أعتقد من جهة نظري القاصرة ..
أن كتابة الحل والعلاج يحسنه الجميع ويدور في مخيلتنا جميعاً ..
لكن الأهم من ذلك كله .. وهو ما ينبغي أن نقفه امامه بعيداً عن كل هذه العواطف المتأججة
الأهم من كل ذلك ما الذي أوقع الفتاة في هذه القصة ..؟
وكم فتاة اليوم تسير على هذا النهج ..؟
وما هي نهاية هذا الطريق ..؟
إننا بكل أسف نشهد إنخلاعاً وإسفافاً بالحياء ..
والمرأة .. والعذراء نجدها في كل وادٍ تهيم في الإنترنت .. تثني على فلان
وتضحك لعلّان .. وتقرب هذا .. وتبعد ذاك ..
فالدعوة هنا ..
أن تبتعد المرأة عن ذرائع المنكر .. ولو كان إيمانها كإيمان ( مريم بنت عمران ) ..
فل تتأدب بأدب الأمهات الأوائل .. أمهات المؤمنين .. رضي الله عنهن
الضياء