أنت تؤملين و تمنين نفسك أن تعالجيه..
و تصلحيه..
و تسوقك الأحلام الوردية..
و الآمال البهية في هذا الطريق..
و تريدين منا أن نجيبك عن كيفية معالجته.. و كيفية إصلاحه..
أن يتمكن الواحد منا من ( إصلاح ) من سيتزوجه.. بعد أن يتم الزواج..
فهو أكذوبة كبرى.. و نكتة ليس لها تاريخ.. فهي تصلح اليوم و غدا .. كما صلحت بالأمس..
و هي في كل الأحوال مخاطرة لا يمكن تقدير أبعادها..
فإما أن يكون المتقدم على قدر المسؤولية عندما يتقدم و يخطب..
و إما أن تأنى من تفكر ( بعقلها ) عنه قبل أن تنقلب شر منقلب..
سلام
__________________
الحمد لله
التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقار ; 14-09-2008 الساعة 02:03 AM