُدَّكَ ، وَ احْفَظْ عَهْدَكَ
اَلتَّوَدُّدُ ( التُّؤَدَةُ ) يُمْنٌ
ـ إذا أحْبَبْتَ فَلا تُكْثِرُ
ـ إذا ثَبَتَ الوُدُّ وَجَبَ التَّرافُدُ وَ التَّعاضُدُ
ـ بِالتَّوَدُّدِ تَكُونُ المَحَبَّةُ
ـ أفْضَلُ النّاسِ مِنَّةً مَنْ بَدَأَ بِالمَوَدَّةِ
ـ أسْرَعُ المَوَدّاتِ اِنْقِطاعاً مَوَدّاتُ الأشْرارِ
ـ إنَّ المَوَدَّةَ يُعَبِّرُ عَنْهَا اللِّسانُ ، وَعَنِ المَحَبَّةِ العَيْنانِ ( العَيانُ)
ـ اَلْمَوَدَّةُ رَحِمٌ
ـ اَلْمَوَدَّةُ نَسَبٌ
ـ اَلْمَوَدَّةُ أقْرَبُ نَسَب
ـ اَلْمَوَدَّةُ أقْرَبُ رَحِم
اَلجاهِلُ لايَرْتَدِعُ ، وَ بِالمَواعِظِ لا يَنْتَفِعُ
اَلجاهِلُ مَنْ أطاعَ هَواهُ في مَعصيَةِ رَبه
- اَلجاهِلُ يَسْتَوْحِشُ مِمّا يَأنَسُ بِه الحَكيْم
ـ اَلجاهِلُ لايَعْرِفُ العالِمَ لأنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَبْلُ عالِماً
ـ اَلجاهِلُ لا يَعْرِفُ تَقْصيرَهُ ، وَلايَقْبَلُ مِنَ النَّصيحِ لهُ
ـ اَلجاهِلُ يَعْتَمِدُ عَلى أمَلِهِ ، وَ يُقَصِّرُ في عَمَلِهِ
ـ اَلجاهِلُ صَخْرَةٌ لا يَنْفَجِرُ ماؤُها ، وَشَجَرَةٌ لايَخْضَرُّعُودُها ، وَ أرضٌ لايَظهَرُ عُشْبُها
ـ اَلْجاهِلُ مَيِّتٌ بَيْنَ الأحْياءِ
ـ أشْقَى النّاسِ اَلجاهِلُ.
ـ أجْهَلُ النّاسِ مُسِيئٌ مُسْتَأنِفٌ
ـ أجْهَلُ النّاسِ المُغْتَرُّ بِقَوْلِ مادِح مُتَمَلِّق، يُحَسِّنُ لَهُ القَبيحَ ، وَ يُبَغِّضُ إلَيْهِ النَّصيْحَ
ـ أبْغَضُ الخَلائِقِ إلَى اللّهِ تعالى ، اَلجاهِلُ لأنَّهُ حَرَمَهُ ما مَنَّ بِهِ عَلى خَلْقِهِ ، وَ هُوَ العَقْلُ
- احرص على أن يكون هذا الشهر المبارك نقطة محاسبة وتقوم لأعمالك ومراجعة وتصحيح لحياتك.
2- احرص على المحافظة على صلاة التراويح جماعة فقد قال صلى الله عليه وسلم من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة
3- احذر من الإسراف في المال وغيره فالإسراف محرم ويقلل من حظك في الصدقات التي تؤجر عليها.
4- اعقد العزم على الاستمرار بعد رمضان على ما اعتدت عليه فيه.
5- اعتبر بمضي الزمان وتتابع الأحوال على انقضاء العمر.
6- إن هذا الشهر هو شهر عبادة وعمل وليس نوم وكسل .
7- عود لسانك على دوام الذكر ولا تكن من الذين لا يذكرون الله إلا قليلا.
8- عند شعورك بالجوع تذكر أنك ضعيف ولا تستغني عن الطعام وغيره من نعم الله.