لماذا يلجأ أحد الزوجين إلى العادة السرية ؟!!! ( الإجابة + الحل بالداخل ) - الصفحة 6 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 25-05-2008, 05:45 PM
  #1
alaa-yhea
عضو دائم
 الصورة الرمزية alaa-yhea
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 74
alaa-yhea غير متصل  
الهم اشفى مرضانا وتسلم اخى
قديم 26-05-2008, 01:06 PM
  #2
مضيع بلنتي
عضو جديد
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 2
مضيع بلنتي غير متصل  
اشكرك جزيل الشكر يا اخ جمال على هذا الموضوع الاكثر من رائع
انا مقبل على الزواج ومتابع للموضوع منذ بدايته...
قديم 26-05-2008, 03:54 PM
  #3
Jamal-alroo7
عضو مثالي
 الصورة الرمزية Jamal-alroo7
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 499
Jamal-alroo7 غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مضيع بلنتي مشاهدة المشاركة
اشكرك جزيل الشكر يا اخ جمال على هذا الموضوع الاكثر من رائع
انا مقبل على الزواج ومتابع للموضوع منذ بدايته...
أضحك الله سنك ...

أضحكني فيك أمرين ...

الأمر الأول ...

معرفك الخاص بك ... ( مضيع بلنتي )؟!!!

الأمر الثاني ...

على فكرة ...

الموضوع ليس للعزاب ، و لا للمقبلين على الزواج ...

لأنه موضوع خااااص ...



ولكن عموما ... حصل خير ... أهم شيئ الأخلاق !!!

حياك الله أخي الحبيب ، و أنا فقط أمزح معك ....

فمعروف أن كل ( ممنوع ... مرغوب )

لكن مع ذلك ، أحببت في هذا المقال أن أتناوله بطريقتين ...

الطريقة الأولى ...

ألا أخدش الحياء ...

و الثانية ...

ألا أثير شهوة ... اسأل الله أن يزوج شباب المسلمين جميعا ...

جيد أن يكون لدى المرء اطلاع بالحياة الزوجية ، و النجاح فيها ...

و القرآن الكريم أخي الحبيب حينما تكلم عن هذه العلاقة ...

تكلم عنها بأسلوب راااااقي جدا .... كيف لا وهو كلام رب العالمين ...

( نساؤكم حرث لكم ، فأتوا حرثكم أنى شئتم )

أسلوب لا يثير شهوة و يحافظ على قيمة الحياء لدى هذه الأمة ...

وانظر لوصايا الرسول صلى الله عليه وسلم الكثيرة في هذا الأمر ... وهي كثيرة


و الله والله والله لو رجع الناس لدينهم ، لوجدوا السعادة حقا ...

دين يربي على القيم و الأخلاق و الفضائل، حتى في العلاقة الحميمة ...

حتى حينما يدخل الزوج على زوجته ...

بالله عليكم هاتوا دينا اهتم بكل أمورنا ، حتى هذه العلاقة التي يؤجر الانسان عليها ، لأنه فعل الحلال ...


عموما أخي الحبيب

حياك الله ، وبارك فيك ، و عجل لك الزواج ....

وحياك الله في منتدانا ...

أحلى عالم ... عالم الحياة الزوجية
__________________
وما من كاتب إلا سيفنى .. ويبقي الدهر ما كتبت يداه ...
فلا تكتب يمينك غير شيئ ... يسرك في القيامة أن تراه ...

التعديل الأخير تم بواسطة Jamal-alroo7 ; 26-05-2008 الساعة 03:57 PM
قديم 27-05-2008, 02:54 AM
  #4
عزة الإسلام
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Apr 2004
المشاركات: 865
عزة الإسلام غير متصل  
تحيه للأخ الفاضل جمال الروح على المجهود الطيب والتفاعل المتحضر مع الردود ,, ما تكرمت به علي من طيب الكلام أكثر بكثير مم أستحق . .ما أنا هنا إلا للاستزاده من المعرفه ليس إلا ,, فيقيني بأهليتك في إيجاد الحلول المثلى لا يختلف عليه إثنان ممن حظوا كما حظيت بشرف تصفح هذا الطرح المتحضر ,, فما سأورده مجرد خواطر واجتهادات متواضعة للبحث عن حلول قد يعتبرها البعض ضربا من خيال ,,,
فجوزيت كل الخير ورفع الله قدرك .

فيم يخص الأسباب التي هي بمثابة مشكلات ينبغي تحديدها ومن ثم البدء بتسلسل حلها , فلو أقنعنا أنفسنا بسهولة حلها من خلال التنظير و الإرشاد التوعوي ,, لأدركنا في بعض الزوايا استفحال بل واستحالة إيجاد الحلول ,, لماذا؟؟

لأننا لازلنا نحبو في مضمار التطبيق ,, إفتراض مثالية الحلول كثير ولكن لا بد أن نعترف ولو لوهلة بأن البحث لازال مستمرا عنها,, ولم يتمخض عنها سوى بعض الجرأه في سبر أمور من هذا النوع ,, وكذلك توفر بعض الجمعيات الاجتماعية التي أخذت على عاتقها منهجية الحل على كافة الأصعدة والمحاور ,, ولكن يا ترى كم هو عدد روادها ؟؟ومن هم أولئك الذين صُبغوا بالجرأة لارتيادها بحثا عن مكامن السعاده !!!

كثيرة هي العقبات التي سنواجهها فيم يتعلق بسلبية بعض موروثاتنا الإجتماعيه مثلا , والتي هي بعيدة كل البعد عن إرثا العبق الزاخر بأسمى معاني المودة والرحمة وأرقى سمات اللبنة الصالحة للزواج الصحيح ونفائس العلاقة الزوجية الهانئة..

تلك التي سطرها حبيبنا صلى الله عليه وسلم,, وضرب بها أروع الأمثله المتمثلة بأدق تفاصيل أي علاقة زوجية تتغلغل فيها نسمات المشاعر المرهفه ولحظات الهيام وتبادل أعذب الكلمات بين الزوجين كما الماء العذب الفرات الذي ما أن يرتشف المرء منه رشفة حتى يتلذذ بكل ما يصبو له من سبل السعادة ,

هنا عندما نسأل كيف ؟؟ تكون الإجابة بالآتي : ما أن تحملك الذكريات إلى سلبية مطلقة في موروثك الاجتماعي ,, اسعى جاهدا للحيلولة دون تكرارها في علاقتك الزوجية الحالية .. فإنك مثلا لو استنسخت طبع والدك الحاد مع والدتك فحتما لن تعيش نموذج كودو ولو للحظه ,, وأنت ِكذلك لو كنتِ مرآة لوالدتكِ التي وصمت بالتسلط وحب التملك وفرض الشخصية المطلقة على والدكِ ,, فابشري بتعاسة لا توصف .

إذا الحل يكمن في أخذ العظة من الأخطاء الواردة في البيئة المحيطة لتحويل المعاناة إلا إبداع في الرقي والتحضر في التعامل مع الآخر .

وكذلك الأمر بالنسبة إلى نوعية الجرعات التي سنربي عليها أبناءنا كي يهنئوا بحياة زوجية طيبه , نجزم جميعا بأن من العار استيراد سلبيات الغرب وتطبيقها كنوع من التقليد الأعمى في كثير من زوايا حياتنا تحت شعار التطور والتحضر ..لكن لماذا لا نستفيد من إيجابياتهم في بعض ما يعنينا!! علما بأن قاعدتنا وينبوعنا الذي لا ينضب ,, هو ديننا الحنيف الذي حرص على الرفق في التعامل مع المرأه ,, لا أتحدث بهذا الصدد عن الانحلال في الغرب والفساد وما للمرأة وما عليها وما هي أحط سلبياتهم هذا مفروغ منه ,, فلسنا هنا بصدد استرسال التحدث عنه فلكل مقام مقال ,, أتحدث فقط عن بعض اللفتات اللطيفه التي يربى عليها الطفل هناك ,,

ففي فرنسا مثلا وهي الأشهر في الرومانسيه قاطبة ,, يربى الطفل على أن المرأه مخلوق لطيف ,, كالبلور الرقيق وهي مصدر الدعة والهدوء النفسي ,, هذه صفات والدتك أيها الطفل لذلك يجب أن ترق في معاملة المرأه فهي من ستجلب لك السعادة و الهدوء والراحة , لذلك احرص على ألا تنادي زوجتك باسمها في المستقبل بل نادها بما تستحقه من كلمات لطيفة تبهج قلبها وتعبر من خلالها عن إحساسك أنت مثلا : عصفورتي ,, جميلتي ,, زهرتي . ولنا في حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي سبقهم أشواطا في عذب الكلام النابع من القلب والذي يصل إلى القلب مع زوجاته رضوان الله تعالى عليهن جميعا وتدليلهن ,, بإطلاق المصغر من الأسماء أو الألقاب المحببة ..

ولكن هيهات !! ذكرني أحدهم بطرفة تؤكد غياب الكلمه الطيبه بين كثير من الأزواج قالها يوما : تنصحوني بأن أطلق عليها عصفورتي !!؟؟ بل قولوا غرابي أو بومي وخافوا علي من أنفلونزا الطيور !!!!!!!!!

فها نحن أمام حل آخر وهو تحريرقيود الجمود المربك للسان وعدم الترفع عن توظيفه في إطلاق الكلمة الطيبة مع اليقين من تأثيرها الساحر .

كل ذلك يوجب كلى الزوجين العمل على ترويض مواطن الجفاف فيها حتى تطيب وتلين.

حل آخر يكمن في مواجهة مسببات الجمود والرتابه بين الزوجين والجرأه في توجيهها بلطيف الكلام من جهة وتقبل الملاحظات من الطرف الآخر من جهة أخرى ,

فعلى سبيل المثال ينبغي للزوج أن يكون في منزله بحلة جاذبة ينبعث منها الطيب , ويزينها الابتسام ,, توحي بالراحة والاسترخاء لا أن يكون أشعث أغبر بهيئة منفره تحت شعار أنا الآن في بيتي !! ضاربا تلك الكائن القابع أمامه بمظهره هذا عرض الحائط وكأنها مجردة من الحواس !!

كذلك الأمر بالنسبة للزوجة التي تسعى جاهده لاقتناء كل ما هو مميز وثمين والحرص على أدق التفاصيل كي تكون بأبهى حلة تراها بها صديقاتها للقاء لن يدوم إلا سويعات,, بينما هي في بيتها ليست إلا متمردة , , كارهة ,, متذمرة,, متثاقلة الخطى ,, دائمة الشكوى والعصيان بذلك الصوت الصاخب البعيد كل البعد عن معاني الأنوثة ,, قد أقالت أدوات زينتها وأحالتهم إلى تقاعد مبكر , ,, وكأن ذلك الزوج الذي عاد لتوه من يوم شاق قد تجرد هو الآخر من حواسه الخمس وهو لا يساوي في مفهومها أكثر من شر لا بد منه !!! والمسكين ينظر إليها بعين الباحث عن تلك المخلوقة اللطيفة التي كان يراها أجمل النساء عند زيارته لها ما قبل الزواج ويسأل أين اضمحلت واختفت؟ ؟متنهدا متمتما بما معناه,, اشتقت لكِ يا حواسي الخمس !!!

والسؤال المثير للعجب هنا كيف لأحد الزوجين أن يسيء للآخر في النهار ويطلب الوصال في الليل ؟؟ غافلا عن آخر مشهد له خزنته ذاكرة الطرف الآخر صوتا وصورة !!!

قد نكون من الجيل الذي حالفه الحظ في العمل ولو بشيء يسير في تغيير بعض المفاهيم سواء في أنفسنا أو لغيرنا إن مُكِنا من ذلك , والبحث عن مفاتيح السعادة ومحاولة إيصالها لمن حولنا ,, حيث قد سبقتنا عينات من أجيال ممن لم يرتشفوا طعم السعادة ولو للحظات كانوا ضحايا العيب ,, والانصياع لسلبية الموروثات ,, فلابد أن آهات قبعت خلف الأسوار الشاهقه وكم من دموع ذرفت دون أن تجد سبيلا لإيقافها ,, فمنهم من استيقظ من غفلته وتداركها ومنهم من أورثها أبناءه !!

فما هو دورنا حيال الأجيال القادمه ؟؟ نعم لدينا دور هام في تثقيف ما أمكننا منها بحيث يولد جيل يتذوق السعادة ,,
ويهنأ بها في بيته فهي المحرك الرئيس لانتزاع طاقاته وسلامة عطاءه وأنتاجه وصلاحه لمجتمعه والأهم مصالحته مع ذاته . كما هو الحال في التثقيف السياحي الذي يُعلِم الأفراد كيف هي مهارات رسم الابتسامة في وجه أي زائر أو سائح .

هذا غيض من فيض .. يقيني بأن الحل الأوحد يكمن في إذابة الجبال الجليلدية التي حالت دون المواجهة التي هي بداية إيجاد بقايا الحلول كالموضوعية ,, واللباقة في جرأة الحوار ,, والتنازل ,, والإيثار ,, وتقبل الرأي الآخر بالأخذ بالملاحظات على محمل الجد والعمل على تغيير السلبي منها,
وعدم اليأس من محاولة البحث عن صغائر الإيجابيات المتناثره هناك وهناك في الطرف الآخر وعدم جحودها ونكرانها.

لو أوجزنا الحلول السريعه سنقول :

لسلبية بعض الموروثات الإجتماعيه :

الإستفادة من الأخطاء وعدم تكرارها وتجنب عيوبها .

كيفية الحوار :

استهلال الحوار دائما بالثناء على الطرف الآخر وإبراز إيجابياته ومواقفه المشرفه وصفاته الطيبه قبل الخوض في أي موضوع ,, كذلك تأهيل الذات وتدريبها على العطاء ,, ونبذ الشح في إظهار المشاعر ما يضطر الطرف الآخر لاستجداء الحنان وكأنه متسول .

سرعة القذف .
الاعتراف بها كحاله لا تمس الفحوله ولا تعيقها أولا ومن ثم البحث عن نجاعة طرق علاجها ,, أهمية عنصر الصبر لدى الزوجه ويقينها بأن مع العسر يسرا ,, والحذر الحذر من إظهار الامتعاض .

المعاملة بنديّة :

يكمن حلها بالإيثار والتنازل وترويض الطرف الآخر بعقلانية مطلقه ما دام هناك بقايا رصيد من الحب .
العوامل الاقتصادية :
وان للإنسان إلا ما سعى ,, قد يصعب حلها ولكن بالصبر والمثابره والاجتهاد لتحسين ظروفه القاسيه بحيث يتمكن يوما ما من أن يحظى بشيء من الخصوصيه .


أعتذر عن الإطاله .

دمتم ودام الجميع بسعاده .


أختكم عزة الإسلام .
__________________
ألا بذكر الله تطمئن القلوب

التعديل الأخير تم بواسطة عزة الإسلام ; 27-05-2008 الساعة 03:09 AM
قديم 31-05-2008, 02:57 PM
  #5
Jamal-alroo7
عضو مثالي
 الصورة الرمزية Jamal-alroo7
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 499
Jamal-alroo7 غير متصل  
اقتباس:
تحيه للأخ الفاضل جمال الروح على المجهود الطيب والتفاعل المتحضر مع الردود ,, ما تكرمت به علي من طيب الكلام أكثر بكثير مم أستحق . .ما أنا هنا إلا للاستزاده من المعرفه ليس إلا ,, فيقيني بأهليتك في إيجاد الحلول المثلى لا يختلف عليه إثنان ممن حظوا كما حظيت بشرف تصفح هذا الطرح المتحضر ,, فما سأورده مجرد خواطر واجتهادات متواضعة للبحث عن حلول قد يعتبرها البعض ضربا من خيال ,,,
فجوزيت كل الخير ورفع الله قدرك .
حياك الله أختي الكريمة ، و أسأل الله أن يبارك في قلمك ...

فكلنا بحاجة إلى حلول ومساهمات ، ( مهما كانت تلك المساهمات و الحلول متواضعة ) ...

أتفق معك أيضا بأن المرء لا بد له أن يستفيد من أخطاء من سبقوه ...

وهذا هو ديدن الإيجابيين ، فهم من أعطاهم الله قدرة عالية من الذكاء ، تخولهم بأن يروا تلك المعاني ، و العبر التي من الممكن أن يأخذوها من تلك المواقف المؤلمة التي قد مرت بالانسان ...


وكذلك أتفق معك في أننا من الممكن أن نستفيد مما توصل إليه الغرب ، من أساليب مساعدة ، في التربية ، و المعرفة ...

وكما جاء في الأثر : " الحكمة ضالة المؤمن ، أنى وجدها فهو أحق الناس بها "

فلا مانع أن أستفيد من أي انسان ، مهما كانت ديانته ...

طالما أن علمه يمكن الاستفادة منه ، ولا يتعارض مع قيمنا ، ومبادئنا ...

فأنا أيضا استفدت بعض الأساليب التربوية ، التي يطبقها الغربيون مثلا في تربية أبناءهم ...

وهو كيف نستطيع أن نربي أبناءنا دون ضرب ...

وفي نفس الوقت ، نعلمهم أن الخطأ خطأ ، و الصواب صواب ...

فاستفدت كثيرا جدا من أساليبهم ... ولا مانع من الاستفادة منهم ...

اقتباس:
يقيني بأن الحل الأوحد يكمن في إذابة الجبال الجليلدية التي حالت دون المواجهة التي هي بداية إيجاد بقايا الحلول كالموضوعية ,, واللباقة في جرأة الحوار ,, والتنازل ,, والإيثار ,, وتقبل الرأي الآخر بالأخذ بالملاحظات على محمل الجد والعمل على تغيير السلبي منها,
وعدم اليأس من محاولة البحث عن صغائر الإيجابيات المتناثره هناك وهناك في الطرف الآخر وعدم جحودها ونكرانها.
صحيح أختي الكريمة ...

وهذه الأمور لن تتأتى إلا من خلال نشر هذه الثقافة ، وهذا الوعي بين الناس ...

على فكرة ...

استخدام المرء للتشبيهات يؤثر في طريقة تفكير الانسان ...

فمثلا أنت ترين بأن هذه المشاكل تمثل : ( جبل الجليد) الذي يبغي أن نذيبه على سبيل المثال ...

بينما تخيلي لو أن انسانا رأى بأن هذه المشاكل ماهي إلا ( رياح ) يمكن أن نستفيد منها لو وجهت بالاتجاه الصحيح .... مثلا على سبيل المثال ...

إن استخدام التشبيهات ، يؤثر بشكل كبير على طريقة تفيكر الانسان ...

فكيف ترين المشكلة ، وكيف ستشبهينها ، سيؤثر تلقائيا على ، نمط تفكيرك ، وبالتالي على الحلول ...


فمن الناس من يرى أن مشكلة تغيير ثقافة المجتمع ...

بأنه مثل ( عقبة كأداء ) تقف ( كالسد ) أمامنا ...

بينما يمكنني أن أقول بأن :

أمامنا تحدي له حجمه ، لا بد أن نبذل كل الجهد ، في سبيل تغييره ، وهذا التحدي يحتاج إلى اجتهاد المصلحين من كل مكان ، فكلنا نعمل من أجل إزالة تلك القشور التي تراكمت وأصبحت تطفو على السطح ) ( بسيل عارم ) من الأفكار الإبداعية ...


عموما أختي الكريمة ...

فعلا نحتاج إلى أن يكون لنا بصمة ، واضحة في سبيل إرجاع يثقافة الحوار بين الزوجين ، و التأكيد على تلك المعاني الراقية ، مثل التضحية و الإيثار ، وتقبل النقد الهادف ، و الشفافية في تصحيح أخطائنا المتعلقة بنا أولا ، ثم معالجة أخطاء غيرنا بطريقة إيجابية ...



وشكرا على حلولكم النيرة التي استفاد منها أعضاء المنتدى ...

اقتباس:
لو أوجزنا الحلول السريعه سنقول :

لسلبية بعض الموروثات الإجتماعيه :

الإستفادة من الأخطاء وعدم تكرارها وتجنب عيوبها .

كيفية الحوار :

استهلال الحوار دائما بالثناء على الطرف الآخر وإبراز إيجابياته ومواقفه المشرفه وصفاته الطيبه قبل الخوض في أي موضوع ,, كذلك تأهيل الذات وتدريبها على العطاء ,, ونبذ الشح في إظهار المشاعر ما يضطر الطرف الآخر لاستجداء الحنان وكأنه متسول .

سرعة القذف .
الاعتراف بها كحاله لا تمس الفحوله ولا تعيقها أولا ومن ثم البحث عن نجاعة طرق علاجها ,, أهمية عنصر الصبر لدى الزوجه ويقينها بأن مع العسر يسرا ,, والحذر الحذر من إظهار الامتعاض .

المعاملة بنديّة :

يكمن حلها بالإيثار والتنازل وترويض الطرف الآخر بعقلانية مطلقه ما دام هناك بقايا رصيد من الحب .
العوامل الاقتصادية :
وان للإنسان إلا ما سعى ,, قد يصعب حلها ولكن بالصبر والمثابره والاجتهاد لتحسين ظروفه القاسيه بحيث يتمكن يوما ما من أن يحظى بشيء من الخصوصيه .

شكرا أختي الكريمة عزة الإسلام على إضافاتك ، التي تدل على رقي في التفكير ، و المنطق ...


سعيد بمروركم الكريم
__________________
وما من كاتب إلا سيفنى .. ويبقي الدهر ما كتبت يداه ...
فلا تكتب يمينك غير شيئ ... يسرك في القيامة أن تراه ...
قديم 31-05-2008, 08:37 PM
  #6
Jamal-alroo7
عضو مثالي
 الصورة الرمزية Jamal-alroo7
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 499
Jamal-alroo7 غير متصل  
tongue3 نموذج ( كودو ) للعلاقات الحميمة ... حاسة ( الذوق )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وسلم تسليما كثيرا و بعد ،

فحياكم الله أيها الإخوة و الأخوات في استكمال موضوعنا حول تحفيز ( الرغبة ) لدى الزوجين ، وقلنا بأن إشباع هذه الرغبة يؤدي إلى علاقة حميمية مشبعة ، لكلا الزوجين ، بينما لو ركزنا فقط على جانب ( المتعة ) دون تغذية جانب ( الرغبة ) فسيكون هناك نقص كبير في العلاقة الحميمة ، مما يؤدي إلى علاقة حميمة غير مشبعة ...

واليوم سوف نتكلم بإذن الله عز وجل عن

حاسة ( الذوق )...



أيها الأحبة ...

سوف أتكلم عن حاسة ( الذوق ) كناية عن ( القبلة ) ... وأثرها في تحفيز الرغبة للعلاقة الحميمة ...

فالرسول صلى الله عليه وسلم أخبر فيما يتعلق بالعلاقة الحميمة أن يمهد لها ، فقال " وليكن بينهما رسول " قالوا : " وما الرسول يا رسول الله " ، قال صلى الله عليه وسلم : " القبلة "

تعلمون أيها الأزواج ، و الزوجات ما ( للقبلة ) من أثر في تمهيد كلا الزوجين للعلاقة الحميمة ...

ويقال بأن بعض ( الزوجات ) - في حالات معينة - قد تصل إلى مرحلة ( الشبق ) بدون ... إذا ما اهتم الزوج ( بالقبلات) ...

للأسف ربما الكثير من الأزواج لا يهتم ( بالقبلة ) ...


مع أنها تعني ( للزوجة ) الشيئ الكثير ، بل و تعتقد بعض الزوجات أن ( القبلة ) و الإحساس بالرومانسية ، أهم عندها من العلاقة الحميمة نفسها ..

إن ( القبلة ) أيها الأزواج الكرام ، لهي من أكبر الأمور التي تشعر ( الزوجة ) ، بالإشباع العاطفي ، و الإشباع النفسي ، و تثير بشكل كبير جانب ( الرغبة ) لدى الزوجة ...

و الاعتناء بجانب ( القبلة ) ، يشعر ( الزوجة ) بأن زوجها يحبها ، و أهم من ذلك ، هو شعور الزوجة بأنها ( محبوبة ) ...

وكلا الشعورين ، مهمين جدا بالنسبة ( للزوجة ) قبل العلاقة الحميمة ، و تشبع جانب العاطفة لديها ...


أيها ( الزوج ) الكريم ...

إن الزوجة تقدر و تحب ( العلاقة الحميمة ) ، التي فيها جانب كبير من ( الرومانسية ) ...

فهي تحزن كثيرا حينما ، ترى أن زوجها مستعجل في عملية ( الإيلاج ) ، دون مقدمات ( رومانسية ) ...

فالزوجة تهتم ( بالرومانسية ) أكثر بكثير من الزوج ...

وربما أحبت العلاقة الحميمة أو كرهتها بناء على زيادة نسبة ( الرومانسية في العلاقة الحميمة ) ...

و لنجعل هذا الأمر على شكل معادلة ، فيمكننا القول بأن :

العلاقة الحميمة الراااائعة بالنسبة (للزوجة) = اهتمام كبير بجانب ( الرومانسية )

وذلك يؤدي إلى إشباع عاطفي و نفسي بالنسبة ( للزوجة ) مما يجعلها مهيئة للعلاقة الحميمة ...

أنا أشبه ( القبلة ) أيها الزوج ، ويا أيتها الزوجة ...

مثل الماء بالنسبة لنبتة ،فلا بد من ري هذه النبتة بالماء ، حتى تبتهج تلك النبتة ، و تنبعث الحياة فيها من جديد ، فكلما زدنا الاهتمام بجانب إرواء أنفسنا بتلك القبلات الحارة ، كلما زادت كمية ( الحب ) في تلك العلاقة الحميمة ...

ما المانع أخي ( الزوج ) ...

واعذروني فأنا سأخاطب ( الزوج ) المستعجل ، في هذه الحاسة كثيرا ...

ما المانع أخي ( الزوج ) ...

أن يكون من ( أدبيات ) علاقتك الحميمة ، أن تخصص على الأقل ( 5دقائق ) من الوقت ، لإرواء ( زهرتك ) بذلك الماء العذب ...

و تكون تلك إحدى أهم ( أدبيات ) علاقتك الحميمة مع زوجتك ، التي تود أن تعفها ، و تشعرها بذلك الإرواء بأنها ( محبوبة) ، وتكن لها كل ذلك ( الحب )

أعلم ( أيها الزوج ) أنك قد تستعجل و لا تصبر ...

لكن ( إعفاف زوجتك ) فيما يتعلق بهذه الحااااسة ، امر مهم ومطلوب ...

فإن لم تروي ذلك الجانب المتعطش لإروائه في إحساس ( زوجتك ) بأنك تحبها ( لا من أجل العلاقة الحميمة ) بل ( لأنها محبوبة ، ومعشوقة ، حتى ولو لم نلجأ للعلاقة الحميمة ، فإن لم تهتم أنت بإرواء ذلك الجانب العاطفي ، بتلك القبلات الصادقة ، فقل لي من يرويه ...


إن كثير من ( الزوجات ) مع مرور الأيام تحس بهذا الإحساس ...

وهو أن زوجها لا يحبها إلا من أجل ( العلاقة الحميمة ) ...

ويؤكد ذلك الإحساس ، ذلك الفتور في العاطفة ، بعد أن يقضي الزوج وطره ...

فهو لا يحبها إلا من أجل ذلك ...

ولعلي أصحح هذا المفهوم لدى أخواتنا ( الزوجات )

إن ( الرجل ) أيها الأخوات ، يعبر عن عواطفه ، وحبه لزوجته ، من خلال قناة أساسية ، ألا وهي ( العلاقة الحميمة ) ...

فيرى أنه لولا حبه لزوجته ، لما أقام تلك العلاقة ، فإحدى تعبيرات الحب الأساسية - بالنسبة للزوج - لزوجته ، هي ( العلاقة الحميمة ) ...

وهذه نقطة لا بد أن تفهمها ( الزوجة ) ، لأنني أتكلم هنا بصفتي ( رجلا و زوجا ) ...

وبالتالي ...

حينما ينتهي الزوج من تلك العلاقة ، يحس ويشعر بأنه قد أروى جانب ( العاطفة و الحب لديه ) ...

فقد يبدو الزوج بعد ذلك ، وتراه الزوجة غير مهتم بالرومانسيات ، لأنه قد أشبع هذه العاطفة ، فتصمه بأنه لا يحبها إلا من أجل ذاك الشيئ ...

أيها ( الزوج ) ...

كما أن جانب ( العاطفة و الحب ) لديك في غالب الأحيان ، يروى من خلال العلاقة الحميمة ، فجانب العاطفة و الحب لدى الزوجة لا يروى بنفس الطريقة ، و إنما يروى ( بالرومانسيات ) ...

أي بأحساس ( الزوجة ) بأنها ( محبوبة ) و ( معشوقة ) ، في كل وقت ، وفي كل حين ...
لذلك تحب الزوجة دوما أن تتأكد ، أن زوجها يحبها ، حتى خارج إطار العلاقة الحميمة ...


و حتى أسهل المعلومة ، و أجعلها على شكل معادلة ، لا بد أن يفهم كلا الزوجين تلك المعادلة ، حتى يسعد الآخر فنقول التالي :

1. إحدى أهم طرق التعبير عن ( الحب ) بالنسبة ( للزوج ) هي ( العلاقة الحميمة ) ...
ولذلك نرجو من ( الزوجة الكريمة ) أن تعي ذلك ، فهو لولا حبه لها ، لما فعل ذلك ، بل ويرى الرجل بأن من أهم الطرق الأساسية للتعبير عن حبه ( لزوجته ) هي العلاقة الحميمة ...

لذلك حينما تعارض بعض الزوجات رغبة أزواجهن في العلاقة الحميمة عدة مرات ، يخرج الزوج بنتيجة ، تقول هذه النتيجة : بأن زوجته لا تحبه ، لأنه أحب أن يعبر لها عن حبه لها فرفضت ...


2. بينما من أهم الطرق للتعبير عن ( الحب ) بالنسبة ( للزوجة ) هو إحساسها بأنها ( محبوووووبة ) و ( معشووووووقة ) و الذي يجعل أهم أداة لدى ( الزوجة ) للحصول على ذلك الإحساس هو ( الاهتمام و الاعتناء بالرومانسيات ( من قبلات و أحضان ، ووووو )

وتريد الزوجة أن تحس بهذا الإحساس في كل وقت وفي كل حين ، وخاصة أثناء العلاقة الحميمة ...


وهنا يأتي السؤال المتكون من 5 كلمات وحرف واحد :

كيف يمكن الجمع بين هاتين المعادلتين ؟

رغم أنهما يظهران للوهلة الأولى بأنهما معادلتان متعارضتان إحداهما في الشرق ، و الأخرى في أقصى الغرب ...


ألم أقل لكم بأن هذا الموضوع راااااااااائع ولذيذ على قلبي ؟!!!!

هنا يكمن الذكاااااء ...

الجواب يكمن في المعادلة التالية :

وعي + تضحية = علاقة حميمة راااائعة


ماذا أقصد ( بوعي ) ؟

أقصد ب ( وعي ) أنه لا بد أن يفهم كلا الزوجين ، أن طريقة تعبير كل منهما ( للحب ) مختلفة ، عن الآخر ..

لا بد أن تعي الزوجة و تفهم : أن ( إحدى ) أهم وسائل تعبير الزوج عن حبه لزوجته هو ( العلاقة الحميمة )

ولا بد أن يعي الزوج ويفهم : أن ( إحدى ) أهم وسائل تعبير الزوجة عن حبها لزوجها هو ( الاعتناء بجانب الرومانسيات ) والذي يشعر المرأة بأنها ( محبوبة )

ولذلك ترتكب الزوجة ( أكبر جريمة ) ، حينما تهمش ( الزوجة ) جانب العلاقة الحميمة في ذهن زوجها ، و أن هذا الأمر لا قيمة له بالنسبة لها ، مما يشعره بأنها لا تحبه ...

وكذلك يرتكب الزوج ( أكبر جريمة ) ، حينما يهمش ( الزوج ) جانب ( الرومانسيات ) في ذهن زوجته ، وان هذا الأمر لا قيمة له بالنسبة له ، مما يشعرها بأنه لا يحبها ...

وماذا أقصد ب( تضحية ) ؟

المقصود بتضحية ، الأمر الذي لا زلت أكرره في كل حااااسة ، وأعيد تكراره ، وهو أنه لا بد من ( تضحية ) من الزوج و من الزوجة على حد سواء ، للآخر ، بأن يقوم إحدى الزوجين بما يحبه الطرف الآخر ( دون أن يكون هذا الأمر محرما ) ، و العكس صحيح ...


ودون تضحية و إيثار ، لن يفيدنا نموذج ( كودو ) على الإطلاق ...

فبدمج ( الوعي ) و ( التضحية ) نصل إلى علاقة حميمة راااائعة ...


ومن أهم تلك الأمور التي لابد أن ( يعيها ) كلا الزوجين ، هي أهمية ( القبلات ) ، في عالم العلاقات الحميمة ...
والتي بدورها تخدم ( جانب الرومانسيات ) لدى المرأة ...

إن القبلات فن ، للأسف لا يجيده كثير من الأزواج ...

والقبلات (حاسة ( الذوق )) لها تأثير بااااالغ في تحفيز جانب ( الرغبة ) لدى الزوجة ، كما أن حاسة ( البصر ) لها بالغ الأثر لدى الزوج ...

فالاهتمام بها ، و إعطائها الوقت الكافي ، مع عدم الاستعجال ، يؤدي إلى علاقة حميمة رااائعة ...


وللقبلات معاشر ( الكرام ) ، مدارس ، و أشكال ، و ألوان ...

وحتى نصل إلى الحلول العملية فيما يتعلق بحاسة ( الذوق )

فيمكن تقسيم القبلات إلى :

خفيفة و عميقة

وما يكون للشفاه ، وما يكون للوجه ، وما يكون لغيره

و يأتي أيضا ضمن القبلات ما يسمى أو استخدام اللسان في إثارة الطرف الآخر ...

وهنا ينبغي لكلا الزوجين أن يسأل شريك حياته عما يشبع حاسة الذوق فيه ...



ختاما...

إن حاسة الذوق فن ...

1.يحتاج إلى ذكاااااااااااااء ...

2. ويحتاج إلى أن يعطى وقت كافي ، لإشباع هذه الحاسة المهمة جدا جدا جدا كلا الزوجين ، وللزوجة بشكل خاص ...


ودمتم في رعاية الله ...
__________________
وما من كاتب إلا سيفنى .. ويبقي الدهر ما كتبت يداه ...
فلا تكتب يمينك غير شيئ ... يسرك في القيامة أن تراه ...
قديم 01-06-2008, 12:20 AM
  #7
عيون لولي
عضو متألق
 الصورة الرمزية عيون لولي
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 820
عيون لولي غير متصل  
موضوع اكثر من رائع ما شاء الله,
يعطيك الف عافية, بانتظار البقيه...
قديم 27-05-2008, 01:32 PM
  #8
Jamal-alroo7
عضو مثالي
 الصورة الرمزية Jamal-alroo7
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 499
Jamal-alroo7 غير متصل  
أختي الكريمة ( عزة الإسلام )

لي عودة إن شاء الله للرد على مروركم الكريم ...

شكرا جزيلا لك
__________________
وما من كاتب إلا سيفنى .. ويبقي الدهر ما كتبت يداه ...
فلا تكتب يمينك غير شيئ ... يسرك في القيامة أن تراه ...
قديم 28-05-2008, 12:25 PM
  #9
somas_wife
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية somas_wife
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 209
somas_wife غير متصل  
ماشاء الله انا من اشد المعجبين بهدا الموضوع
وفقك الله
__________________
كلمات اعجبتني

وضع صياد حمامة في قفص فأخذت تغني فقال الصياد:أهذا وقت الغناء؟فقالت : من ساعة إلى ساعة فرج
__________________________________________________ _________



قديم 28-05-2008, 01:18 PM
  #10
Jamal-alroo7
عضو مثالي
 الصورة الرمزية Jamal-alroo7
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 499
Jamal-alroo7 غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة somas_wife مشاهدة المشاركة
ماشاء الله انا من اشد المعجبين بهدا الموضوع
وفقك الله
شكرا جزيلا somas_wife ...

على مشاعرك النبيلة ، و إن شاء الله سأتكلم عن حاسة الذوق و اللمس و أختم بالثقة حتى يكتمل الموضوع بحول الله ...

ثم سأفرد له ملخص ( سأسميه نموذج كودو للعلاقات الحميمة ) فيه خلااااصة ما كتبناه في هذا الموضوع بحول الله تعالى ...

أطلب منك الدعاء لي ولوالدي ، و أن يكون هذا الموضوع في موازين حسناتنا ...

و أنا أفكر بأن أنشره على شكل كتاب ، أو ربما أشرطة سمعية ...

بإذن الله عز وجل ...

لكن دعينا ننهي الموضوع و نعطيه حقه ...

حتى نساهم في نشر ( الوعي ) بين الأزواج ...

ونصلح من أنفسنا ...


وكذلك ( أزواج و زوجات ) المستقبل ...

سررت بمروركم الكريم وبارك الله فيك ...

المهندس

jamal-alroo7
__________________
وما من كاتب إلا سيفنى .. ويبقي الدهر ما كتبت يداه ...
فلا تكتب يمينك غير شيئ ... يسرك في القيامة أن تراه ...
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:20 PM.


images