لاشك في أن الحالة النفسية للزوجين عامل مهم في إستقرار الحياة الزوجية ,,,
والراحة النفسية لاتأتي إلا بتعاون الزوجين مع بعضهما في أمور الحياة إبتداء بالامور
الاجتماعية بمشاركة بعضهما البعض فمثلا هو يذهب لاهلها وهي كذلك فهذا يولد شعور
بينهما, ومرورا بالامور المادية فالمشاركة حسب الاستطاعه وبدون منة عامل مساعد في
الاستقرار ,,وايضا الكلام الجميل وأثره السحري على النفس الذي يفوق في مفعوله كثير
من الأدوية الطبية,,وهناك الكثير من العوامل التي تساعد على الاستقرار النفسي وبالتالي
تكون الحياة الزوجية سعادة وهناء بين الزوجين وخصوصا في اللقاءات الحميمية بينهما
فان كانا في سعادة وبعيدان عن الاضطرابات النفسية فبإذن الله تكون حياتهما الجنسية
على مايرام وبعيدة عن الامراض والمشاكل,,فلنحافظ على صحتنا النفسية في سبيل
حياة زوجية سعيدة بإذن الله,,وانتم تعلمون اخوتي طرق المحافظه والتي أهمها الخوف
من الله في كل أمورنا الحياتية,,والتضحية والتقدير لشريك العمر,,ولديكم الكثير..
أخوووووكم القروووووي,,,